سوليوود «وكالات»
قد لا يسمع الكثير منا عن السينما في السودان، ولكن ذلك لا يعني أن الصناعة هناك غير موجودة، فالأوضاع الاقتصادية والسياسية المتأزمة خلال السنوات الماضية لم تشجع على الصناعات السينمائية. كما ورد في موقع سي إن إن.
غير أن دورة هذا العام من مهرجان برلين السينمائي الدولي تشهد عروضا خاصة لأفلام سودانية قديمة وحديثة، تؤكد أن للسودان وللسودانيين مستقبلا مشرقا لصنع أفلام خاصة بهم.
نستعرض مجموعة من أهم تلك الأفلام التي تركت بصمتها، وعددا من الأفلام الحديثة التي تعرض للمرة الأولى في دورة هذا العام.
- فيلم “المحطة” (1989)
من إخراج الطيب مهدي، ويقدم حكاية على مفترق طرق بين العاصمة الخرطوم وبورسودان على البحر الأحمر.
- فيلم “أوفسايد الخرطوم” (2019)
من إخراج مروة زين، ويتناول محاولة مجموعة من الشابات في السودان لتشكيل أول فريق نسائي لكرة القدم ليلعب في كأس العالم للسيدات.
- فيلم “الضريح” (1977)
من إخراج الطيب مهدي، ويحكي قصة رجل يدعي قدرته على شفاء الناس.
- فيلم “الحبل” (1985)
من إخراج إبراهيم شداد، يوثق هذا الفيلم رحلة رجلين ضريرين يذهبان في رحلة في الصحراء برفقة حمار.
- فيلم “مقعد الانتظار” (2019)
من إخراج صهيب قسم الباري، يركز هذا الفيلم على تاريخ السينما السودانية، مع انعكاسات حالية على الوضع المتأزم في البلاد.