• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما السعودية

صالات السينما في السعودية … أفلام متباينة وأساليب سرد مختلفة

22 أكتوبر، 2019
in السينما السعودية
0
111bdcbd 0a5c 4acf b87f df3a556ea08c

111bdcbd 0a5c 4acf b87f df3a556ea08c

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «الرياض»

تزداد العروض، أسبوعاً بعد آخر، في مولات المدن السعودية عربية وهندية و- بالطبع – أميركية. بتكاثرها تتنوّع المواضيع المطروحة وتصنيفات الأفلام من الفانتازيا، بشقيها المرح والداكن، إلى الأفلام الدراما والسير الشخصية مروراً بأفلام الخيال العلمي والأكشن والكوميديا، وذلك كما ورد في الشرق الأوسط.

عملياً، كل فيلم معروض في منطقة الخليج وحول العالم معروض في صالات المملكة مع استثناء أن المدن في أوروبا والولايات المتحدة وجنوب شرقي آسيا تحتوي على صالات خاصة لعرض أفلام ذات اهتمامات فنية في المقام الأول. أمر لا بد أن يجد طريقه لا إلى صالات المملكة فقط، بل إلى صالات دول الخليج كافة على غرار الصالات المتخصصة في دبي والقاهرة وعمّان وبيروت وتونس.

«بوزات» لتخويف الأطفال

بالطبع لا يمكن الاستغناء عن التلوين الترفيهي المتمثل في أفلام مثل «خيال المآتة» و«الطيب والشرس واللعوب» الآتيان من نتاجات السينما المصرية، و«جوكر» و«جكسي» و«أد أسترا» و«ماليفسنت: عشيقة الشيطان» و«جيميناي مان» وكلها (وسواها) هوليوودية المنشأ والهوى.

في الوسط، هذا الأسبوع، هناك فيلم هندي من بطولة فاني كابور وأنيل جورج بعنوان «حرب». إذا ما شاهدته خلت نفسك أمام فيلم هوليوودي قائم على الحبكة المعهودة حول المهمة المستحيلة في مطلع الفيلم، نصف المنجزة في الفصل الثاني والمنجزة بنجاح كبير في النهاية.

يدور حول الجندي الذي تلقى أمراً بتصفية قائده. هل هذا اقتباس مبطن من «سفر الرؤيا»؟ ليس بالضرورة مع تشابه المنطلقات، بل هو أقرب إلى جملة من الأفلام الأميركية التي يتصدّى فيها مقاتل إما لزمرته السابقة أو لرئيسه أو لأي عدو من داخل أو خارج الحدود. المسألة ليست في القصّة (كون القصص متشابهة كما كانت حكايات توم أند جيري)، لكن في أن أسلوب وصياغة ومعالجة الفيلم سردياً يفرض عليك التفكير بالمعالجات الهوليوودية من حركات كاميرا إلى حوارات تلغرافية إلى تمثيل رديء بعضلات منفوخة و«بوزات» تصلح لتخويف الأطفال.

أحداثه تشمل طائرات وقطارات وسيارات ودراجات نارية ومواقع تصويره تنتقل من مومباي إلى لشبونة فستوكهولم وفينيسيا ومدن فنلندية وسلوفانية وليتوانية وبل حتى أميركية (مدينتي بورتلاند ولوس أنجليس).

هذا النوع من الإخراج المتفاني في التقليد بكلفة عالية ما زال هندياً سواء بالإكثار من التوابل أو من ساعات العرض (نحو 3 ساعات مضنية). أما «اللوك» بأسره وطريقة معالجته مع فواصله الموسيقية فبتنا، منذ سنوات، نجدها في أفلام طارق العريان وشريف عرفة وآخرين من أبناء السينما المصرية.

كل هذا بعيداً عن روح المكان والمجتمع، مما يجعل المرء يحن إلى تلك الأعمال المتواضعة في الألعاب التقنية والعالية في طموحاتها الفنية والاجتماعية.

«حرب» يلتقي حالياً بفيلمي «رامبو: آخر دم» و«جيميناي مان» المعروضين في صالات المملكة. الأول عن رامبو وقد انتقل العدو إلى حدوده (مما جعل البعض يرى في الفيلم تأييداً لموقف ترمب المعلن حول الحدود مع المكسيك)، والثاني عن المقاتل الفريد من نوعه (ول سميث) وقد بات محتماً عليه منازلة مقاتل آخر فريد من نوعه. كيف لا وهو سينازل نفسه؟

حكاية ثانية

أحد الأفلام المستأثرة باهتمام المشاهد السعودي هذه الأيام هو «وُلد ملكاً»، سيرة حياة لمراحل من شخصية الملك الراحل فيصل بن عبد العزيز عندما كان لا يزال أميراً في الحادية عشرة من عمره عندما أُرسل للاشتراك في المفاوضات الدائرة في لندن حول مستقبل البلاد سنة 1919.

الإسباني أغوستي فيلانرونغا يستثمر تمويلاً بريطانياً لتقديم عمل جاد وإيجابي النبرة حول الأمير فيصل وحول الفترة والشخصيات البريطانية التي التقى الأمير بها (فيلبي، تشرشل، الأميرة ماري). كل شيء، كما يقول المخرج في تعريفه للفيلم، مأخوذ بـ«رغبة المحافظة بأمانة على ذلك الجزء من التاريخ وتسليط الضوء على أصغر شخصية دبلوماسية في التاريخ».

هذا الفيلم هو التاريخي الوحيد فيما هو معروض من أفلام رئيسية حول العالم حالياً. باقي العروض تتماوج بشدّة مع ميل للفانتازيا والأكشن والرعب.

‫في النطاق الأخير يتقدم فيلم «زومبيلاند: ضغط مزدوج» (Zombieland: Double Tap) على ما عداه. ‬

هذا هو الجزء الثاني من الحكاية التي كان المخرج روبين فلايشر قدّمها قبل عشر سنوات بنجاح. الممثلون أنفسهم (وودي هارلسون، إيما ستون، جيسي آيزنبيرغ، لوك ولسون) مع إضافة عدد آخر بينهم روزاريو دوسون.

الفيلم ما زال نكتة داكنة أكثر منه فيلم رعب فعلي. السبب هو أن كلما كان هناك ضحية من الزومبيز أصر الفيلم على التنكيت عليها والسخرية منها. هذا لجانب أن الفيلم لا يفتقر إلى المرح المختلط بمواقف من الوحوش البشرية وهي تحاول الانقضاض على أبطال الفيلم (ربما لم تقرأ السيناريو الذي يصر على أن أبطال الفيلم يجب أن يبقوا أحياء لاستثمارهم في جزء لاحق).

الرعب الجاد متمثل في «عد تنازلي»، لكنّه ليس رعب أشباح وآكلي لحوم بشرية، بل أكثر جدية لأنه يتعامل مع حبكة مفادها أن الممرضة الشابة كورتني (إليزابيث ليل) تستقبل ملفاً على هاتفها يخبرها متى ستموت. تكتشف أن لديها يومين فقط لتعيش لكن هناك أمل في أن تستطيع محاربة هذا الوضع الناتج، في المضمون التحتي للفيلم، عن انصياع الناس لمنجزات التكنولوجيا من دون عناية أو حذر.

الخطر محدق كذلك ببطلة فيلم «سويتهارت» ليس من الزومبي وليس من المبتكرات التكنولوجية بل من قوى خارجية لا تعلم بها.

حكايتها مثيرة للاهتمام وجديدة: بطلة الفيلم فتاة شابة تجد نفسها فوق جزيرة صغيرة بعدما نجت من كارثة غرق. في البداية تعتقد أنها وحيدة تماماً فوق هذه الجزيرة الاستوائية، لكنها سريعاً ما تدرك أن هناك وحشاً يخرج من البحر ينوي بها شراً.

تارنتينو للواجهة من جديد

خلال كل ذلك يعاود المخرج كونتِن تارنتينو الإطلال من جديد. ليس لأنّه أنجز فيلماً آخر يتحدث فيه عن هوليوود الخمسينات هذه المرّة، بل لأن فيلمه الأخير «ذات مرّة في هوليوود» ووجه بقرار منع صيني لم يكن المخرج الأميركي الشهير ينتظره.

سبب المنع يعود إلى رسالة احتجاج بعثت بها شيرين لي للسلطات الصينية تشكو فيها من الطريقة التي قُدّم بها والدها، الممثل الراحل بروس لي، في فيلم تارنتينو. كانت لاحظت، وكل من شاهد الفيلم، الصورة الكاريكاتيرية التي قدّمها المخرج لأبيها في ذلك الفصل من المشاهد الذي نرى فيه بروس (عبر ممثل آخر) يغالي في تقدير نفسه ويتحدى براد بيت بقدراته الرياضية لكن بيت يتغلب عليه سريعاً.

في الواقع، الشخصية الوحيدة التي عولجت بهذا التحامل وذلك الرسم الكاريكاتيري في فيلم تارنتينو كانت شخصية بروس لي. باقي الشخصيات (بيضاء تماماً) كانت أكثر إنسانية وجدية وإثارة للاهتمام.

رسالة شيرين لي للمسؤولين الصينيين جعلتهم يستجيبون لاحتجاجها ويصدرون قراراً لازماً بمنع الفيلم من العرض المقرر له يوم الجمعة المقبل (الخامس والعشرين من الشهر الحالي) ولأجل غير محدود إلا إذا تم حذف ذلك الفصل من المشاهد (نحو خمس دقائق).

صوني المموّلة والشركة الصينية الموزعة (بونا) تدخلتا لإقناع تارنتينو بحذف المشاهد المطلوبة، لكن المخرج رفض يوم أول من أمس (الجمعة) هذا الطلب، وأصر على موقفه: «إما عرض الفيلم كاملاً وإلا لا».

Tags: السينماالسينما السعوديةسوليوود
Previous Post

JOKER

Next Post

«ماليفيسنت: مسترس أوف إيفل» يتصدر إيرادات السينما في أميركا

Next Post
2019102185357143JG

«ماليفيسنت: مسترس أوف إيفل» يتصدر إيرادات السينما في أميركا

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «الصين» توظف الذكاء الاصطناعي لإعادة إنتاج أفلام «بروس لي» و«جاكي شان»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم «A Big Bold Beautiful Journey»
  • الكشف عن الملصق الدعائي الأول لفيلم الإثارة والتشويق «A House of Dynamite»
  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon