• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأربعاء, أكتوبر 15, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

أفلام «هامر»

31 مارس، 2024
in مقالات
0
images 23

images 23

Share on FacebookShare on Twitter

تغريد العتيبي

مُنذ فجر السينما وبزوغها فقد صاحبها ازدهار عناصر الرعب من مصاصي دماء في الأفلام الصامتة بالأبيض والأسود، كالفيلم الكلاسيكي الألماني «نوسفيراتو» صدر عام 1922 للمخرج إف دبليو مورناو، ويُعدُّ من أوائل الأفلام المطولة التي تم عرضها. لكنه خلق جدلية في حد ذاته من عدم حصوله على حقوق رواية «دراكوﻻ» للروائي الشهير برام ستوكر 1879 وبذلك تم حظره في عدة مناطق وتم تحريره ليتمكن من نوع من الأصالة في قصته. بالرغم من كل ذلك يُعد أوَّلَ فيلم مصاص دماء روائي طويل يصدر، فقد مثلت إشكاليات عصره وعرضه الروح الثورية لأفلام القوطية والرعب من جدليات حظر وأصالة وأخلاقيات ومدى الاحتياج إلى ضوابط عرض ومرونتها أو عدمها.

لكن مدى هذا التأثير لم يتوقف بل وثَّق صدى تلك الأعمال ومدى جذبها للعامة لقدرتها على خلق أجواء لم ترَ من قبل من خيال ظلامي وقلاع شاهقة ودموية مفزعة ومخلوقات وتحوﻻت متحدية بذلك كل ما تروجه الواقعية من دراما وتصوير حياة ومشكلات اجتماعية. فقد أدى ذلك إلى ازدياد طباعة ونشر الأعمال والروايات القوطية خاصة ما نشر في القرن التاسع عشر والمطالبة بتصويرها. فقد تواجد قبل «نوسيفراتو» أفلام رعب صامتة لكن قصيرة مثل الفيلم الأمريكي «فرانكشتاين» صدر عام 1910 للمخرج جي سيرلي دولي وأنتج من قبل توماس أندرسون حيث كان مكونًا من اثنتي عشرة دقيقة، وكُتب في ثلاثة أيام وصُوِّر في يوم. تلى تلك الثورة في صناعة الأفلام المطولة اقتباسات عدة لفرانكشتاين المأخوذة من رواية ماري شيلي الشهيرة بالاسم نفسه.

من هذا المنطلق وجب ذكر أحد أهم دور الأفلام والمؤثرين في صناعة أفلام الرعب السينمائية وهي شركة الإنتاج البريطانية «هامر فيلم»، التي كونت لها اسمًا وإرثًا في عالم السينما مكونة في الأوساط السينمائية أشبه بما يكون صنفها الخاص حاملًا الاسم نفسه. قد أُنشئت عام 1935 من قبل الكوميدي ورجل الأعمال ويليام هندز الذي أسماها على إثر اسمه المسرحي ويل هامر. كان معظم نشاط وإنتاجات الشركة في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، في صدًى إعلامي كبير وعلامة فارقة لصناعات القوطية التي قدمتها من مبالغة مفرطة تميزت بها أفلام هامر وميلودراما والمشاعر الجياشة والنكات السوداوية الأقرب إلى الكوميديا أحيانًا. فقد شكلت بذلك صنفها الخاص في أوائل صناعات الرعب حيث قدمت مشاهد عديدة تتحدى الصناعة السينمائية آنذاك.

لكن بالرغم من أنها لم تعد في مخض الإنتاج المستمر كالماضي فإنها ما زالت تنتج عدة أفلام حازت صيت وتقييمات عالية منها فيلم «دعني أدخل» عام 2010 للمخرج مات ريفز، وفيلم «المقيم» في العام الذي يليه للمخرج آنتي جوكنين، وبضيف شرف نجم أفلام هامر (المعروف بتأديته دور سارومان في أفلام سيد الخواتم الشهيرة) كريستوفر ليي. لكن ما زالت هامر تعرض مؤتمرات وعروضًا سينمائية لأفلامها الكلاسيكية مع إنتاجات محدودة. حيث أصبحت وما زالت تدرس في صناعة السينما وأفلام الرعب والمؤثرات والأصوات والتصويرات القوطية. حيث تحولت أغلفة أفلامها وعديد من الصور وخلف الكواليس والبوسترات إلى جماليات ومقتنيات كلاسيكية تُباع وتُعرَض في متاحف وأرشيفات السينما؛ فهي من الذين نفثوا روح الحياة في وحوش القوطية لتصبح رموزًا في الثقافة العامة الحديثة كدراكوﻻ وفرانكشتاين والمومياء والطبيب جاكيل والسيد هايد وشبح الأوبرا وكارميلا وغيرهم الكثير.

لعلّنا هنا نذكر أهم أعمالها هو «لعنة فرانكشتاين» صدر عام 1957 للمخرج تيرينيس فيشر، فقد كان أشهر أفلامها لكونه الأول يُعرَض ملونًا ما جعله محطة سينمائية تستعرض أهم زخارف هامر القوطية في الأماكن والمشاهد، التي تعد حاليًّا من أحد أفلامها الأكثر مشاهدة ودراسة لتأثيره في عرض وتحرير الأفلام الملونة وانتقائه للقوطية المقدمة، ومن أشهر تأثيراته أيضًا هو تقديمه للممثل العريق كريستوفر لي للنجومية العامة والاعتماد على أدائه في عدة أفلام أخرى في تقديم الرعب والإثارة. هذا عوضًا عن المئات من أفلام مصاصي الدماء واقتباسات لدراكوﻻ ليصبح «وجه» هامر الشهير وبطاقتها الرابحة في تكوين سلسلة من أفلام دراكوﻻ واستغلال استحواذه على بقية رموز القوطية وخصوصًا في مواسم الشتاء والهالوين.

لكن هذا ما ولّد نوعًا من الانتقاد في المبالغة في التراكيب السينمائية والتصوير والكتابة، ما خلق نوعًا من النمطية لأفلام هامر، لكن ذلك أيضًا ما جعلها تبرز كصنف في صناعة السينما لتكون مصدر إلهام لعديد من صناع السينما والمخرجين وغيرهم. وقد تعود تلك الأسباب في حد ذاتها للقوطية نفسها كأسلوب أدبي وقصصي يعتمد على تلك الأساليب في حد ذاتها؛ فالقوطية تعرضت لتلك الانتقادات أيضًا. لكن ما ينظر على أنه نمطية هو أيضًا سبب استمرارية وشهرة وانتشار أفلام هامر وقبلها الروايات القوطية إلى هذا العصر، فما زال دراكوﻻ يحتل الشاشات وما زالت «مصاصو الدماء» تسيطر على المسلسلات، وما زال الزومبي (الأموات-الأحياء) يهيمنون على الألعاب الشهيرة. وما زالت أيضًا روايات الرعب والقوطية الأكثر مبيعًا في العالم والأكثر شهرة كروايات ستيفن كينج وتحقيقات أغاثا كريستي وقضايا شيرلوك هولمز.

لعل ما يذكر أيضًا من أهمية وانتشار ومدى صدى أفلام هامر هو تواجدها كمنصة رسمية في موسم الرياض الترفيهي لعام 2022 ومدى احتلالها الجزء الأكبر من مساحة الرعب بقلعة تفاعلية مقتبسة من أفلام هامر. وبوسترات الأفلام تلك تزين جدرانها في الخارج مؤكدة مرة أخرى عبر القوطية بأنها الصنف الذي مثل الثقافة العامة بكل ما يحويه من رعب وكوميديا وميلودراما.

Tags: أخبار السينماالسينماعالم السينما
Previous Post

كيف تكتب فيلمًا هوليووديًا ناجحًا باستخدام كتاب فن الشعر لأرسطو؟

Next Post

«Oppenhimer» يحتل المركز الثالث في شباك التذاكر الياباني محققًا إيرادات 2.5 مليون دولار

Next Post
32قبللا

«Oppenhimer» يحتل المركز الثالث في شباك التذاكر الياباني محققًا إيرادات 2.5 مليون دولار

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «ماروكو الصغيرة: وعد الأصدقاء» مغامرات وكوميديا في صالات السينما السعودية.. الخميس
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الأكشن والفنتازيا «Mortal Kombat II»
  • «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الخيال العلمي «Predator: Badlands»
  • 10 أفلام «أنيميشن» قصيرة تسرق القلب في دقائق

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon