• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home السينما العالمية

في «الموريتاني».. كل مواصفات العمل الجيد بفيلم متواضع!

27 مارس، 2021
in السينما العالمية
0
في «الموريتاني».. كل مواصفات العمل الجيد بفيلم متواضع!
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

14 عاماً قضاها الشاب الموريتاني محمدو ولد صالحي في معتقل جوانتانامو، من دون محاكمة، أو وجود تهم ثابتة عليه، تعرض خلالها للتعذيب ولكل انتهاكات حقوق الإنسان على يد محققي وضباط أكبر بلد ديمقراطي في العالم.

هذا هو الجانب المظلم من الحكاية الحقيقية التي يرويها فيلم الموريتاني The Mauritanian من إنتاج BBC وإخراج كيفين ماكدونالد، والمأخوذ عن يوميات صالحي نفسه التي نشرت تحت عنوان «يوميات جوانتانامو»، والتي ترجمت إلى معظم اللغات الحية، حسب ما أوردت صحيفة الرؤية.

الجانب المشرق من الحكاية، هو أن صالحي استطاع أن يقاضي الحكومة الأميركية، وأن يحصل على حكم عادل بالبراءة، وقبل ذلك استطاع أن يكون له محامية قديرة تبنت قضيته وظلت تقاوم محاولات التزييف والقمع، دون أن تتعرض هي نفسها للاعتقال أو الأذى، وبجانب هذه المحامية الشجاعة كان هناك رجل شجاع آخر من داخل المؤسسة العسكرية الأميركية، كلف بأن يمثل الحكومة في الدعوى، ولكن عندما اكتشف الظلم الواقع على ولد صالحي، وعلى غيره من المعتقلين، رفض الاستمرار في المهزلة وقدم استقالته وكشف هذه الفضائح للعلن، والجانب المشرق أيضاً هو أن وسائل الإعلام الأميركية تابعت القضية بموضوعية ونشرت يوميات صالحي ودفعت الرأي العام إلى التعاطف معه.

The Mauritanian poster



ربما تكون الحكاية التي يرويها فيلم «الموريتاني» مكررة، وسبق لنا أن شاهدناها في مئات الأفلام، والتي تقول ببساطة إن الظلم لا يدوم، وإن العدل يتحقق ولو بعد حين، ولكن الفارق هنا هو أن الحكاية حقيقية وأن شخصياتها أحياء يرزقون وأن أحداثها موثقة بدقة، ويختم الفيلم دقائقه الأخيرة بمقاطع وصور فوتوغرافية للأبطال الحقيقيين، وهو ما يعطي للحكاية مصداقية وتأثيراً كبيرين.

هذا من ناحية القصة، أما من الناحية الفنية للفيلم فهو يضم أيضاً جانبين أحدهما إيجابي والآخر سلبي: طاهر رحيمي في دور محمدو بن صالحي وجودي فوستر في دور المحامية نانسي هولاندر رائعين. رحيمي قادر على التعبير عن البراءة وفي الوقت نفسه يعطي بملامحه وجسده بعض الإيماءات الغامضة التي تثير الشك أحياناً في مدى براءته.

طاهر رحيمي وجودي فوستر أفضل ما في الفيلم



جودي فوستر كالعادة تتألق في الشخصيات النزيهة القوية التي تتمسك بمبادئها مهما حدث، وتتغلب على شكها وقلقها دون أن تنطق بكلمة. كل من رحيمي وفوستر رشحا لجائزتي أفضل ممثل وممثلة ضمن جوائز الغولدن غلوب، وهما يستحقان بالفعل هذا الترشيح.

ورغم الدور القصير الذي يلعبه بندكت كومبرياتش (بطل مسلسل «شيرلوك») في شخصية الضابط ستيورات كوتش، إلا أنه يعرف كيف يعطي للشخصية أبعاداً وثقلاً وهي في الحقيقة أكثر شخصيات الفيلم تركيباً وأهمية، لأنه شخص من داخل المؤسسة يقرر بعد تردد أن ينقلب عليها، حتى أن قائده يصفه بالخائن عندما يخبره باعتذاره عن عدم الاستمرار في عمله مدعياً عاماً في القضية.

أيضا تلعب الممثلة شايلين وودلي دوراً مميزاً كمساعدة المحامية نانسي هولاندر، المترددة بين ما يمليه عليها عملها وبين مشاعرها، وهي تمثل هنا الشخصية التي يتماهى معها المشاهد المحايد، الذي لا يعرف بعد كيف يتخذ موقفاً من القضية.

فوستر في لقطة من الفيلم



يعتمد سيناريو الفيلم على التنقل بين الماضي والحاضر ومشاهد العودة في الزمن بكثافة، وذلك بهدف الحفاظ على سرعة الإيقاع، ومع ذلك يعاني النصف الأول من الفيلم من خلل إيقاعي واضح، وينحو إلى البطء غير المبرر قبل أن يستيقظ في ثلثه الأخير، خاصة في مشاهد التعذيب التي تحاول أن تنقل للمشاهد ليس فقط الألم البدني ولكن العذاب العقلي والهلاوس التي يتعرض لها ولد صالحي.

ولكن بشكل عام يمكن القول إن الفيلم لا يرقى إلى قوة الموضوع الذي يعالجه، رغم النوايا الحسنة لصناعه، ومرارة السنوات الـ14 التي يقضيها ولد صالحه في المعتقل لا تكاد تظهر سوى في الدقائق القليلة التي يتعرض خلالها للتعذيب.

الأبطال الحقيقيون مع أبطال الفيلم



يذكر الفيلم في نهايته أن معتقل جوانتانامو ضم ما يقرب من 800 معتقل، وأن 8 منهم فقط صدرت ضدهم أحكام بالإدانة، و3 من هؤلاء الثمانية حصلوا على البراءة في الاستئناف!

هذه الصفحة السوداء كان يمكن إظهارها بشكل أقوى، وحتى دوافع الخوف والألم والرغبة في الانتقام والهيستيريا الجماعية التي انتابت الأمريكيين عقب هجمات 11 سبتمبر كان يمكن أن تقدم بشكل أفضل لنفهم الدوافع والمشاعر الأساسية التي تخلق الظلم.

بندكت كومبرياتش أكثر شخصيات الفيلم صعوبة



«الموريتاني» عمل توفرت له كل عناصر صنع فيلم عظيم: مخرج متمكن، فريق ممثلين على أعلى مستوى، قصة قوية وحقيقية، وأحداث مثيرة سواء داخل المعتقل أو خارجه، ولكن شيئاً ما أفسد هذه التركيبة مضمونة النجاح.. أو كما يقال أحياناً عن بعض الناس: كل جزء من ملامحه جميلة، ولكنه غير جميل!

close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Tags: السينما الأميركيةفيلم الموريتاني
Previous Post

«الصين» تسيطر على سوق السينما وتعيد طرح أضخم سلاسل الأفلام

Next Post

رحيل «برتران تافرنييه» السينمائي ذي البصمة الإنسانية

Next Post
رحيل «برتران تافرنييه» السينمائي ذي البصمة الإنسانية

رحيل «برتران تافرنييه» السينمائي ذي البصمة الإنسانية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • Lady Bird
  • Crawl
  • Captain Phillips
  • The Raid: Redemption
  • Mortal Kombat

أحدث التعليقات

  • غودزيلا ضد كونغ يتصدر إيرادات التذاكر الأميركية على «رايا والتنين الأخير» يَتصدَّر إيرادَات شباك التذاكر الأميركية
  • منى زكي تصوّر لعبة نيوتن تزامناً مع عرضه على 12 مسلسلاً عبر شاشة دبي في رمضان
  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»

الأرشيف

  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مكتبة الفيديو
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.