• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home قراءات سينمائية

ورد مسموم.. الفقر شيء والجريمة شيء آخر!

5 أكتوبر، 2019
in قراءات سينمائية
0
ابيض 2019 10 05T165855.363

ابيض 2019 10 05T165855.363

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «خاص»

“الفقراء ليسوا مجرمين، الفقراء لا يحملون السلاح ويتقاتلون مع بعضهم بعضا.. الفقراء يعملون ويكدون”. هكذا كانت إحدى التعليقات التي صرح بها أحمد فوزي صالح مخرج فيلم “ورد مسموم” حينما سُئِل عن المكان الذي صُوِر فيه الفيلم، منطقة المدابغ بالقاهرة هي إحدى صور القاهرة المستترة بعيداً عن الأضواء، حيث الفقر المدقع والمباني المتهالكة والخدمات الغير متوفرة، ومع ذلك يحيا الناس ويكدون ويجتهدون في مهنة دباغة جلود الحيوانات وبعض المهن الأخرى كل هذا ضمن ظروف عمل أقل ما يقال عنها أنها قاسية.

يعمد مخرج العمل من خلال فيلمه إلى تصوير حياة الناس ومعاناتهم، عبر سرد درامي لحياة إحدى الأسر، حيث تحية تعيش مع أمها وأخيها صقر، حياة يعز فيها اللقاء بين أفراد الأسرة نتيجة العمل، فتحية عاملة نظافة وتمثل بعملها سندان الأسرة ومصدرها المالي الأساسي، فيما يعمل صقر كعامل موسمي في إحدى المدابغ، ذلك العمل المتذبذب الذي لا يمكن الاعتماد عليه.

تحية صاحبة نظرة شرقية إلى الأمور، فأخيها في نظرها هو الرجل والسند الذي تتكأ عليه وتحفه باهتمامها، هو الشغل الشاغل الذي تدور حوله حياتها، في ظل أجواء اجتماعية محدودة الأبعاد والفرص والتفكير.

نتيجة لضيق الحال وصعوبة العمل وعدم جدوى المقابل المادي الذي يتقاضاه صقر، يتجه تفكيره وتسانده أمه نحو الهجرة إلى أوروبا عبر إحدى مراكب الصيد، تكتشف تحية الأمر، وبكل ما أوتيت من حب وقوة تحاول منعه، فيما تستمر أحداث الفيلم في إطار هذه القصة دون مفارقات حادة أو مفاجآت مؤثرة.

الفيلم ينحاز إلى الفقراء بشكل تام، فعلى عكس كثير من الأفلام المصرية التي تعرف الفقر عن أنه قرين الجريمة والسرقة، يعيد فوزي صالح تعريفه مجدداً في إطار إنساني واقعي، حيث الفقراء ودودون جداً يبذلون حياتهم وكامل يومهم في العمل تحت ظروف قاسية من أجل تحصيل رزقهم بشرف.
تبحث تحية في إحدى المشاهد عن أخيها صقر الذي انتقل لتوه إلى عمل جديد دون علمها، وفي خضم ذهابها إلى محل عمله الجديد لملاقاته تتوه في إحدى الأزقة الهادئة الخربة، تستمر في المسير مارة من أمام بعض الرجال، الذي يتطوعون لإخبارها بأنها أخطأت الطريق وأن هذا الزقاق “سد”، ثم يتطوع آخر لإرشادها عن كيفية الوصول إلى المكان المقصود، يحمل هذا المشهد دلالة إنسانية على أن الفقراء ليسوا قطاعاً للطرق أو مهددين لأمن وسلامة النساء، عكس ما يحمله الانطباع السينمائي السائد.

الفيلم ربما صادم من ناحية الصورة والأبعاد الإنسانية القاسية التي يصورها، لكن ما هي وظيفة السينما إن لم تطلعنا على الحقائق وتضعنا جواراً في قلب معاناة الآخر كما سروره وفرحه؟!

أجاد المخرج في توظيف الصورة والتي جاءت في بعضها قاتمة معبرة عن أوحال من القذارة والبرك والمعاناة، ثم خروجاً في بعض الأحيان إلى صور جمالية رحبة مثل النيل وجلوس الأبطال على ضفته أو استقلالهم لإحدى القوارب، وفي هذا الأمر تأكيداً إضافياً على المعنى والرسالة التي يود الفيلم إيصالها.

تم تصوير مشاهد الفيلم في منطقة المدابغ دون اللجوء إلى استديوهات خاصة، مما أعطى الفيلم مساحة لتوثيق معاناة سكان هذا المكان والاقتراب من مشاكلهم، الفيلم على طول مشاهده يحمل بين جوانحه رسالته الداعمة للفقراء والمتعاطفة معهم وهو شيء جيد في العموم، لكنه بشكل أو بآخر أثر على الحياد والواقعية، فكل مكان فيه الجيد كما فيه الرديء.

تعرض الفيلم لانتقادات حادة من قبل البعض على اعتبار أنه يختزل الفقراء أو مصر في شكل سوداوي مقزز، في حين توجه البعض الآخر لانتقاده من جهة طبيعة العلاقة بين تحية وصقر.

حظي الفيلم على عديد من الجوائز العالمية، في حين اختارته مؤخرا جمعية النقاد المصريين ليكون سفيرا للسينما المصرية في أوسكار أفضل فيلم أجنبي 2020.

Tags: السينماالسينما المصريةسوليوودورد مسموم
Previous Post

بعد تلقيها تهديدات.. إغلاق سينما في كاليفورنيا بسبب الـ «JOKER»

Next Post

الجوكر.. 25 مليونا خلال 24 ساعة

Next Post
19 899128 highres

الجوكر.. 25 مليونا خلال 24 ساعة

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «الصين» توظف الذكاء الاصطناعي لإعادة إنتاج أفلام «بروس لي» و«جاكي شان»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم «A Big Bold Beautiful Journey»
  • الكشف عن الملصق الدعائي الأول لفيلم الإثارة والتشويق «A House of Dynamite»
  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon