سوليوود «متابعات»
كشفت دراسة استقصائية جديدة أن 11% من مشاهدي فيلم الكوميديا الرومانسي «Barbie» في الولايات المتحدة الأميركية لم يذهبوا إلى صالات السينما منذ جائحة كورونا، وفقًا لموقع The Quorum.
وأصبح فيلم الكوميديا الرومانسي «Barbie» الأكثر تحقيقًا للإيرادات في شباك التذاكر الأميركي، خلال العام الجاري 2023، متفوقًا على فيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «The Super Mario Bros. Movie».
وبلغت إيرادات فيلم «Barbie» نحو 581.7 مليون دولار في شباك التذاكر الأميركي، ليتفوق على فيلم الأنيميشن «The Super Mario Bros. Movie»، الذي حصد نحو 574.3 مليون دولار في شباك التذاكر المحلي بالولايات المتحدة الأميركية.
وتدور قصة فيلم «Barbie» حول دمية تعيش في مدينة باربيلاند تُدعى باربي، وحينما تُطرد من المدينة بسبب عدم كونها مثالية، تنطلق باربي في مغامرة بالعالم الحقيقي على أمل إثبات جدارتها والعودة إلى وطنها.
الفيلم من إخراج جريتا جيرويج وتأليفها بالاشتراك مع زوجها نواه بومباخ التي كانت أولى تجاربها الإخراجية فيلم «Lady Bird»، ويُشارك في بطولة «Barbie» كلًا من ريان جوسلينج في دور «كين»، إلى جانب عدد كبير من الفنانين على رأسهم ويل فاريل، وإيسا راي، ومايكل سيرا، وسيمو ليو، وكيت مكينون، وإيما ماكي، ونكوتي جاتوا.