• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يوليو 4, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

أزمة دخول الصوت في السينما العالمية

24 ديسمبر، 2023
in مقالات
0
images 1 13

images 1 13

Share on FacebookShare on Twitter

د. أشرف عبدالرحمن

قد لا يتوقع الكثير من الناس بأن دخول الصوت إلى عالم السينما قد تسبب في أزمة كبيرة في بادئ الأمر، بل وتم مواجهته بالرفض وعدم الترحاب بتلك التكنولوجيا الجديدة والدخيلة على تلك السينما الصامتة ليأتي ذلك بعد قرابة 30 عامًا استمرت خلالها السينما بدون أي صوت حواري؛ لتشهد تلك الفترة إنتاج المئات من الأفلام التي لاقت نجاحًا كبيرًا على مستوى العالم، إلى أن دخل عنصر الصوت والحوار داخل الفيلم السينمائي.

وإن كان عدد كبير من الجمهور قد استقبل هذا النوع من الأفلام الجديدة استقبالًا حماسيًا، ولكن على الصعيد الآخر، فقد بدأت تحدث أزمة كبيرة للكثير من المعارضين من بعض الفنانين الكبار والنقاد، جاء ذلك على اعتقاد منهم أن الصورة المتحركة وحدها هي عماد هذا الفن الجديد أولًا وأخيرًا، وهي تميزه عن بقية الفنون.. فنجد الفنان الكبير شارل شابلن قد صرح بقوله «الأفلام الناطقة تستطيعون أن تقولوا إني أبغضها! إنها تأتي لتفسد أقدم فن في العالم هو فن البانتوميم، إنها تبيد جمال الصمت العظيم».

وإن كان شارل شابلن يمثل حالة خاصة لكونه رائد الأفلام الصامتة، فكان يؤمن بالطبع أنه ليس في حاجة إلى الكلمة، وقد يرى أن التقدم الفني يكون ضده، خوفًا من ألا يستطيع هضم ومواكبة كل جديد، بعد أن رسخ أقدامه في هذا الفن ليحقق شهرة عالمية غير مسبوقة. من جانب آخر، رأى بعض النقاد أن السينما عندما صارت ناطقة فقدت فرصتها بأن تكون لغة عالمية، وآخرون يدعون أن السينما تقهقرت من الناحية الجمالية مع ظهور النطق.

ورغم ذلك خلال موسم 1926 – 1927 اتخذت هوليوود خطواتها الأولى تجاه التحول للصوت بتجهيز دور العرض الخاصة بها بتقنيات الصوت، وكان أهم دافع وراء هذا التحول يكمن في أن التقنية الجديدة سوف تساعد على خفض التكاليف التي كانت تنفق على الفرقة الموسيقية والعازفين الموسيقيين داخل دور العرض السينمائية للمصاحبة الحية أثناء عرض الفيلم في دور العرض الكبرى، وهنا تم استبدال الأدوات والتقنيات الصوتية الجديدة بهؤلاء العازفين.

وبحلول عام 1930 كانت دور العرض السينمائية الأميركية قد تم تجهيزها بالكامل بأجهزة الصوت وتوقفت هوليوود عن إنتاج الأفلام الصامتة.

ومن هنا بدأ يتجه كل العالم والشركات المنتجة إلى ما يحدث في هوليوود.. وقد أثار وصول تلك الأفلام الأميركية إلى أوروبا ردود أفعال من الشركات الأوروبية المتخصصة في الإلكترونيات، التي بدأت تدخل في حرب تسجيل براءات الاختراع، والذي يعني مئات الملايين من الدولارات وما تدره من شباك التذاكر لتلك الأفلام الناطقة في أوروبا.

فبعد أن كان الفيلم الصامت قابلًا للعرض في كل أنحاء العالم وكانت تفهمه جميع الشعوب، كما كان التعبير الموسيقي المصاحب له أيضًا يستوعبه ويستمتع به كل المشاهدين مع اختلاف لغاتهم.

وهنا تظهر أزمة أخرى، حيث إن معظم الأفلام الناطقة كانت باللغة الإنجليزية ليصبح الفيلم سجينًا في نطاق اللغة التي ينطق بها، وقد تسبب ذلك في وجود تحفظات من بعض الدول غير الناطقة بالإنجليزية تجاه تلك الأفلام، كما كانت عاملًا في استثارة الأحاسيس القومية في هذه البلدان؛ لذلك منعت إيطاليا عرض الأفلام الناطقة بغير اللغة الإيطالية، كما امتد ذلك لتتخذ فرنسا وإسبانيا وألمانيا والمجر وتشيكوسلوفاكيا إجراءات وقائية مماثلة لذلك.

ومن هنا بدأ الفيلم الناطق ودخول الصوت على الفيلم يشكل خطرًا يهدد هوليوود كمركز أساسي لصناعة السينما العالمية، وقد دفع ذلك الى أن قامت شركات أميركية عديدة بالاستثمار في صناعة السينما الأوروبية، وتم إنشاء استوديو ضخم في فرنسا لإنتاج أفلام ناطقة بلغات متعددة، وكان يتم تصوير الفيلم نفسه بالعديد من اللغات باستخدامه نفس الديكور والأزياء، ولكن بممثلين مختلفين ينتمون إلى بلاد مختلفة، ولكن هذا الحل بإنتاج نفس الفيلم بلغات متعددة ظل حلًا باهظ التكاليف.

ويأتي عام 1932 ليشهد انطلاقة جديدة لحل مشكلة اللغة عندما تم إدخال طريقة الدوبلاج لترجمة الأفلام الناطقة باللغات المهمة، بينما أصبحت طريقة الترجمة الكتابية على الشريط للمناطق ذات اللغات الأقل أهمية، وقد استغرقت تقنية الدوبلاج أربع سنوات لكي تتطور. ومنذ عام 1933 استطاعت هوليوود وشركاتها أن تتجاوز تلك العقبة لتظل هوليوود الرائدة والأكثر والأقوى إنتاجًا في صناعة السينما.

Tags: أخبار السينماأخبار هوليوودالسينماعالم السينماهوليوود
Previous Post

كتابة السيناريو بين هيمنغواي وجورج مارتن

Next Post

Leave the world behind.. أو لا تترك مخاوفك خلفك

Next Post
images 3 7

Leave the world behind.. أو لا تترك مخاوفك خلفك

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • طرح البرومو الدعائي الأول لفيلم الخيال العلمي والأكشن «The Running Man»
  • «The Odyssey».. أول فيلم لـ«كريستوفر نولان» يستخدم الطائرات المسيّرة في التصوير
  • «ديمي مور» تحصل على نجمة في ممشى المشاهير بـ«هوليوود»
  • وفاة الممثل الأميركي «مايكل مادسن» عن عمر يناهز 67 عامًا
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «The Bad Guys 2»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon