سوليوود «متابعات»
حقق فيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «Strays»، إيرادات وصلت إلى أكثر من 10 ملايين و286 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي، منذ طرحه في صالات السينما خلال الأسبوع الماضي.
وانقسمت إيرادات الفيلم بين 8 مليونًا و300 ألف دولار في شباك التذاكر المحلي بالولايات المتحدة الأميركية، و1 مليون و986 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي.
في إطار من المغامرات والتشويق، بعد هجره من قبل مالكه السابق، يتعاون كلب وحيد مع مجموعة من الكلاب الضالة، من أجل تنفيذ مخطط انتقامي في من تسبب في تشريده.
تدور قصة العمل حول التخلي عن كلب في شوارع المدينة من قبل مالكه. وهو كلب ساذج، ولكنه محبوب. يدعى هذا الكلب ريجي، يشرع هو وأصدقاؤه في مغامرة ملحمية لإعادة كلب ضال إلى المنزل.
أفلام مغامرات الكلاب
يعتبر فيلم «Strays» نكتة واحدة طويلة، وهو أيضًا تجربة مرحة لنهاية الصيف. ومع ذلك، يتمكن الفيلم من استغلال فترة عرضه المليئة بالحيوية بطرق كافية للحفاظ على رشاقته ومتعته.
غالبًا ما تكون الطريقة التي تُدار بها أفلام مغامرات كلاب الحارة مستوحاة من لحظات مرحة وسعيدة، وهناك كيمياء رائعة في طاقم التمثيل الصوتي، خاصة بين فوكس والنجم ويل فيريل، الذي كان له فائدة كبيرة من التسجيل معًا.
يبدأ فيلم «Strays» بملاحظة متفائلة ترويها فيريل، مثل: ريجي هو جرو بوردر قذر ومتسخ بشكل مدهش، وهو لا يدرك حقيقة أن مالكه البائس والمسيء «ويل فورت» يكرهه ويحاول التخلص منه بشكل مستمر.
يشترك «Strays» في هيكل مشابه مع فيلم «Greta Gerwig» الضخم: الشخصية المثالية تغادر المنزل، وتذهب إلى «العالم الحقيقي»، وتكون صداقات، وتتعلم الحقائق الصعبة قبل العودة لإصلاح الأشياء بالمعرفة المكتشفة حديثًا.
الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ جوش جرينبوم، وﺗﺄﻟﻴﻒ دان بيرو، ومن بطولة ويل فيرل، وإيلا فيشر، وجيمي فوكس، وويل فورت، وراندال بارك، وهانا ألين.