• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

النقد الفني.. أزمتنا القديمة الجديدة

15 ديسمبر، 2023
in مقالات
0
1312

1312

Share on FacebookShare on Twitter

عبدالرحمن كمال

في مطلع القرن العشرين، وصلت السينما كأحد أنواع الفنون الجديدة إلى عالمنا العربي، وخلال سنوات نجحت في فرض نفسها بوصفها «فن المستقبل».

ورغم هذا النجاح الكبير للسينما، كان النقد الفني يمشي بوتيرة أبطأ بمراحل من مواكبة ازدهار ذلك الفن. وحتى اليوم، لا يزال النقد الفني يعاني التخبط، ولا يجد من يعينه على مواجهة التطور السريع في صناعة السينما، على الرغم من صعوبة استمرار أية حركة أدبية أو فنية دون مساندة الحركة النقدية التي توجهها وتعد لها وتجنبها الدخول في طرق مسدودة ومتاهات جانبية.

إن مشكلة النقد الفني عمومًا، والسينمائي بشكل خاص، يجب ألا نحصرها في غياب المدارس النقدية فقط، وهو أمر صحيح.

المشكلة مركبة يشترك فيها كل عناصر الفنون، بداية من المحسوبين على النقد الفني أنفسهم الذين لم يتعلموا النقد الفني كممارسة تعتمد على المعرفة والموضوعية، مرورًا بالعاملين في الفنون ومجالاتها المختلفة الذين باتوا أكثر حساسية تجاه أي نقد لدرجة الهجوم والتشهير بالنقاد، وصولًا إلى الجمهور المتلقي الذي ينظر إلى النقد الفني بوصفه نوعًا من «ادعاء الفهم» لا يقدم رؤية تنفرد عن آراء الجمهور.

والواقع أن الحركة النقدية في العالم العربي – هذا إذا اعتبرنا أن هناك حركة نقدية – لا تزال ترتكز على المفهوم الانطباعي للنقد؛ إذ يرى الناقد العمل الفني من وجهة نظر شخصية متأثرة بمويله وآرائه، دون مراعاة القيمة الموضوعية للعمل في حد ذاته.

وبذلك يعبر الناقد عن نفسه من خلال تفسيره للعمل الفني، وبدلاً من أن يكون تحليله مركزًا أساسًا على العمل، يركز كل اهتمامه على ذاته التي تقف في هذه الحالة حاجزًا بين العمل الفني والمتذوق.

وكانت النتيجة الطبيعية لهذا أن اقتصرت الحركة النقدية على المقالات السريعة والدراسات المرتجلة في الصحف اليومية والمجلات الأسبوعية. أما الدراسات العلمية والكتب المنهجية، فلم يصل عددها وجودتها إلى الحد الذي يؤسس حركة نقدية مماثلة لنظيراتها في الغرب.

هذا جزء من أزمات «بنيوية» النقد الفني، إن جاز التعبير، وهو لا يعني التغاضي عن مسؤولية الأطراف الأخرى في المشكلة، خاصة تلك التي تعمل في مجالات الفنون المختلفة، من كتابة وتمثيل وإخراج وتصوير. والحقيقة أن دور هؤلاء لا يقل سوءًا عن المحسوبين على الحركة النقدية. فما إن يتعرض أحدهم إلى النقد –مهما كان موضوعيًا – فإنه يسارع إلى الهجوم على الناقد، بل وشخصنة المسألة برمتها.

وفي زمن السوشيال ميديا وجيوش اللجان الإلكترونية المدفوعة والحملات الممولة، بات أهل الفن في مأمن من النقد، ولو تجرأ أحدهم على ذلك، فكل هذه الكتائب مستعدة لشن هجوم كاسح يتسم بكل صفات السوشيال الميديا السيئة، هجوم لا يراعي أخلاقًا ولا يهتم لموضوعية ولا يبالي بدور النقد وأهميته.

ومؤخرًا، تطور الأمر، بل تدهور، ووصلنا إلى درجة أن أهل الفن لا يقبلون مطلقًا أي انتقاد حتى لذويهم الذين التحقوا بركاب الفن على أكتاف أهلهم، وبات «أبناء العاملين» وإخوانهم وأقرباؤهم وأصهارهم ظاهرة منتشرة بشكل مرعب في الفن، والويل والثبور لمن يفكر في التعرض بنقد لورثة الفن الجدد.

لا نغفل كذلك دور الجمهور، الذي فتحت له الثورة التكنولوجية الباب على مصراعيه للاطلاع على الأعمال الفنية العالمية، فوصل إلى مرحلة من تغير المزاج والذوق جعلته يهضم حق النقد الفني، ويظن أن كثرة اطلاعه على الأعمال الفنية العالمية بما فيها من إبداع، يؤهله للحكم على ما يقع تحت أيديه من أعمال فنية.

وبالتالي، بات يرى أن النقد الفني من أعمال الزمن الفائت، لدرجة جعلت البعض يخلط بين مراجعة الأفلام التي تعتمد حصرًا على الآراء والانطباعات الشخصية، وبين النقد الفني الذي من أول سماته التخلي عن الذاتية والالتزام بالموضوعية.

Tags: أخبار السينما السعوديةالسينماالسينما السعودية
Previous Post

الثابت الذي فرق بين مايو وديسمبر

Next Post

كيف أصبحت شاشات السينما مرآة المجتمع السعودي؟

Next Post
MV5BMTVhMTEyZmEtNjg5Ni00YTJkLTlmOGQtNDU5MTU4OThhYTJjXkEyXkFqcGdeQXVyNDk2OTgyODk@. V1  scaled

كيف أصبحت شاشات السينما مرآة المجتمع السعودي؟

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • فيلم «Smurfs» يدخل موسوعة غينيس بعد أكبر تجمع تنكري في فرنسا
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الحركة والإثارة «Karate Kid: Legends»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرسوم المتحركة «ELIO»
  • «دينزل واشنطن» يفوز بجائزة «السعفة الذهبية الفخرية» من «مهرجان كان السينمائي»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الخيال العلمي «How to Train Your Dragon»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon