• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 21, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

فيلم «إلى آخر الزمان».. الحب في أرض الموتى

19 مارس، 2019
in مقالات
0
247632 0

247632 0

Share on FacebookShare on Twitter

أمل مجدي

وسط مجتمعات عربية، يتجذر فيها الموت محاطا بنوع من القدسية، على اعتبار أنه حقيقة واقعة لا محالة، تخلص الناس من شرور الحياة ومتاعبها المستمرة، يأتي فيلم “إلى آخر الزمان” للمخرجة الجزائرية ياسمين شويخ، المشارك ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة في مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، ليعلي من قيمة الحياة والتشبث بها، نابضا بالحب والحيوية في أرض الموتى.

تنسج المخرجة خيوط حكايتها في مكان خيالي يطلق عليه “سيدي بولقبور”، مستوحى من ثقافة الأضرحة والمقامات المتوغلة في مجتمعاتنا، حيث ترتيل القرآن وحلقات الذكر جنبا إلى جنب مع صواني الطعام. يأتي الزوار بشكل موسمي للاطمئنان على موتاهم، والتمتع بالأجواء الروحانية التي من شأنها تطهير القلوب، لمدة ثلاثة أيام، قبل أن تقلهم الحافلة وتعود بهم إلى حياتهم الصاخبة. في هذا المكان، يتجرد الموت من هالته، ويصبح مجرد عمل، تقسم مهامه على مجموعة من البشر يتربحون من ورائه.

تركز شويخ على طريقة تعامل هؤلاء البشر مع عملهم المهيب، معتمدة على المزج بين شاعرية المكان الهادئ الباعث على التأمل وعفوية البشر وتصرفاتهم المتناقضة التي تحمل قدرا من الكوميدية. ففي وسط القبور، هناك الشاب الذي يسعى إلى تأسيس شركة لخدمات المآتم محاولا إٌقناع الأحياء بالتوقيع لصالحه، والسيدة المسؤولة عن تغسيل الموتى، التي ترد على الهاتف أثناء ممارسة عملها كأنها في جلسة تدليك، إلى جانب النساء اللاتي يُعددن محاسن الموتى في أداء أقرب إلى كورس الغناء. فقد تقاطع الموت المخيف مع الحياة الطائشة، فاجتاحته بالرغم من الأجواء القاتمة، متحايلة على رهبته.

وفي حضرة الموت، تنشأ قصة حب بين إحدى الزائرات وحفار القبور، تزلزل نمط حياتهما الراكد. فالأرملة (جوهر) ضحية لقهر زوجي ومجتمعي، لأنها اضطرت أن تعيش منصاعة للكثير من القيود بعدما هربت شقيقتها آملا في حياة تحفظ لها كرامتها. وبالرغم من تحررها أخيرا، فإنها باتت لا تفكر سوى في التحضير لجنازتها نظرا لكونها وحيدة بلا أطفال. الحال يتشابه مع حفار القبور (علي)، الرجل النحيل، قليل الحديث، الذي خطى الشيب رأسه، ونسى أن يعيش حياته بسبب طبيعة عمله، فأصبح وحيدا لا يتوقع شيئا من الدنيا. تتقاطع السبل بينهما، وأثناء مساعدته لها في تحضير الجنازة، يكتشف الحب الذي فاته ويعود معه شابا صغيرا. هي أيضًا تتعلق به، حتى وأن حاولت إنكار ذلك، فتدخل في صراع بين ما كانت تخطط له والحب الذي باغتها دون سابق إنذار. مع تطور قصة الحب، تدب الحياة في أرض الموتى، فيجري الحبيبان معا وسط المقابر وكأنها حقول، وينطلقان بدراجة نارية في طريق الجنازات فيصبح طريقا للأفراح، ويتحرران من ثقل الهموم في رحلتهما إلى البحر.


“لكن هناك مرات، يحتاج فيها الإنسان إلى المزيد من الشجاعة ليعيش أكثر مما يحتاج ليقتل نفسه”، ألبير كامو، في رواية “الموت السعيد”.هذه المقولة، تصف حال الوحيدين اللذين كان حبهما بمثابة شرارة أنارت طريق الفرح في مكان خيم الموت عليه لسنوات طويلة. فالشجاعة المطلوبة لاختيار الحياة، والتمسك بما تقدمه من فرص جديدة، لم تكن متوفرة لدى (جوهر). كان الخوف والتردد مسيطرين، وبالتالي كان الموت الخيار الأسهل. تتوغل ياسمين شويخ في ثنائية الموت والحياة، لتجعلنا ندرك أن الحياة أعقد من الموت، وتحتاج إلى جسارة لمواجهة مخاوفنا والتغلب عليها.

هذا يقودنا إلى المستوى الثاني من الفيلم، الذي يركز على الأوضاع السياسية المتسببة في استسلام الناس للموت بدلا من الصمود لمواجهة الحياة. حيث يبدو “سيدى بولقبور” مكانا يعمل فيه الناس بشكل آلي، معتادين على القيام بالأمور نفسها كل يوم، منتظرين الخلاص. حتى محاولات بعضهم لإحداث تغيير، تقابل بالرفض من قبل أصحاب الكلمة العليا. فهناك طريقة واحدة للعيش وفقا للمجتمع وتقاليده، والجميع يدورون في فلك واحد، دون قدرة على التمرد. ففي أحد المشاهد، عندما يتحدث الشاب المنشغل بتجديد خدمات المآتم، إلى الشيخ عن رغباته في تجريب الكثير من الأشياء، ينتقده الأخير معترضا على مشروعه، فيرد عليه مؤكدا أنه لا يمتلك خيارات أخرى. بالتأكيد هذا المشروع البائس الذي يحقق الرفاهية للموتى بدلا من الأحياء، يقول الكثير عن سقف الطموح المصرح به. ومع ذلك، يتطلب الأمر قدرا من الشجاعة كي يتمكن صاحبه من تحقيقه.

في هذه البيئة التي يحاصرها الموت، باتت المقبرة هي المساحة التي تحتضن الإنسان وأحلامه البسيطة صعبة التحقق. فيمني الأحياء أنفسهم بالتحرر من سطوة الظروف القاهرة لآمالهم وسعادتهم، حتى ينتهي بهم الحال موتى. يتجلى هذا المعنى، في مشهد تواجد (جوهر) و(علي) أمام قبر شقيقتها التي عانت من العنف الزوجي، حيث تخبره أنها كانت تخفف عنها بإيهامها أنه يوما ما سيأتي لها أميرا لينقذها ويبني لها قصرا من الأحجار الملونة. تستعرض الكاميرا في هذا المشهد، مكان القبر، فيبدو مثل القصر الذي يمكن من داخله رؤية السماء الزرقاء، والشمس الذهبية، والأشجار الخضراء، والورود الحمراء. يتكرر الأمر بشكل أكثر وضوحا، في مشهد آخر يأتي فيه مجموعة من الرجال حاملين علم الجزائر، وينتهى به الحال متروكا على القبر.

ينتهي الفيلم بحفار القبور مغادرا المكان الذي سرق شبابه وحياته، مستقلا العربة المخصصة لنقل الموتى، وذلك بعدما تخلص من هيكل الكفن. يتجه نحو المجهول، محاولا العثور على الحياة التي أضاعها، قبل أن يدركه الموت. فيما تقف السيدة التي خزلته وحيدة وسط القبور، تبكي على السعادة التي خسرتها.

يخبرنا “إلى آخر الزمان” دون خطابة أو مباشرة فجة أن القهر بمختلف أنواعه يسلبنا حقنا في الحياة. وأن الخوف من التجربة يمنعنا من اغتنام الفرصة للعيش من جديد. يذكرنا بأن أحلامنا تستحق العناء، وأن المغامرة ضرورية بصرف النظر عن أي شيء. فقد غمر الحب أرض القبور وحالها إلى أرض الأعراس.

المصدر: موقع في الفن

Previous Post

نماذج سينمائية في الصالات المحلية.. أطروحات إنسانية وأساليب جمالية جريئة

Next Post

فيلم جمع ماجد الكدواني بمحمد رمضان ولم يتقابلا ضمن أحداثه

Next Post
24

فيلم جمع ماجد الكدواني بمحمد رمضان ولم يتقابلا ضمن أحداثه

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • فيلم «28 Years Later» يحقق انطلاقة قوية بـ5.8 مليون دولار في العروض المسبقة وتوقعات افتتاحية تتجاوز 45 مليونًا
  • «جورج كلوني» و«كيت بلانشيت» ضمن أبرز المرشحين لحضور «مهرجان فينيسيا السينمائي 2025»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الأكشن والمغامرات «Jurassic World Rebirth»
  • عودة قوية لسلسلة أفلام الرعب «Saw» تحت راية «Blumhouse»
  • الكشف عن بوستر دعائي جديد لفيلم الكوميديا الرياضي «Happy Gilmore 2»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon