• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

نظرية الوحشية

30 يونيو، 2024
in مقالات
0
images 1 4

images 1 4

Share on FacebookShare on Twitter

تغريد العتيبي

من هو الوحش؟ ولماذا هو بهذا الشكل؟ ولماذا هو هنا؟ كلها أسئلة تقوم عليها نظرية «الوحشية» في دراسات القوطية النقدية، فهي هنا تعترف بالنمطية في تصوير الوحشية كالغول والتنانين والثعابين ذات الرؤوس المتعددة في الأساطير اللاتينية، كالهايدرا وميسودا وطائر الفينق وغيرها. لكنها دراسات في التراكيب الأخرى التي «تكسر» قاعدة تلك النمطية بأصالتها، أو انتمائها إلى ثقافات مختلفة وأساطير شعبية قومية، سواء الاهتمام بدراسة الأساطير والوحوش الغربية أو غيرها. تنظر نظرية الوحشية بشكل واسع في التصويرات المغايرة، من خلال قراءة سياقات تكوينها وبيئتها.

لعلّنا نذكر أحد أهم وأبرز منظري «الوحشية»، وهو جوفري جيروم كوهان، الذي شكّل النظرية بشكل كبير كدراسة ثقافية، وليست فقط تتبع أصول أساطير وتاريخ. بل هي دراسة تنبع من الأوساط الاجتماعية والسياسية في تشكيل مخاوفها. فما هو خارج القانون والمنطق والعقل والحدود الأخلاقية لدى ثقافة معينة قد يجتمع في تراكيب مشوهة، ليكون وحشًا من كل ما تخافه وترفضه تلك الثقافة، فهو إذن الآخر لذات الثقافة. من أهم الصور التي تشكّل روح هذه النظرية هي وحش فرانكشتاين المركب والمجمع من جثث عديدة، ليكون مخلوقًا أريد به الانتماء للمجتمع، لكنّه عاث فيه فسادًا بالرغم من تكوينه عاطفةً ولغةَ خطاب معين، ومحاولة إيجاد هوية، لكنَّ المجتمع ما زال يرى «وحشًا» فلا يزال يمقت. هنا يصف كوهان مدى رفض المجتمعات لكل ما هو مغاير لسياق المجتمع. فهو إذن تجميع المتغيرات في الأغلب مكونةً وحوشًا متحولة. فعادة ما يُذكر هنا هو أن كلمة «وحش» في اللغة الإنجليزية كلمة متحورة تعود إلى أصل لاتيني من أخرى تعني البوح والإذاعة والإظهار والإعلان. حيث أصبحت المحور الرئيسَ الذي تقوم عليه نظرية الوحشية، وإذا عدنا إلى القوطية في في جوهرها بوح وعودة كوابيس. فهنا تقرأ الوحوش من سياقاتها كإظهار لما تخافه تلك الثقافة، وتراه مغايرًا ومهددًا لسلامتها وتناسقها المجتمعي فيظهر كائن مُشوَّه يُهدِّد مفاهيم الأمان تلك، سواء على الصعيد الفردي كالهويات والوجوديات، أو المجتمعي والسياسي كالأعراق والعنصريات والتمييزات القومية.

الوحشية هنا أيضًا تتخطى التشكيل المجسِّد لما هي المتغيرات التي صنفت على أنها خطر على سلامة وأمان كيان المجتمع والفرد من أفكار وغيرها، بل أيضًا تظهر في نمطيات تصوير بعض الأعراق «كوحشية» وبربرية وبدائية على عكس الواقع أو في غضون التعميم، ما يجعل ذلك تصويرًا مشحونًا بالعنصرية إذا ما قوبل بأفضلية العرق الآخر. مثلًا في رواية شارلوت برونت العريقة «جين إير» في القرن التاسع عشر نرى تلك الفتاة الإنجليزية التي يستميلها سيد بايروني غامض في قلعة مظلمة لكنها تكتشف مصدر آلامه وهي زوجته الأولى الكاريبية «المجنونة»، والمحبوسة في علية القلعة، ولكن على خلاف تصويرات السلوكيات الشريرة الأخرى للشخصيات الإنجليزية، هذه المرأة وصفت بأنها مجنونة ﻷنه في «دمها» وعرقها وأصلها وبلدها، ما جعل الرواية تتحول إلى إلهام كبير في العديد من الدراسات النسوية والكتابات عن نمطية «المرأة في الغرفة العلية»، عن مدى وصف النساء بالهيستيريا والجنون بالذات في الأعراق الأخرى، التي من منظور غربي تُرى على أنها «دونية» أو «بربرية» تحتاج إلى الحضارة والثقافة الإنجليزية لتكون آنسة وسيدة. من هنا أيضًا ظهرت رواية «بحر سارجاسو الشاسع» للمؤلفة الكاريبية جين ريس في القرن العشرين كإعادة كتابة لتلك الوحشية بالذات فقد وصفت «الجنون» في شعب بلادها بأنه نشأة الدموية، والقتل والعنف والقسوة، والسطوة الإنجليزية الاستعمارية. فهي تحكي قصة بيرثا الفتاة الجامحة والمحبة للألوان والحياة والطبيعة والنمط الريفي في الجزيرة، لتؤخذ عبر بحر شاسع، وتُقمع في حجرة في شتاء قارس بلا دفء وضوء، وترى بيرثا البياض كلون قاتلٍ قمَت كُلَّ ألوان الطبيعة في ضبابية لندن وشتائها القاسي؛ فلا حيوانات ولا أشجار تنمو ولا طيور تطير؛ ما أدى إلى وحدتها ثم الاكتئاب والانتحار. لذلك نعود إلى قراءة كوهان للوحشية كجسد ثقافيّ. ما تراه ثقافة أو مجتمعًا وحشيًّا قد يراه مجتمع آخر النمطَ، فهي في الغالب نتاج سياقات عدة، ونقصد بالأعمال التي تقبع في فترات زمنية معينة، كروايات الاستعمار والحروب والاضطرابات وغيره.

لذلك نرى حدة بعض التصويرات الوحشية ليس فقط من السلوكيات بل التجسيد، فمثلًا بعض الثقافات تغطي وحوشها بلون معين، ويُرمز لقراءة عنصرية بالعودة إلى الأسئلة التي افتتحت بها. لكن لا تزال في الغالب تصوير الوحشية إذا لم يؤخذ من أساطير متعارفة مصدرًا للجدل، فقد دخلت في القوطية في العقد الأخير دراسات ذوي القدرة والاحتياجات. فبتداخلها مع القوطية والوحشية خلقت جدلًا كبيرًا في العديد من تلك التصويرات بالذات إذا ما كانت تصويرًا لا تفسيرًا له، غير أنه استخدم تلك الحالات ليجسِّد «وحشًا» مثل الدراسات على رواية فيكتور هوغو في القرن التاسع عشر «أحدب نوتردام»، وتتبعها العزلة والألم والعواطف النفسية لما نظر إليه على أنه «وحش»، وغيرها من شبح الأوبرا والمشعوذات اللائي عادة ما يعطين صفة من تلك الحالات. لذلك نظرية الوحشية أمر لا يُعنى فقط بشكل الوحش بل مَن هو؟ وما الذي أدى إلى تكونه؟ ولماذا يوصف بوحشي وغير آمن ومهدد للسلامة والانسياقات المجتمعية؟ وأي سياق قد أعلن وباح وأخرج هذا «الوحش» للعلن؟

Tags: أخبار السينماالسينماعالم السينما
Previous Post

الكشف عن 4 بوسترات دعائية جديدة لفيلم الرعب «Beetlejuice 2»

Next Post

أفلام المخرج «كوينتن تارانتينو» المفضلة

Next Post
images 17

أفلام المخرج «كوينتن تارانتينو» المفضلة

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «التقاطع الزمني».. تقنية سينمائية لزيادة التشويق وربط الأحداث
  • الكشف عن البوستر التشويقي الأول فيلم الرعب الكوميدي «Die, My Love»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الأنيميشن والمغامرات الموسيقي «Smurfs»
  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في صالات السينما السعودية.. 26 يونيو المقبل
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الرسوم المتحركة «ELIO»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon