• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 26, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العالمية

اختلاف كبير بين فيلم «بلا ندم» عن رواية «توم كلانسي»

4 مايو، 2021
in السينما العالمية
0
فيلم بلا ندم

فيلم بلا ندم

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

يحمل الفيلم الجديد «بلا ندم لتوم كلانسي» (Tom Clancy‪’s Without Remorse) اسم الكاتب توم كلانسي في العنوان، لكنه لا يمت على نحو شبه مطلق لروايته الصادرة سنة 1993، كلانسي لن يعترض لأنه توفى سنة 2013، لكن من قرأ تلك الرواية سيدرك الباع الشاسع بين الأصل وبين الفيلم المعروض.

الفيلم من إنتاج «أمازون ستديوز» ويعرض عبر بثّها المباشر للمشتركين حول العالم، كانت اشترت الحقوق قبل نحو عامين بعدما فشلت محاولات إنتاجه سابقاً، ليس أن هوليوود لم تسارع لشراء حقوق رواية كلانسي، بل ابتاعتها بمليونين و500 ألف دولار رقم عالِ في ذلك الحين، لكن المشروع دخل مراحل إنتاجية غير مكتملة منذ 2006 قبل أن يقع بين يدي شركة أمازون التي طلبت من ستيفانو سوليما «ابن المخرج الإيطالي الراحل سيرجيو سوليما» إخراجه.

الرواية السابعة

«بلا ندم» الفيلم يختلف كثيراً عن الرواية التي وضعها كلانسي كسابع إصدار له في سلسلة أعماله، يبدأ الفيلم هنا بمعركة شديدة الوطأة بين قوات أميركية خاصة تداهم مقراً عسكرياً في مدينة حلب سنة 2013 لإنقاذ رهينة أميركية، المعلومات المتوفرة عن العملية هي أن على الجيش الأميركي، الذي يتضمن جون كَلي «يؤديه بلا براعة خاصة مايكل ب. جوردان» ورئيسته المباشرة كارن «جودي تيرنر – سميث» وخمسة جنود آخرين يسقط أحدهم قتيلاً ويعود الآخرون إلى الولايات المتحدة سالمين ومعهم الأميركي المحتجز، لكن ما تم اكتشافه خلال العملية هي أن المقاومة التي واجهوها لم تكن سورية بل روسية.

تمر ثلاثة أشهر وها هو جون كَلي يعيش حياة سعيدة مع زوجته الحامل، غير مدرك أن اثنين من رفاقه قُتلا عمداً على أيدي مجهولين تابعين لمجموعة تنفيذ اغتيالات روسية، الدور سريعاً ما يصل إليه وها هي زوجته الحامل تُقتل وهو يُصاب ويُنقل إلى المستشفى.

كل هذا يقع في ربع الساعة الأولى يستوي خلالها الفيلم على طريق الغرام والانتقام، حبه لزوجته يفرض عليه الانتقام من قتلتها والمهمة تأخذه «في نحو ساعة وربع» من مقر وكالة المخابرات الأميركية والبنتاغون إلى مدينة مرمرسك الروسية، حيث تقع المنازلة الأخيرة، سيبلي جون كَلي بلاء حسناً لكنه سينجو لأن جون كَلي سيصبح جاك رايان، عميل الـ«سي آي إيه» للمهام الخاصّة، في روايات توم كلانسي الأخرى.

رواية كلانسي السابعة كانت عودة على بدء بالنسبة لرواياته الأولى في هذا المضمار، أول تلك الروايات كانت «صيد أكتوبر الأحمر» الرواية التي قام «المختفي» جون مكتيرنن بتحقيقها فيلماً سنة 1990 من بطولة أليك بولدوين في دور جاك رايان بذلك، وبوضوح، تنتقل رواية «بلا ندم» لما قبل التسعينات لتؤسس كيف أصبح جون كَلي عميلاً باسم جاك رايان.

في هذا الشأن، ولمن لم يُشاهد سابقاً أي من أفلام سلسلة جاك رايان هذه «انتقل الدور لهاريسون فورد ثلاث مرّات» لا بد من التذكير بأن كَلي رايان هو شخصية بيضاء لكن كَلي الآيل مستقبلاً ليحمل اسم جاك رايان في «بلا ندم» هو شخصية سوداء «أفرو – أميركية».

هذا يقلب المعادلة بأسرها، كلانسي ربما لم يكن عنصرياً لكنه كان يمينياً محافظاً واختار شخصية بطل أبيض ومنحه كل المهارة والفطنة التي يحتاجها رجل في مثل مهامه في الفيلم الحالي، تم تغيير البطل إلى أفرو أميركي لكي يستفيد الفيلم من صعود نجم مايكل ب. جوردان، ثم لتغيير الطاقم من حوله كما يحلو للسيناريو الذي شارك فيه اثنان هما تايلور شريدان «جحيم أو طوفان» سابقاً و(الجديد) ول ستابلز.

لكن هذا التغيير ليس الوحيد ولا هو الأول في الأهمية وحده.

رواية توم كلانسي، لكي تمنح شخصية جاك رايان حضورها التاريخي، دارت أحداثها في عام 1970، قبل نحو أربعين سنة من بدء الحرب في سوريا، وقتلة المرأة التي أحب هم عصابة مخدرات أميركية لكن الأوامر تصدر إليه بالتوجه إلى فيتنام لإنقاذ أميركي من براثن الأعداء كما الحال مع رامبو في ثاني أفلامه «دم أول» 2.

تعارض مواقف

ما يقوم به الفيلم، تبعاً لهذا التغيير، هو وضع الحكاية في أجيج حرب المصالح العسكرية والباردة بين الولايات المتحدة وروسيا مع فتح خيوط على عملاء محتملين في الـ«سي آي إيه» وربما سواه، في ذلك يمشي الفيلم في ركب أعمال كلانسي الأخرى التي دارت في ركب تلك الحرب الباردة وعزّزها دوماً بالمعلومات التقنية التي تلزم الكاتب المنصرف، بجل جديَّة، لوضع كتب تشويقية ناجحة، ليس إنه لم يكتب روايات لا علاقة لها بالروس، لكن تلك التي لها علاقة ميّزته بين أترابه كاتباً أول.

بطل الفيلم شخصية تعاني من أنها أمّت حرباً لم ترغب الإدارة الأميركية ربحها!. هذا بدوره مبدأ رامبو المعلن في نهاية الفيلم الأول من «رامبو» الذي يحمل حسنات لا نراها ماثلة هنا، طبعاً يجسّد جوردان هذا القدر من الثورة التي تعتمر نفسيته جيداً، لكن إخراج سوليما لا يرغب في دراسة شخصية ولا حتى وطنية، بل في تنفيذ سلسلة من فصول الأكشن بعضها جيد التنفيذ «وهذا لم يعد ميزة» وبعضها الآخر استرسال يحمل كل التوقعات التي ينتظرها المرء من معارك فئة قليلة تغلب فئة كثيرة.

أحد تلك المشاهد الجيدة هو إسقاط الطائرة الأميركية التي حملت كَلي وفريقه حال اقترابها من البحر الأسود، الروس حذّروها ثم أطلقوا عليها النار فسقطت في اليم،  ومن المفترض أن يغرق الجميع «إذا ما انفجرت بهم الطائرة أساساً» لكن لو فعلوا لانتهى الفيلم باكراً.

في واقعه كل ما نراه في الساعة الأخيرة من الفيلم يعيش في خانة التوقعات، سوليما استجاب فقط لرغبته تحقيق فيلم أكشن قد يكون مؤلّفه السندباد البحري أو صاحب إحدى صالات السينما في منطقة وستوود فيلاج لا فرق.

ضع هذا أمام أعمال كلانسي السابقة المترجمة إلى أفلام نجد أن المحذوف هنا هو أكثر مما يتوخاه معجبو السلسلة.

في «صيد أكتوبر الأحمر» 1990 حافظ المخرج جون مكتيرنن على السؤال المحوري الوارد في رواية توم كلانسي: هل تلك الغواصة الروسية المتجهة صوب الشواطئ الأميركية بقيادة «شون كونيري» تطلب اللجوء فعلاً كما يقول قائدها، أم هي خدعة تمهيداً لضربة عسكرية؟

جاك رايان هناك «كما أداه جيداً أليك بولدوين» يواجه تعنت المخابرات المركزية في الاستجابة لشكوكه من أن هناك لعبة خفية قد تنفجر في وجه الأميركيين إذا صدقوا ادعاء قائد الغواصة وسمحوا للغواصة بالاقتراب من السواحل، سواه يفكر في المكاسب الكبيرة التي ستتحقق إعلامياً وسياسياً وعسكرياً «غواصة روسية بين يدي الخبراء الأميركيين فوزاً ساحقاً» ليس لدى رايان هنا أي دليل على حدسه بأن في الأمر خديعة، لكنه على حق من دون أن يسارع الفيلم إلى إظهار ذلك.

بعد عامين قام مخرج جيد آخر، هو فيليب نويس، بتحقيق «ألعاب وطنية» تنتقل المواجهة لتصبح بين أميركيين بقيادة «هاريسون فورد في دور جاك رايان» وعصبة من منظمة «جيش التحرير الآيرلندي» «يقودها الجيد شون بين» هذا الفيلم ليس بجودة الفيلم السابق، لكنه يستفيد من خبرة المخرج في حماية الأصل الروائي وتقديم قراءة فيلمية ناجحة وأمينة، جاك رايان مع عائلته في لندن يكتشف وجود عمل إرهابي، ينقذ حياة بشر، ويعود إلى الولايات المتحدة وفي أعقابه آيرلنديون يطلبون دماءه.

في الفيلم الثالث «خطر واضح وآني» «Clear and Present Danger» الذي أنجزه أيضاً فيليب نويس 1994 تتحول البوصلة إلى عصابات المخدرات اللاتينية، يتحرك رايان «فورد» لمجابهتها في عقر دارها، لكن الكورتل اللاتيني لا تقل مهارة عن الجيش المنظم، طبعاً سينتصر رايان على العصابة الأم، ستختطف العصابة رهينة وسيكون على رايان إنقاذ الرهينة من الأسر وتدمير الأعداء.

ما يجمع بين هذه الأفلام الثلاثة هو أناة المخرجين وصبرهم وقدرتهم على لوي المشاهد المتوقعة لكي تبدو جديدة وغير مسبوقة «على صعوبة ذلك» الرغبة في منح سينما التشويق المادة الأدبية المتوفرة في الكتاب «بصرف النظر عن دوافعها السياسية» ما تستحقه، هذا كله يخالف ما يرد في فيلم سوليما المنشغل بمشاهد الإثارة الحسية وحدها: بطل ذو عضلات ومهارات «يقاتل بفنون الشرق ويجيد استخدام كل سلاح آخر»، يتسلح بحقه في الانتقام، وفي غمار ذلك يكشف بعض ما كان خفياً من أسرار العلاقة بين القتلة وجيوبهم الأميركية.

الفيلم بلا خصوصية، لا محاولة للتميز بل الكثير مما يشبه ما يرد في أفلام بميزانيات أقل، مشاهد القتال تتوالى ومعها موسيقى هادرة «وضعها جون ثور بيرغيسن» وتصوير غير لامع «لفيليب روسلوت» يتعامل مع المشاهد الداكنة بلا تمييز. بعد ربع ساعة الأولى تدرك أن الإنتاج لا يرغب في توم كلانسي إلا من باب الترويج وإنه اكتفى بالحركة ورمى الباقي وغير في التواريخ والأماكن إنما من دون أن يمنحها الحضور الدرامي الصحيح، بعد ربع ساعة أخرى تدرك أن الفيلم هبط من مرتبة الفيلم الذي يمكن تحمله إلى عداد الأفلام التي لا أمل يُرجى لها.

Tags: السينما العالميةتوم كلانسيفيلم بلا ندم
Previous Post

فيديو.. «مارفل» تكشف عن قائمة أفلامها والشعارات الرسمية ومواعيد عرضها

Next Post

بعد «كوفيد 25».. دراما مناقشة «الفيروس» تتسبب في ذعر العالم من المستقبل

Next Post
كوفيد 25

بعد «كوفيد 25».. دراما مناقشة «الفيروس» تتسبب في ذعر العالم من المستقبل

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • صالات السينما السعودية تستقبل 9 أفلام جديدة يومي الخميس والجمعة.. رعب وأكشن وكوميديا
  • وفاة الممثلة الإيطالية «ليا ماساري» عن عمر يناهز 91 عامًا
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الرعب والجريمة «M3GAN 2.0»
  • فيلم الكوميديا ​​والغموض «الجناح» يفتتح مهرجان سراييفو السينمائي

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon