• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العربية

«مصر».. أفلام «الوجوه الجديدة» تصنع حضورا كبيرا في المهرجانات

28 مارس، 2021
in السينما العربية
0
1 1425022

1 1425022

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

حالة من التألق تعيشها السينما المستقلة المصرية خلال الفترة الأخيرة، بعدما شاركت أفلامها المنتجة حديثا في عديد من المهرجانات العالمية، حاصدة الجوائز، لتكتب فصلا جديدا في تاريخ الفن المصري، حسب ما ذكر موقع سكاي نيوز.

من بين الإنتاجات الحديثة للسينما المستقلة، كان لأفلام «ستاشر» و«حنة ورد» و«سعاد»، نصيب الأسد من المشاركة في المهرجانات الدولية، وسط إشادات من النقاد السينمائين.

القاسم المشترك بين الأفلام الثلاثة هو أن جزءا كبيرا من الممثلين بتلك الأعمال، يقفون أمام الكاميرا للمرة الأولى، بالإضافة إلى كون قطاع كبير من هؤلاء الفنانين الجدد غير أكاديميين، ليبقى السؤال الأهم: كيف تصنع فيلما ناجحا بوجوه جديدة؟

صناعة مختلفة

وتعليقا على ذلك، يقول الناقد الفني، طارق الشناوي، إن الفرق الأكبر بين السينما المستقلة والتجارية يكمن في أهداف كليهما؛ «ذلك أن السينما التجارية لديها حسابات أخرى، ويتجلى بها الجانب الاقتصادي، بما يتطلب وجود نجم صف أول على رأس فريق العمل، حتى يتم تسويقه بشكلٍ جيد، أما السينما المستقلة فيكون العمل هو البطل، ويمكن ألا يعرف المشاهد لأحد أعمالها أيًا من الممثلين الذين أمامه على الشاشة، وهذا لا يقلل من قيمة أعمال السينما التجارية، وقيمتها الفنية، لكنها لديها حسابات مختلفة».

ويضيف الشناوي لموقع سكاي نيوز عربية: «السينما المستقلة دائما ما تكون البوابة لتقديم وجوه جديدة، وهناك عديد من النماذج التي نجحت عبر أعمال السينما المستقلة ونافست نجوم نظيرتها التجارية؛ مثل: دينا ماهر، التي كانت بدايتها الحقيقية فيلم «الخروج للنهار» الذي تم تصنيفه كـ«فيلم مستقل»، ونجح في حصد أكثر من جائزة، لتبدأ بعد ذلك مسيرة ناجحة في المسلسلات الدرامية والأفلام «التجارية»، وكانت آخرها مسلسل «100 وش»، الذي لعبت به دور «نجلاء»، ولاقت قبولا قويا عند الجمهور، لدرجة تحول مشاهدها إلى (كوميكس).

«هي مهنة النفس الطويل، البحث والسعي باستمرار دون انقطاع، فربما يكون العمل القادم الذي تشارك فيه هو سبب خلودك في عقول الجمهور، وخطوة البداية الحقيقية لمسيرتك الفنية سواء من خلال الشاشات الكبيرة أو الصغيرة».

كما يؤكد الناقد الفني أن الوقوف أمام الكاميرا لا يتطلب أن تكون أكاديميًا، لكن يجب أن تكون «مثقفا فنيا»، ومدركا لأصول المهنة التي قررت الانتماء إليها، «بعض الأكاديميين لديهم شعور بأن المهن الفنية حكرا على دارسيها، لكن التاريخ يثبت عكس ذلك، فهناك عدد كبير من عظماء الفن العربي لم يكونوا أكاديميين، مثل الفنانة الكبيرة شادية، لكن لديهم موهبة أثقلوها بالثقافة، لأن الموهبة وحدها لا تكفي».

ويختتم الشناوي حديثه مع موقع سكاي نيوز عربية: «نأمل أن تكون الأفلام المستقلة التي نجحت مؤخرًا، فرصة لظهور وجوه جديدة على الشاشات، لأنها ستعطي أملًا لكل الفنانين الجدد، والسينما المصرية في حاجة لتجديد الدماء، وارتفاع مستوى المنافسة، ليخرج كل فنان أفضل ما لديه».

معايير الاختيار

يقول مخرج فيلم «حنة ورد»، مراد مصطفى إن اختيار عناصر فريق العمل من ممثلي «المرة الأولى» أو الهواة يعود إلى معيار أساسي هو أن يكون هناك تلاقي مباشر بين الممثل والشخصية التي سيؤديها، مما يسهل على الفنان الجديد مهمته نسبيًا.

فيلم حنة ورد.. جوائز وإنجازات

فيلم حنة ورد.. جوائز وإنجازات

ويضيف مصطفى لموقع سكاي نيوز عربية: «من خلال تجارب الأداء الأولية، نبحث عن الحد الأدنى من المهارات الأساسية التي يحتاجها الممثل للوقوف أمام الكاميرا، ثم نبدأ من خلال ورش عمل والبروفات، كسر رهبتهم من الكاميرا، وكيفية التعامل معها، والتعرف أكثر إلى الشخصيات التي سيقدموها، مع وجود مساحة للاستماع إلى آرائهم حول السيناريو والحوار اعتمادًا على خبراتهم الشخصية بحكم البيئة المشتركة، ورؤيتهم لانفعالات وتكوين الشخصيات التي يتقمصوها».

كما يتابع المخرج المصري: «بعد قيامنا بالخطوات الأولى، أثناء التصوير نقوم بزيادة حرية الكاميرا بشكل أقرب إلى الأسلوب الوثائقي، لنعطي الممثلين مساحة واسعة للتحرك والتعبير عن الانفعالات الموجودة بالمشاهد، وهذا يبدد القيود على الفنان، مما يزيد من مساحة الإبداع لديه، ويقدم الدور بأفضل شكل ممكن دون تصنع، فلا يشعر المشاهد للحظة أنه أمام مشهد تمثيلي».

مساحة حرية أكبر

من جانبها، تقول مخرجة «سعاد»، أيتن أمين، إن تجربة فيلمها الذي كان يضم فريقا كاملا من ممثلي المرة الأولى كانت مميزة تماما، لما تحمله من مساحة حرية أكبر عن الأعمال الأخرى التي تكون لديها عديد من الحسابات بحكم ظروفها الإنتاجية، وازدحام جدول أعمال ممثليها ونجومها.

وتضيف أمين لموقع سكاي نيوز عربية: «ممثل المرة الأولى لا يملك أي قيود، وليس لديه ما يخسره، بالإضافة إلى أنه يملك شغفا كبيرا لخوض التجربة، فإذا وُظفت تلك الطاقة بشكلٍ سليم، تكون النتائج مرضية إلى أبعد حد».

كما توضح أمين أن تجربة الفيلم، على عكس ظن الكثيرين، لم تكن مرهقة عليها كمخرجة بل ممتعة جدًا، «كانت هناك مساحة واسعة لإعادة تصوير عديد من المشاهد، وفرصة أكبر لأن يخرج كل مشهد على أفضل شكل دون ضغوطات».

وتتابع مازحة: «كنا نصور عديد من المشاهد في الشارع، ولأن الممثلين غير معروفين، لم ينتبه أحد لنا، وكان لدينا وقت كافي لإعادة تصوير المشاهد، على عكس أن يكون معك فنان معروف في مشهد خارجي، لأنك تحتاج فقط دقائق معدودة لتجد نفسك محاطًا بحشد كبير من الجمهور».

التجارب القادمة

وبسؤال المخرجين المصريين، عن إذا ما كانوا يملكون ميزانية تكفي لتصوير أفلام مشابهة، هل سيكررون تجاربهم الأولى أم يعتمدوا على النجوم، أوضح المخرج مراد مصطفى أنه سيعيد تجربة فيلمه الأول من جديد، ويعتمد على فنانين جدد بنفس المعايير، «أفلام مثل حنة ورد تحتاج إلى تلك الروح، ويتطلب الأمر أن تملك إيمانًا شخصيًا بما تفعله، دون النظر إلى ظروف الإنتاج، فإذا توفرت لديّ ميزانية ضخمة لن أستخدمها لجلب النجوم، لكن أستفيد منها في أمورٍ أخرى فيما يخص التصوير ومواقعه وكيفية إخراج الفيلم بأفضل شكل ممكن، دون النظر إلى أبطاله».

كما شاركته الرأي، المخرجة أيتن أمين، معبرة عن أمنيتها في استمرار أبطال الأفلام المستقلة التي نجحت مؤخرًا في مسيرتهم الفنية، ويظهروا أكثر على الشاشات مستقبلًا، لأن التجارب أثبتت أنهم أصحاب موهبة حقيقية، يمكنهم تطويرها بالدراسة والتدريب.

أحب السينما

 الكل يبحث عن خوض التجربة الأولى في عالم الفن، دون النظر إلى ما قد يجنيه من وراء ذلك، لأن أخذ خطوة البداية يعد نجاحًا في حد ذاته، لكن أن تقودك أول تجربتان لك إلى المشاركة في أكثر من 100 مهرجان سينمائي على المستوى المحلي والعالمي، فهذا لا يحدث كل يوم.

هكذا كانت بداية مسيرة الفنانة الشابة هاجر محمود مع عالم السينما، حيث كانت أحد أبطال فيلمي «سعاد» و«حنة ورد»، اللذان حققا نجاحًا كبيرًا خلال الفترة الأخيرة، وما زالا يشاركان في المهرجانات السينمائية حتى الآن.

تقول هاجر محمود (23 عاما) إن “الصدفة” قادتها نحو المشاركة بفيلم «سعاد» الذي ساعدها بعد ذلك في الانضمام إلى «حنة ورد»، لأن مخرجه مراد مصطفى كان مخرجًا مساعدًا بفيلم «سعاد».

وتضيف هاجر لموقع سكاي نيوز عربية: «في أحد الأيام وجدت إعلاناً لتجارب أداء لفيلم، وكنت قد تركت عملي خلال تلك الفترة، فقررت أن أخوض تلك التجربة، وبداخلي شكوك كثيرة حول قدرتي على النجاح، على الجانب الآخر، كان هناك صوت في عقلي يخبرني بأني ليس لديّ ما أخسره، خاصةً أنني أحب السينما، فقررت الذهاب، لأفاجأ بعد أيام بقبولي ضمن فريق عمل سعاد، ومن خلال تجارب الأداء، اختارت المخرجة أيتن أمين دورا لي».

كما توضح هاجر أنه بالطبع لم يكن سهلًا على مخرجي الأفلام التي شاركت بها إنتاج عمل فني بفريقٍ من «ممثلي المرة الأولى» أو هواة، كانت هناك عديد من البروفات والتدريبات، ليساعدوا كل ممثل داخل العمل للوصول إلى خيوط الشخصية التي يؤديها، حتى يتقمصها، فمجرد وقوفك أمام الكاميرا تخلع شخصيتك الحقيقية وتبدلها بأخرى.

قامت هاجر محمود بدور وسام في فيلم سعاد، ودور منى في حنة ورد، عن الدورين تقول: هناك نقاط تلاقي بين الدورين، على رأسها التمرد، لكن لكلٍ منهما طريقته في التعبير عن ذلك، وكانت الشخصيتان بعيدتين نسبيًا عن شخصيتي الحقيقية، وحاولت من خلال المشاهد التجريبية، أن أقترب منهما أكثر فأكثر، حتى تمكنت من التحول إلى منى، وسام أمام الكاميرا.

وتؤكد هاجر أنها بالطبع شاركت في الفيلمين، دون التفكير في نجاحهما على مستوى المشاركة في المهرجانات السينمائية، فكان همها الأول تأدية دورها على أكمل وجه، لكن مع توالي المهرجانات التي شاركت بها الأفلام، باتت لديّ أحلام أكثر، وأتمنى أن يحصد الفيلمان مزيداً من الجوائز المحلية والعالمية.

كما أعربت هاجر عن رغبتها في الدراسة الأكاديمية فيما يخص التمثيل، لتكون أكثر احترافية خلال الفترة المقبلة. وتختم حديثها مع موقع سكاي نيوز عربية: أتمنى أن يكون هناك فرص أكثر للفنانين الجدد للظهور أكثر على الشاشات، قبل أن يهزم اليأس البعض، خاصةً أن أفلام السينما المستقلة التي نجحت مؤخرًا أثبتت أنه يمكنك النجاح بوجوهٍ جديدة.

Tags: السينماالسينما العربيةالسينما المصرية
Previous Post

«بيومي فؤاد» يشارك بـفيلم «في عز الضهر»

Next Post

الهجرة تسيطر على عروض «مهرجان السينما الأفريقية»

Next Post
مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية

الهجرة تسيطر على عروض «مهرجان السينما الأفريقية»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في السينما السعودية.. الخميس المقبل
  • 10 أفلام تروي معاناة «اللاجئين» حول العالم
  • 10 أفلام تنقل مشاعر «القهر» و«التمرد» في سجون لا ترحم
  • مراجعة فيلم «Familiar Touch»
  • «كتالوج».. دراما عائلية إنسانية تُعرض حصريًا على «نتفليكس» ابتداءً من 17 يوليو

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon