• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأربعاء, يوليو 2, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

الكوميديا والممثل

3 أغسطس، 2018
in مقالات
0
تأثير السينما

تأثير السينما

Share on FacebookShare on Twitter

مصطفى محرم

هناك دائماً حاجة ملحة إلى الكوميديا بمختلف أنواعها، خاصة فى السينما والمسرح، وقد يرغب الناس أحياناً فى مشاهدة ما يثير عواطفهم ويحرك أشجانهم، أو ما يرفع من مستوياتهم الروحية والأخلاقية.

ولكن الأكثر من الناس تتوق فى أغلب الأحيان إلى شئ يسليهم ويمتعهم ويبعث السرور فی نفوسهم، ولذلك فإن الطلب على الأعمال الكوميدية لا ينتهى.

وليست الكوميديا أمراً سهلاً، فإن كتابتها بالغة الصعوبة، وربما هى الأصعب من كتابة التراجيديا أو الأعمال الجادة، ولذلك كان القائمون على المهرجانات اليونانية القديمة ــ فى عصر ازدهار الدراما المسرحية ــ يسمحون لكاتب التراجيديا بالمنافسة بثلاث مسرحيات، ولصعوبة كتابة الكوميديا كانوا يطلبون من الكاتب مسرحية واحدة إشفاقاً عليه.

عاش قليل من الأعمال الكوميدية قليلاً بالنسبة للأعمال التراجيدية بعد بُعد عصرها، فإن الكوميديا تشبه الصحف التى تكتسح السوق فى يوم صدورها، ولكنها ما تلبث أن تموت سريعاً. ويرجع ذلك إلى أن عادات الناس ومظاهر سلوكهم تتغير وتتبدل بسرعة كبيرة، ومن ثم تتغير الأخلاق وأساليب تفكيرهم، وهى العوامل التى تؤثر فى الكوميديا.

فنحن على سبيل المثال نلاحظ أن كوميديات شيكسبير تقوم على مفهوم دينى كان سارياً فى العصر الإليزابيثى، يدور حول النظام الذى خلقه الله فى هذا العالم ــ ولا يخرج هذا المفهوم عما جاء فى القرآن الكريم: «لا الشمس ينبغى لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل فى فلك يسبحون»، وأن الله قد خلق الناس فوق بعضهم درجات، فكان من يحاول أن يتخطى هذه الدرجات فى كوميديا شيكسبير يصبح مثاراً للسخرية والضحك. وكان معظم الكوميديات تقوم على التنكر، حيث ترتدى الخادمة ثياب سيدتها، وكذلك الخادم ثياب سيده فيضحك المتفرج استنكاراً لذلك. وقد لا يتوافق هذا التفكير بالنسبة للمتفرج فى عهود أخرى، خاصة الذين يدينون بالاشتراكية والمساواة، وبدلا من أن يضحك فإنه يشعر بالسخط الشديد ويلعن هذا التفكير. ولذلك ففى الكوميديا الذى ينال الإعجاب اليوم لا يحظى بالحماس فى الغد. ولكن الكوميديا الجيدة يتهافت عليها الناس وتتهافت على شرائها شركات الإنتاج السينمائى وأصحاب الفرق المسرحية.

ونحن لا نستطيع أن نقول إن المسرحية الكوميدية فى حد ذاتها أو إن الفيلم السينمائى الكوميدى فى حد ذاته هما السبيل إلى النجاح وإقبال الجماهير على مشاهدتهما. فهناك بالطبع عدة عوامل أخرى فى غاية الأهمية تساعد على النجاح، وأولها جودة تقنية التأليف والإخراج، والبعد الذى يتعلق بمعاصرة الموضوع، وربما من أهم عناصر النجاح أيضاً هو الممثل الكوميدى الذى لديه القدرة على خلق النبض الكوميدى فى أركان العمل الذى من أجله يتزاحم الجمهور على شباك التذاكر، فهو يصبح أحياناً مثل الماركة المسجلة، يقبل على مشاهدته الجمهور حتى لو كان سيقول «ريان يا فجل».

أحياناً يوجد التناقض فى الحياة بين شخصية الممثل الكوميدى الحقيقية وشخصيته الفنية، فإننا كثيرا ما نجد أغلبهم يتسمون فى حياتهم الشخصية بالجدية الشديدة والبعد عن الهزل والمظهر العابس الدائم.

وهناك من يرى أن الإبداع الحقيقى عندما لا يكون هناك انشطار كامل بين شخصية الممثل الكوميدى الحقيقية وبين الشخصية التى يؤديها فى العمل الفنى، فإن مفردات شخصيته تساعد على التوصيل وخفة ظله الحقيقية تضفى رونقاً وبهجة على أدائه الكوميدى.. هذا بالإضافة إلى مدى ما يكون من قيمة المشاركة الوجدانية أو ما يسمى الإقناع الجمالى ونظريات الاتصال والتوصيل، حيث إن دورها على درجة مهمة فى نجاح العمل الكوميدى.

وفى رأينا أن شكل الممثل لا يدخل فى الاعتبار ولا يؤدى إلى التكرار والملل، إنما الذى يؤدى إلى ذلك قيمة ما يقدمه الممثل مهما كان قصيراً أو طويلاً أو بديناً أو رفيعاً أو وسيماً أو ليس وسيماً، لقد ظل العظيم شارلى شابلن يؤدى لعدة سنوات طويلة دور الرجل القصير الذي يرتدى حلته السوداء المتواضعة والقبعة الإنجليزية السوداء المستديرة، ويمسك فى يده بعصاه دون أن يثير فينا الإحساس بالملل من التكرار.

ومثلما نرى العمل الكوميدى أكثر من مرة وفى كل مرة نضحك نفس الضحك، وكأننا أمام عمل جديد جيد المستوى، فإن الممثل الكوميدى هو الآخر يشارك فى هذه المتعة عندما يفصل شخصيته عن الشخصية الفنية، أى أن يكون كالمراقب لها والباحث فى أغوارها، بحيث يكتشف فى كل مرة فيها أشياء جديدة. وينطبق هذا خاصة على ممثل المسرح الذى يؤدى دوره كل ليلة فى المسرحية الواحدة مئات المرات. أما ممثل السينما فإنه يؤدى دوره فى الفيلم مرة واحدة، ويلعب الإخراج والمونتاج أحياناً دوراً ربما يفوق دور السيناريو بوصف سلوك ما للشخصية بجملة «يقوم بذلك بطريقة مضحكة» مما يقول السيناريو فى مجال آخر: «وتنشب معركة»، وهذه المعركة قد تكون بين شخصين أو مجموعة أشخاص ومجموعة أخرى أو بين جيشين.

قد ينجح ممثل الكوميديا فى المسرح ويفشل فى السينما والعكس كذلك، فالسينما تختلف عن المسرح خاصة بالنسبة لحركة الممثل، فإن خشبة المسرح لا تصلح لمشاهد المطاردة الكوميدية مثل السينما، كما أن حجم الصورة فى السينما ثابت بالنسبة للمتفرج حتى إن الجالس فى المقاعد الخلفية فى دار العرض يستطيع أن يشاهدها بوضوح بالحجم الذى يراها المتفرج الجالس فى المقدمة ويسمع الصوت بنفس الدرجة ولذلك فإن ممثل المسرح إذا لم يكن هناك ميكروفونات فإن عليه أن يرفع صوته بشكل غير واقعى كما أن تعبيرات وجهه الكوميدية قد لا يراها إلا الجالسون فى المقدمة.

وقد ينجح ممثل الكوميديا فى المسرح كما أشرنا ويفشل فى السينما وذلك عندما يحاول أن يقوم بأدوار البطولة فى السينما، فليس فؤاد المهندس على سبيل المثال مثله فى السينما كمثله على المسرح، ولم يكن أمين الهنيدى ومحمد صبحى بنجوم سينما ناجحين، بل إنهما فى أدوارهما المشاركة فى مبدأ حياتهما السينمائية أفضل من أدوار البطولة التى قاما بها فى السينما، وينطبق هذا الكلام أيضاً على الذين جاءوا بعد هذا الجيل فقد كانوا يتسمون بخفة الظل وعدم المبالغة ولكن بعد أصبحوا أبطالاً فى الأفلام السينمائية اتسموا بالتكرار وثقل الظل وبدأ الناس ينصرفون عنهم.

وللأسف فإننى لاحظت أن معظم ممثلى الكوميديا من الشباب عندنا يحاولون بلا استثناء تقليد معظم نجوم الكوميديا فى الخارج حتى أصبحوا نسخاً ممسوخة لنجوم الكوميديا الأمريكيين، وقد ذكرت ذلك من قبل مدعوماً بالأمثلة وأيدنى فيه الكثيرون من المتخصصين فى الفن السينمائى، ولا نستثنى من نجوم الكوميديا فى مصر من التقليد سوى سمير غانم وعادل إمام ومن قبلهما بالطبع عبدالسلام النابلسى وعبدالمنعم إبراهيم، فإن لكل واحد منهما شخصيته الكوميدية التى ابتدعها لنفسه والغريب أن عادل إمام وسمير غانم وعبدالمنعم إبراهيم برعوا أيضاً فى التمثيل الكوميدى على المسرح وكان أداء كل واحد منهم يتنوع حسب الشخصية التى يقوم بها وليس حسب الشخصية الأجنبية التى يقوم بها المضحكون الجدد.

الكوميديا تفسد النفوس وتدمر أجيالاً عندما تحاول أن تمجد الوضاعة وترسخ قيماً هابطة وسخيفة ويصعب التخلص منها خاصة عندما تستخدم ألفاظاً سوقية منحطة تفسد اللغة الأصلية وتكون مصحوبة بسلوك وضيع مما دفع البعض إلى القول بأن لغة البكاء أكثر نبلاً من لغة الضحك، فإن الخطورة كل الخطورة تكمن فى هذا النوع الهابط من الكوميديا التى تفسد السلوك وتغلّظ المشاعر وتزيد من سوقيتها.

ونحن لا نتوقع من كاتب الكوميديا الهابط والمقتنع بما يكتبه تطوراً ورقياً فى الفكر والتقنية ولكن نتوقع منه تنويعات فى الهبوط والابتذال والتدنى الأخلاقى، فإن إمكانياته الفنية هنا، إذا كان لديه إمكانيات، لا تستطيع أن ترتقى إلى جوهر الفن الحقيقى وقد يغريهم على مواصلة الابتذال الاستمرار فى الرواج الحالى لهذا النوع من الأفلام وهذا النوع من الشباب الضائع الذى يقبل على هذه الأفلام.

يرى برجسون كما هو الحال مع هنرى جوبيه بأنه لا يمكن أن يوجد المضحك الذى لا يقطع الاندماج أو التعاطف الذى نراه فى العمل التراجيدى، وكما لاحظ شارل موران أن المتفرج لفن الكوميديا يخرج بمشاركته الانفعالية خارج دائرة العمل الكوميدى: «حول هذه النقطة بعينها تلتقى أفكار مؤلف المسرح وعالم النفس والناقد القومى وعالم الاجتماع وبريخت الذى كان همه الأكبر أن يجنب متفرج الدراما عبر تقنيات فنية أن يقع ضحية الافتتان الذى يبعده عن المشاركة الحقيقية الواعية»، كان برخيت يرى أن حالة الممثل الكوميدى هى أفضل مثل على الاغتراب الطبيعى، فالفن الكوميدى هو فى حقيقته فن اغترابى «الضحك أن يظل الإنسان متفرجاً وخارج اللعبة وعندما يشاهد الأحداث وما يطرأ على الشخصيات على (خشبة المسرح)».

إن الفرق بين الممثل التراجيدى والممثل الكوميدى هو المشاركة الوجدانية على حسب درجاتها، فنحن فى كثير من الأحيان لا نشعر بوجود الممثل التراجيدى أثناء أداء دوره فليس هناك انفصال بيننا كمشاهدين وبينه أثناء أدائه، فهو يصبح بالنسبة لنا «شخصية نتوحد معها بكل عواطفنا حتى إننا ننسى اسمه، أما بالنسبة للممثل الكوميدى فهو دائماً أثناء العرض ممتثل أمامنا حيث نشاهده بعقولنا وهناك انفصال بيننا وبينه وأثناء مشاهدته نكون نحن وهو الآخر».

 

المصدر: المصري اليوم

Previous Post

«ميشن إمبوسيبل» يتصدر إيرادات السينما في أميركا الشمالية

Next Post

فيلم The Fall of the American Empire مفاجأة مهرجان تورنتو السينمائي

Next Post
denys arcand chute empire americain critique film

فيلم The Fall of the American Empire مفاجأة مهرجان تورنتو السينمائي

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «Eye for an Eye» دراما بصالات السينما السعودية.. الخميس المقبل
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الأنيميشن والمغامرات الموسيقي «Smurfs»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم الخيال العلمي والأكشن «The Running Man»
  • إصدار جديد من «ترشيحات سوليوود» لقوائم أفلام أكشن وإثارة مميزة
  • سبب صادم وراء وفاة الممثلة الهندية «شيفالي جاريوالا».. الحقنة القاتلة

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon