• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 22, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العربية

“الممر” الفيلم الأجرأ في مشوار الأفلام الوطنية.. وفكرتان أساسيتان سبب نجاحه الجماهيري

16 يونيو، 2019
in السينما العربية
0
19 2019 636940522966738532 673

19 2019 636940522966738532 673

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «القاهرة»

حزن كبير وخيبة أمل لعلها أصابت محبي السينما على مدار الشهور الأربعة الماضية بما حملته الصناعة من ركود واضح بدأ منذ مطلع العام بطرح عدد ضئيل من الأفلام أبرزها “نادي الرجال السري” و”الضيف” و”قصة حب” وهو آخر الأفلام التي طرحت بدور العرض المصرية في فبراير الماضي، هذا التاريخ الذي أعقبه فترة خواء من الأفلام حتى مع وجود موسم مثل عيد الربيع والذي خوى تمامًا هذا العام من وجود أفلام، ليأتي فيلم “الممر” معوضًا لهذه الخيبة والركود ليقدم حالة سينمائية بمعناها الكامل والواضح شديدة الثراء على مختلف المستويات، ويكمن التحدي الأكبر في طرح صناع العمل للفيلم في موسم عيد الفطر الذي لربما يذهب مشاهدو أفلامه للسينما بحثًا عن الابتسامة والضحك ولكن حتى هؤلاء يمكنهم أن يذهبوا لمشاهدة الفيلم الذي تتخلله بعض الدعابات خفيفة الظل والتي حملها الفنان أحمد رزق على لسانه، وذلك كما ورد في الأهرام.

ما الذي تتوقع مشاهدته في فيلم مثل الممر؟ تساؤل لابد أن يجوب ذاكرة من يتأهب لمشاهدة الفيلم، والحقيقة أن الإجابة عن هذا التساؤل شديدة الفضاء نظرًا لما يحمله الفيلم من مقومات عديدة نتطرق إليها في السطور المقبلة، ولكن هناك فكرتان أساسيتان لابد من الوقوف أمامهما، خصوصًا أنه لم يرد في مشوار أفلام السينما المصرية التي أنتجت في فترة ما بعد حرب أكتوبر المجيدة الوقوف لديها.

الفكرة الأولى تأتي من إحدى عبارات الفيلم التي جاءت على لسان الضابط “نور” الذي يلعب دوره الفنان أحمد عز وهي: “مكنتش نكسة ولا هزيمة ولا حرب بقوانينها” هذه العبارة الصادقة التي لعلها تغير المفاهيم الأرشيفية عن “نكسة ١٩٦٧” كما هو معروف عنها وهنا يأتي الذكاء والاحترافية من مؤلف ومخرج الفيلم شريف عرفة الذي لم يقف طويًلا عند الحدث الذي لربما سيكون تفسيره يجعل منه عملًا وثائقيًا أكثر من كونه سينمائيًا ممتعا، لكنه تجاوز الكارثة واكتفى بترجمة العبارة في مشاهد شديدة الدقة في الدقائق الأولى من الفيلم التي كانت تشير لأوضاع التدريبات وتمركز القوات المصرية عبر الحدود المختلفة والهجوم الذي حدث عليها من قبل القوات الإسرائيلية، من هذه النقطة ينطلق بناء الفيلم الذي يرصد عملية تفجير أحد المواقع الإسرائيلية الكبرى والحيوية في قلب سيناء، وهذا وهو موضوع الفيلم بالأساس.

أما الفكرة الثانية والتي لعب فيها كاتب الحوار الشاعر أمير طعيمة دوره باحترافية مع المخرج شريف عرفة فتتعلق بـ “تيمة المشاعر” وهو ما تفتقده أغلب الأعمال التي تناقش الحس القومي أو الوطني ولعل حدث النكسة في حد ذاته محمل بالكثير من المشاعر التي لم يكن لفيلم “الممر” كل هذا النجاح بدونها خصوصًا أنه تناولها في أكثر من موقف وهي مشاعر لم يقدر إلا للبعض أن يشعر بها ممن عاش في خضم هذه المعركة.

والمشاعر هنا في فيلم “الممر” مزيج بين الحس الوطني الذي لابد أن يدب في روح كل من يشاهد الفيلم وهي مسألة مهمة لابد من تحية فريق العمل عليها لتفكيره في تقديم مثل هذا العمل في هذا التوقيت الذي تقوم فيه الدولة المصرية بدور كبير في محاربة الإرهاب والتطرف، وصحيح أن الظرف التاريخي مختلف لكن المشاعر القومية لا تتغير بقدامتها وحداثتها وكم من أجيال تحتاج معايشة مثل هذه المشاعر في الوقت الحالي الذي أرجأ فيه تقديم مثل هذه الأعمال الوطنية وبات المسيطر الأكبر على الشباب الحياة الإلكترونية بما تضمنته من عزلة كبيرة للأفراد عن بعضهم البعض.

ولأن الهزيمة يعقبها انكسار قبل الانتفاضة والنجاح، فإن صناع “الممر” لم يغلفوا كثير من هذه اللحظات الخاصة التي حدثت للشعب المصري عقب نكسة ١٩٦٧وللضباط وذويهم، ولعل الأبرز فيها ينسب للضابط “نور” أو أحمد عز في علاقته بزوجته بعد عودته من مشاهد الدماء المروعة التي أحدثت لديه صدمة وصمتا تاما، وهنا لم ينس شريف عرفة أيضًا توضيح دور المرأة ممثلًا في الشخصية التي قدمتها الفنانة هند صبري وكيف كانت هي الأساس في إعادة البناء الروحي الذي حدث للزوج الذي رأى الموت أمام عينيه، وكيف كانت تدفعه بالأمل وترفض تركه وحيدًا وسط هذه الظروف العصيبة التي يمر بها أما المشاعر الأخرى فكانت مواجهة بين “نور” وعدد من أفراد الشعب الذين سخروا من هزيمته، ويبدو هنا “معادل بصري” مهم، ففي هذا المشهد يضطر أحمد عز لضرب بعض الأفراد ويأتي المشهد التالي في بحثه عن نجله الصغير “علي” ليجده تحت المنزل يقف ينتظره وعلى وجهه “ندبة من أثر الضرب” مثل أبيه بعض أن سخر زملاؤه منه أيضًا بسبب هزيمة والده، وهو مشهد شديد الأهمية في توضيح مدى الأثر النفسي الممتد لهؤلاء الضباط.

أما مشاعر الانكسار الأخرى فكان أبرزها ممثلاً في شقين: الأول وهو المجند “عامر” الذي يلعب دوره أمير صلاح الدين والذي هرب من خدمته بعد رأى الموت بعينه وهو أمر من المؤكد أنه أصاب البعض حينها لكنه عاد وأكمل دوره على أكمل وجه، والشق الثاني ممثلًا في أوضاع الصحافة عقب نكسة ١٩٦٧وكيف تدنى المستويات إلى أبعد مدى عندما أصبحت أخبار الراقصات من الصفوف المتدنية متصدرة المشهد وهو أمر لم تتعرض إليه الدراما المصرية بشكل واضح من قبل ما يجعل فيلم “الممر” تجربة مهمة ترصد مختلف الأحداث والمشاعر إبان تلك الفترة.

وهنا لابد من الإثناء على شخصية أحمد رزق أو الصحفي “إحسان” كما هو اسمه بالفيلم والتي رسمت بعناية لتضفي حس الدعابة من آن إلى آخر كنوع من الاستراحة القصيرة بين مشاهد الدماء والحرب من ناحية، ولبث روح البحث عن معادل النجاح بعد الفشل كما هو شخصيته بالفيلم في أن يصبح للإنسان دور واضح، وهو أمر آخر يحتاجه الكثيرون في هذا التوقيت.

الكثير والكثير من المشاهد التي تبرز مدى الجهد المبذول والدقيق في صناعة مشاهد الانفجارات والمطاردة التي صنعت بإحترافية كبيرة ومصدقة دون افتعال أو مبالغة، ولعل اسم شريف عرفة هو أحد صناعها المحترفين، خصوصًا في تلك المشاهد “وان شوط” التي تكون فيها حركة الكاميرا دائرية تبدو وكأنها عين “تليسكوب” تسير من اليسار لليمين ومن أسفل إلى أسفل وقد اشتهر بها المخرج في أعماله مثل “مافيا” ومشهد المطاردة الشهير في أحد المصانع القديمة أو في فيلم “الجزيرة” ومشهد اقتحام القوات الشرطية لمنزل منصور الحفني وهنا أيضًا في فيلم “الممر” ولكن تبدو جمالية المشهد هنا في أنه ركز الصراع بين محورين أساسيين هما أحمد عز وإياد نصار الضابط الإسرائيلي الذي يحاول الفرار منه في هذا المنزل البدوي المتواجد في صحراء سيناء بعد نجاح القوات المصرية في تفجير معسكرهم الضخم، وهنا ينقل المخرج الصراع منفذًا في صورة قتالية مثيرة تتخللها بعض الجمل التي تزيد من أهمية الإثارة للمشهد.

يبدو فيلم “الممر” الأجرأ من بين سلسلة الأفلام التي خرجت متناولة أحداث الحرب وما قبلها، فحتى هذا التاريخ لم نجد فيلمًا وجه انتقادًا مباشرًا للنظام وهو أمر يحسب لصناع العمل، فمثلًا نحن نجد هنا في مقدمة الفيلم اعتراض الضابط “نور” على استلام مجموعات بشرية بعد وصولها معسكره بسيناء في إطار التعبئة للحرب، وهم مرتدون الجلابيب، ويبدو عليهم كونهم عمالاً، لا علاقة لهم بمسألة الأمن والحرب، كذلك نجد نقدا على لسان أحمد عز في حديثه مع قائده الذي يطالبه بضرورة الاستمرار في تنفيذ مهمة تفجير معسكر القوات الإسرائيلية بالرغم مما يحمله من مخاطرة ويذكره عندما رفض رؤساؤه الأخذ برأيه في ١٩٦٧ مما كبدهم خسائر فادحة بعد ذلك.

مقومات النجاح التي يمتلكها فيلم “الممر” لا خلاف عليها ولكن هناك ثلاث ملاحظات نشير إليها، الأولى ممثلة في غياب عامل الزمن ضمن أحداث الفيلم فلم يكن هناك تاريخ محدد في تنفيذ عملية اقتحام مسكر القوات الإسرائيلية، وكل ما عرفناه أنه حدث وقع بعد النكسة، أما الأمر الثاني فيتعلق بصناعة أغاني الفيلم فلا ينكر أحد أن صوت محمد الشرنوبي مميز لكنه يتسم بالحنان والدفء، وطبيعة مثل هذه الأفلام تحتاج صوتا أكثر حماسية وقوة تماشيًا مع تركيبته، وأخيرًا فإن حوار الفيلم بالرغم من جودة تركيزه على تيمة المشاعر إلا أنه كان يحتاج عبارات أكثر قوة في حوار الضباط مع الجنود حتى لا تسقط من ذاكرة المشاهد.

وبعيدًا عن هذه الملاحظات وبعض المآخذ البسيطة في مكياج الأبطال يبقى فيلم “الممر” عملًا مهما في تاريخ السينما المصرية في الألفية الجديدة وفي صناعة أفلام الحرب، ويكفي أنه بعد تاريخ سلسلة الأفلام الشهيرة التي صدرت في السبعينيات من القرن الماضي لم يخرج علينا عمل متكامل نفخر بوجوده وبالمفهوم المبذول من إنتاجه وصناعه خلف الكاميرا وأبطاله الذين لا تسع مثل هذه السطور الحديث عنهم.

المصدر: الأهرام

Previous Post

بعد اتهامها بنطق ألفاظ بذيئة… سلمى ملحس نجمة مسلسل «جن» ترد على منتقديها

Next Post

4 آلاف فيلم في مهرجان شانغهاي السينمائي

Next Post
GettyImages 1156118133 1024x570

4 آلاف فيلم في مهرجان شانغهاي السينمائي

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «28 Years Later».. فيلم سينمائي جديد يُصوَّر باستخدام iPhone 15 Pro Max
  • «جيمس غان» يلمّح إلى مشروعه المفضل في عالم DC
  • رسميًا.. بدء التحضيرات لتصوير فيلم «الفيل الأزرق 3» من الرياض
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الرعب والجريمة «M3GAN 2.0»
  • «F1» أكشن ودراما رياضية في صالات السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon