• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأربعاء, مايو 21, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

لقد أشعلت النار في الشاشة.. «لورا واندل» عن فيلم «Playground» وبطلته النجمة الصغيرة

2 مايو، 2024
in مقالات
0
playground 2021 girl at desk

playground 2021 girl at desk

Share on FacebookShare on Twitter

تخبرنا المخرجة عن كيف أن فيلمها الفائز بجائزة في مهرجان كان يتعمق في علم نفس الطفل، وكيف حققت أقصى استفادة من بطلتها الاستثنائية، الطفلة مايا فاندربيكي.

جوناثان رومني

كان فيلم «Playground»، هو أول فيلم روائي طويل للكاتبة والمخرجة البلجيكية لورا واندل، أحد اكتشافات عام 2021، حيث فاز بجائزة Fipresci في قسم Un Certain Regard في مهرجان كان السينمائي وجائزة ساذرلاند في مهرجان BFI السينمائي في لندن.

ويُعد أحد أكثر الأفلام المؤثرة التي تم إنتاجها عن الطفولة، تم تصويره بالكامل في مدرسة. كما يوحي العنوان الأصلي باللغة الفرنسية «Un monde عالم»، فإن ملعبها هو عالمها المغلق، حيث يتعلم الأطفال كيفية التعامل في طقوس المجتمع الوحشية في بعض الأحيان. تركز القصة على نورا البالغة من العمر سبع سنوات «النجمة الطفلة مايا فاندربيك، وسميت بالاستكشاف العظيم»، الطالبة الجديدة القلقة التي غرقت في التسلسلات الهرمية والطقوس في الملعب. بينما كانت تعتمد في البداية على حماية شقيقها الأكبر إيبل «بتمثيل غونتر دوريت»، تجد نفسها تحاول حمايته عندما يصبح هو ضحية للتنمر.

جوناثان رومني: هناك تطور قوي جدًا في قصة نورا. هل تم تصوير الفيلم حسب التسلسل الزمني؟

لورا واندل: نعم صُور زمنيًا قدر الإمكان. لم نعط الأطفال نصوصًا أبدًا، لكنهم كانوا يعرفون بالضبط عمّا يدور حوله الفيلم. عملنا لمدة ثلاثة أشهر قبل التصوير. قسمناهم في مجموعات مختلفة الإخوة والأخوات، ثم الأصدقاء، ثم جميع الأطفال معًا. كان من المهم أن يقدموا إبداعاتهم الشخصية في الفيلم. عملت مع مدرس تربية خاصة استخدم طريقة رائعة تشمل جميع أنواع الألعاب، لكي يعتاد الأطفال على وجود الكاميرا. كنا نشرح لهم كيف سيبدأ موقف معين ونسألهم عما يعتقدون أن الشخصيات ستفعله أو تقوله. ثم نجعلهم يرتجلون، وكلما توصلوا إلى شيء مثير للاهتمام، كنت أعيد صياغة النص. أخيرًا، جعلناهم يرسمون كل ما قمنا به، لذلك انتهى الأمر بكل طفل بلوحة عمل كاملة خاصة به، تم إنشاؤها بأنفسهم.

كيف جعلتِ الأطفال ينقلون مشاعر معينة؟ على سبيل المثال، في البداية، عندما تكون نورا مستاءة حقًا، وتخشى ترك والدها

تحدثنا كثيرًا عن الأمور التي تسعِدهم، أو تحزِنهم، أو تغضِبهم. وأردنا منهم أن يحاولوا تحديد المشاعر فيما يتعلق بتجاربهم الخاصة، ولكن بطريقة لا تستهلكهم بالكامل. فعلى سبيل المثال، جعلناهم يصنعون دمى لشخصياتهم، لكي يعتادوا على التمييز بين نفسهم وبين الشخصيات.

كيف وجدتِ بطلة فيلمكِ؟

قابلنا نحو 200 طفل، ولكننا جدنا مايا بسرعةٍ كبيرة. كانت في السابعة من عمرها وأول شيء قالته لي كان: «سأعطي هذا الفيلم كل قوتي». لقد أثار ذلك إعجابي حقًا، كان هذا بالضبط ما أحتاجه لشخصية نورا. بمجرد أن وقفت أمام الكاميرا، أشعلت النار في الشاشة.

يعرض فيلمكِ عالمًا مغلقًا للغاية، فهو لا يخرج عن حدود المدرسة، وتحديدًا ساحة اللعب. لماذا قررتِ عدم إظهار الحياة المنزلية للأطفال؟

أردت أن يكون الحيز خارج الشاشة لكي يصبح مهم حقًا. أردت أن يتخيل المشاهدون ما يحتاجون إليه، فيما يتعلق بعائلات الأطفال. أردت أن أبقى داخل هذا العالم المصغر: إنه في الواقع يفتح أبواباً أكثر مما يغلقها.

يمكنكِ التصوير بأسلوب متسق للغاية فيما يتعلق بموضع الكاميرا، مع إبقائها على ارتفاع الأطفال؛ فبهذه الطريقة يمكن أن يدخل البالغون في الإطار أو أحيانًا لا يظهرون.

كان هذا شيء اعتمدته منذ بدء الكتابة. شعرت أنها أفضل طريقة لجعل المشاهد منغمسًا حتى يتذكر كيف كان الحال بالنسبة له في المدرسة. أردت أن يتذكر المشاهدون عمّا كانوا يشعرون حينما كانوا صغار في مساحة كبيرة لا يعرفونها.

لقد قمتِ بتصوير اللحظات الرئيسية في نقاط التحوّل في الحياة، مثل المرة الأولى التي تمشي فيها نورا على الحاجز في فصل اللياقة البدنية أو حين تتعلم ربط أربطة حذائها.

هل استلهمتِ الكثير من ذكريات الطفولة الخاصة بك؟

نعم. أربطة الحذاء، أتذكر كم كان ذلك انتصارًا، والشعور بالعار بعدم القدرة على ربطها. أردت أن يُذكر الفيلم الناس بمدى أهمية هذه اللحظات الصغيرة. غالبًا ما نميل إلى نسيان تلك الفترة من حياتنا، حتى نحاول إخفاءها، لكننا في المدرسة لمدة 12 عامًا من حياتنا، وثماني ساعات في كل اليوم.

هل وضعتِ نماذج معينة في عين الاعتبار، من حيث الأفلام عن الطفولة؟

فيلم The White Balloon الذي كان رابعًا للمخرج جعفر باناهي في عام 1995. وفيلم Ponette لجاك دويلون في عام 1996 بالطبع، وكذلك فيلم ?Where is the Friend’s House لعباس كياروستامي في عام 1987.

ما الذي أثر أيضًا على صناعة أفلامكِ؟

عندما ذهبت إلى معهد السينما وأنا في سن الـ18 لم أكن أعرف الكثير عن السينما، لكن بعض الأفلام أثرت فيني حقًا. مثل فيلم Jeanne Dielman لشانتال أكرمان، عام 1975. خرجت من السينما وأنا أرتجف بعد مشاهدتي له. وفكرت لنفسي: هذا ما أريد القيام به. فبالنسبة لي، إن كل ما هو في السينما يكمن في قوة التعاطف، أي الوقوف في حذاء شخص آخر لمدة ساعتين. ويتعلق الأمر بالتجربة الجماعية، حيث يشعر الكثير من الناس بنفس التعاطف في نفس الوقت.

المصدر: bfi.org.uk

Tags: أخبار السينماالسينماعالم السينما
Previous Post

«مهرجان سيني بلاج».. السينما والبحر

Next Post

5 أفلام تُظهر دور «الصحافة» في بناء مجتمعات قوية

Next Post
صحافة

5 أفلام تُظهر دور «الصحافة» في بناء مجتمعات قوية

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • طرح المقطع التشويقي الأول لفيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «Zootopia 2»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الأكشن والمغامرات «Jurassic World Rebirth»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الخيال العلمي والكوميديا «Lilo & Stitch»
  • صالات السينما السعودية تستقبل 4 أفلام جديدة هذا الأسبوع.. أكشن ودراما وخيال علمي
  • فيلم «Smurfs» يدخل موسوعة غينيس بعد أكبر تجمع تنكري في فرنسا

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon