• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 26, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

خلي بالك من زوزو هل كان نعمة أم نقمة؟

17 نوفمبر، 2019
in مقالات
0
107472579 42b0275c a942 4836 a5cd f5234f26389a

107472579 42b0275c a942 4836 a5cd f5234f26389a

Share on FacebookShare on Twitter

ابتهال العمودي

فنانة بقيمة وحجم نجومية سعاد حسني تُعتبر رمزاً و نجمةً خالدة لا ترحل ذكراها إن غابت عنّا بالجسد وما يجب أن يبقى حاضراً هو عملها الذي أوصلها لهذه المرحلة.
قدمت سعاد حسني خلال مسيرتها مايُقدر بـ92 فيلم ومسلسل واحد وكانت معظمها أعمال ذات قيمة فنية وحملت رسائل مهمة أثرت بها على المشاهدين ولكن يظل ( خلي بالك من زوزو ) الأشهر والأقرب لكل الأجيال ، فما السبب ؟
ربما إرتباط العمل بإسم ( صلاح جاهين ) الذي إستطاع بعبقريته التغلغل وسط الشارع المصري البسيط مُعبراً عن أفكاره ومستوى ثقافته المتواضع فكتب : ” عنده برود أعصاب إسم الله ولا جراح بريطاني “و المعروف بأن ألمانيا هي الأولى والأقوى بمجال الطب ، أو لعل وسامة ( حسين فهمي ) كانت سبباً لتعلق السيدات بهذا الفيلم على وجه الخصوص ، ناهيك عن إخراج ( حسن الإمام ) و ألحان ( سيد مكاوي وكمال الطويل ) التي – حتماً – ساهمت بنشر الأغاني وإزدياد شهرتها عبر السنين. لكن يظل السبب الأهم هو ( سعاد حسني ) حبيبة الملايين وفتاة أحلام الشباب لكل الأجيال ، فسعاد إجتازت الإختبار للمرة الثانية ونجحت ببراعة.
مَن غير ( سعاد حسني ) يستطيع اللعب على حبال الزمن فيصغر ويكبر دونما أخطاء أو عواقب ؟ مَن غير ( سعاد حسني ) يستطيع أن يمثل الحياة بكل مافيها فيأذن للربيع بالدخول و يتكفل بسعادة المشاهد و وكهربته لبث النشاط داخله ليتخلي عن الحياة الساكنة ؟ ( سعاد ) التي تُضحك وتُبكي ،تضحك على الحزن وتبكي من شدة الضحك وتتنقل بين الإنفعالات خلال ثواني وتقف بالوسط مابين التعايش واليقظة فيتسائل المشاهد عن ما إذا كانت تمثل فعلاً أم أنها تتصرف خلف الكاميرا بعفوية ومصداقية ؟ ومع أنها تدربت على أسهل التقنيات الراقصة أو ما يُسمى بـ ” حركات السهل الممتنع ” إلا أنها بدت كراقصة محترفة فلا يمكننا نكران أن وصلات الرقص سبب إضافي لإنتشار جنون ” زوزو ” بين الجماهير.
( خلي بالك من زوزو ) الفيلم الذي عُرض بدور السينما العربية والعالمية على مدى 52 أسبوع – وهو رقم قياسي بلغة شباك التذاكر – وصُنف بالمرتبة 79 ضمن أفضل 100 فيلم مصري ، هل كان نعمة أم نقمة ؟
شاهدتُ منذ فترة لقاء لأحد النقاد قال فيه أن ” زوزو ” كارثة إنتصف للراقصة على حساب الشاب المثقف. بعيداً عن أسبابه والتي نوقشت كثيراً وكتبت عنها الصحافة وأُقيمت لأجلها ندوات ومؤتمرات مناهضة أيام عرض الفيلم ، إلا إنني أوافقه على هذه النقطة للأسباب التالية :

• أزمة نفسية لصلاح جاهين :
كتب كثيرون عن وضع نفسي سيء عاش به الراحل ( صلاح جاهين ) بسبب الإنتقادات التي طالته ، فلم يستسغ النقاد تحول جاهين من شاعر الوطنية إلى شاعر ” زوزو ألماضية “.

• أنا زوزو النوزو كونوزو :
من يملك رقم هاتف ( سعاد حسني ) وكان دائم الإتصال بها سيؤكد على أن ” أهلا وسهلا أنا زوزو كونوزو لو سمحتوا سجلولي المكالمة وأول ما حأسمعها حرد على طول مع ألف ألف سلامة ” كانت بريداً صوتياً إعتمدتها حتى أخر أيامها.
إلى جانب رسالة موقعة بـ ” زوزو ” كانت قد كتبتها بخط يدها و نشرها طبيبها المعالج الدكتور ( عصام عبد الصمد ) بكتابه ” سعاد حسني بعيداً عن الوطن … ذكريات وحكايات ” و لن أنسى تصريح ( حسين فهمي ) بأحد اللقاءات : ” لاحظت أثناء تصويرنا لفيلمنا الأخير أن النجاح المدوي لفيلم « خلي بالك من زوزو » أصابها بعقدة ، فلم تُصبح ( سعاد ) التي عرفتها في فيلم « الاختيار » ؛ إنسانة بسيطة جداً ومنطلقة ومرحة ، ولكنها أصبحت خائفة ومترددة وموسوسة حتى رفضت عروضاً خيالية بأرقام فلكية. لتردد هي نفسها وبلقاء أُجري معها خلال تصوير أغنية « ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة » ، قالت ( سعاد ) : سعيدة جداً لهذا النجاح وأشعر بمسؤولية حول ما يجب تقديمه مستقبلاً وأيضاَ أفكر كثيراَ بالأسباب التي جعلت الناس تعشق الفيلم لهذا الحد “. النجاح الساحق لـ ( خلي بالك من زوزو ) أشعر ( سعاد ) بأنها وصلت إلى سقف إنجازاتها وحسب ( أنيس منصور) : ” الفنان الذي ينوي الإعتزال ، عليه أن يُنهي مسيرته بعمل ضخم كخاتمة سعيدة ومرضية لكل الأطراف “. مع العلم أنها خلال أكثر من ثلاثين عاماً لم تستهلك كامل طاقاتها ، فهي كما وصفها الراحل ( نور الشريف) : ” مدرسة تم التنظير عليها “.
( سعاد ) التي قدمت العديد من الأدوار المركبة فكانت العمياء بـ ( موعد في البرج ) ، المضطربة نفسياً في ( بئر الحرمان ) ، والخرساء بـ ( عصفور في الشرق ) .. ( سعاد ) التي وُصفت بـ ” النجمة الأولى وفلته من فلتات الطبيعة ” كونها أّدت كل الأدوار وتقمّصت كافة الشخصيات ، ظلمها المشاهد العربي حين أهمل جواهرها الخالدة كـ ( القاهرة 30 ) ، ( الكرنك ) ، ( صغيرة على الحب ) ، ( على مَن نُطلق الرصاص ) ، ( غروب وشروق ) ، ( للرجال فقط ) ، ( أين عقلي ) ، ( شفيقة ومتولي ) ، ( موعد على العشاء ) ، ( المتوحشة ) ، ( فتاة الإستعراض ) ، ( الزوجة الثانية ) ، ( الإختيار) ، (حب في الزنزانة) و(الراعي والنساء ) وغيرهم الكثير .. وأكتفى بـ ” زوزو ” وهو فيلم تجاري خفيف وبذلك كان هو السبب خلف ترددها و وسوستها وشعور أن الأرض تهتز من تحتها لأنها كُبرت ولن تحقق نجاحات أكثر ، فزمن السندريلا انتهى.

• فكرة الإختلاف والطبقية:
حين وصف الناقد ” زوزو ” بأنه كارثة فهذه هي الحقيقة. بعيداً عن المثاليات والشعارات ومحاولة فريق العمل تغيير نظرة المجتمع لفئة العوالم وشارع ( محمد علي ) ، فـ ” الكذب خيبة “. كيف كان يأمل الثلاثي ( جاهين ، سعاد ، وحسن الإمام ) بتغيير مفاهيم شربناها ونشأنا عليها ، مفاهيم لها قوة ” العُرف ” ؟
حكى الفيلم عن الحياة المزدوجة التي تعيشها إبنة راقصة ، فهي طالبة بالجامعة صباحاً وراقصة تُكمل مسيرة والدتها مساءًا. هذا الوضع جعل ” زوزو ” ترفض واقعها وتأمل بأن شهادتها الجامعية هي الخلاص الوحيد من بيئة سيئة السمعة ونظرات إزدراء المجتمع ، فتواجه الحرب التي تُقام على أصلها ومنشأها بالعلم ، الحب ، والرغبة بالخروج عن المألوف وتكوين حياة جديدة.
كلام جميل ، لكن هل يُصلِح فيلم ما أسسه وزاد من صلابته الدهر ؟ عند جملة ” راقصة محترمة ” لو تجاهلنا ما يرتبط بحياة العوالم والراقصات من سهرات مشبوهة وعلاقات غير شرعية ، هل سنقدر على تجاهل البدلة وإن كانت مواصفاتها حسب معايير وزارة السياحة ؟ – أي حسب موافقة جهة حكومية – فهل منظر البدلة يدل على الإحترام أو نمط حياة سليم وصحي ؟
الفكرة بهذا الفيلم ليست محصورة على الراقصة والمثقف فقط ، وإنما هي فكرة عامة وقضية جدلية منذ آلاف السنوات ، منذ خلق آدم من طين وإبليس من النار ، صراع هابيل وقابيل ، وكل محاولات الإصلاح من الأنبياء التي تذهب هباءًا منثورا حين ” تعود ريما لعادتها القديمة ” بعد وفاتهم. منذ البداية وفكرة التصنيف موجودة قامت عليها الحضارات ، فكيف يصبح لراقصة – حتى وإن كانت شريفة – مكان وسط عائلة إرستقراطية ، ولم يحظى الفلاح بإحترام الإقطاعي ، أو الخريج المجتهد بأفضلية على صاحب الواسطة ، أو المرأة على الرجل ..؟ والأمثلة كثيرة. الفكرة أكبر من ” راقصة ومثقف ” ، بل هي محاولة تقارب ما بين فئات مختلفة ، مجتمعات قامت على الطبقية و” كل واحد يمد رجله على قد لحافه “. كيف تقبل بسهولة إنقلاب الموازين فتؤمن بإمكانية خلق عالم من ظهر فاجر كما آمنت مسبقاً بالفاجر الذي خلف عالماً ؟
فيلم لف العالم وعُرض بدور سينما عالمية وتحدث بلساننا عن فكرة لم نتقبلها ولم نهضمها ، ألا يُعد فعلاً كارثة ؟ لستُ ضد التغيير ، بل مع إلغاء هذه الفوارق وتغيير المقاييس الموضوعة لجودة البشر ولكن كان يجب أن يكون المثال أقل إستفزازاً وبعيداً عن الشبهات.

• زوزو vs بهية :
لمن لا يعرف ، فـ ” بهية ” هو إسم الشخصية التي أدتها ( سعاد حسني ) بفيلم ( المتوحشة ) سنة 79م ، سيناريو ( صلاح جاهين وابراهيم الموجي ). إعتبر كثيرون أنه عمل نُفذ ليحاكي نجاح ( خلي بالك من زوزو ) ، فالقضية واحدة مع إختلاف التفاصيل. لم يلقى هذا العمل أي نجاح وأعتقد بأن العيب الوحيد لـ ” بهية ” هو ظهورها بعد ” زوزو ” من ناحية نقدية ، فنص ( المتوحشة ) أثرى بكافة النواحي والمعالجة كانت أدق ، أصدق ، وأعمق. فـ ” بهية ” فتاة طموحة ، تملك رغبة ، مندفعة للحياة بشرف وعصامية رغم وضع مادي بسيط وخلفية ثقافية متواضعة ، فتقع بحب مثقف سليل عائلة عريقة وتجتهد لتلغي الحواجز بينها وبينهم وتكون جديرة بحب إبنهم وتضحياته من أجلها.
من جهة ثانية ، تخلل الفيلم عروض إستعراضية وأغانٍ تمثل ” إسكتشات ” بحد ذاتها ، فاللوحات كانت كاملة ومكتملة العناصر الفنية لدرجة أنها صالحة للإستخدام الفردي بعيداً عن الفيلم وتشبه ” إيفهات ” ( فؤاد المهندس ) التي تداخلت بحياتنا وإستخدمناها بأحاديثنا. ” بهية البرواية ” وحكايتها مع ” حديثي النعمة ” ، الجارة الفضولية ، والعجوز المراهق .. أيضاً ” حبيبي إنت يا فيلسوف ” تختصر حكاية ( سعاد حسني ) الإنسانه حسب رأي الناقدة السينمائية ( علا الشافعي ) ، فالعلاقة القوية التي ربطت ( سعاد ) بـ ( جاهين ) ربما دفعت الأخير إلى الكتابة عنها بأعماله كأنما إستمد إلهامه منها و جملة ” علمني علمني ” تُمثل إصرار وشغف ( سعاد ) للعلم والتعليم. معروف أنها لم تدخل مدارس ، ولكنها – وبمساندة مُكتشفها الراحل ( عبد الرحمن الخميسي ) الذي أوعز إلى القديرة ( أنعام سالوسة ) والنجم الراحل ( إبراهيم سعفان ) مهمة تعليمها وتثقيفها – عكفت ( سعاد ) على تعليم نفسها بنفسها وكانت ” دودة كُتب “. وبهذا السياق صّور إستعراض ( شيكا بيكا ) حالة ( سعاد ) الصحية والنفسية حسب ” نظرية البلياتشو ” وحجم البؤس الذي يعاني منه صانع الضحكة وناشر البهجة ، كما أظهرت لوحة (بابا يا بابا) جمال وبراءة الطفلة التي لا تكبر داخلها. أما الحوارات فكانت دروساً تُعبر عن الحياة العصامية ونُبل أخلاق الفقراء بالإضافة إلى الفوارق الطبقية والحواجز العالية مابين سُكان الأحياء ” الهاي ” والناس البسيطة المكافحة ومنها ما قالته بمشهد ” العشاء ” حين تعمدت العائلة التحدث أمامها باللغة الفرنسية فحاولت ” بهية ” الإنخراط بنقاشهم وعالمهم فالتقطت كلمة تُشبه بنطقها ( الروماتيزم ) وأخذت تتحدث عن هذا المرض وسط نظرات الحاضرين الفوقية. وأيضاَ ما قالته بمشهد ” مرض الكلب ” بعد أن أطعمته عظمة فخذ : ” أمال إن مكنش الكلب ياكل العظم يبقى مين اللي ياكله ، أمي!! ” ، حتى كلابهم مُرفهة.
لم يكن لـ ” بهية ” حظ لأن المشاهد إعتبر أنها الأخت الغير شقيقة لـ ” زوزو ” ، وبذلك سقطت على العمل لعنة الجزء الثاني مع أنه لم يكن كذلك. هذا الفشل تسبب بخسائر مادية لـ ( صلاح ) و ( سعاد ) كونهما إشتركا بإنتاج العمل.
ولهذه الأسباب كانت ” زوزو ” نقمة على صُناع العمل ونعمة للمشاهد العربي الذي لا يمل الحديث عنها ، التشبه بها ، ترديد أغانيها ، وأبداً لن يشبع من أناقة ، جمال ، خفة ظل ، وشقاوة ( سعاد ).

المصدر: جريدة دسمان

Previous Post

مصر.. نقيب المهن التمثيلية يحسم «حالة عادل إمام» بدعاء

Next Post

«إن بارادوكس».. أول فيلم كويتي في قائمة «جولدن جلوب»

Next Post
154 171930 in paradox kuwaiti film list golden globe 700x400

«إن بارادوكس».. أول فيلم كويتي في قائمة «جولدن جلوب»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • صالات السينما السعودية تستقبل 9 أفلام جديدة يومي الخميس والجمعة.. رعب وأكشن وكوميديا
  • وفاة الممثلة الإيطالية «ليا ماساري» عن عمر يناهز 91 عامًا
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الرعب والجريمة «M3GAN 2.0»
  • فيلم الكوميديا ​​والغموض «الجناح» يفتتح مهرجان سراييفو السينمائي

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon