سوليوود «متابعات»
حقق فيلم الرعب الخارق للطبيعة «Insidious: The Red Door»، إيرادات بلغت أكثر من 15 مليونًا و225 ألف دولار في شباك التذاكر الأميركي خلال أول أيام في صالات السينما حول العالم.
تقع أحداث فيلم الرعب الخارق للطبيعة، بعد قرابة 10 سنوات من أحداث فيلم جيمس وان الأصلي. يتتبع الفيلم، في إطار من الغموض والإثارة، قصة أب وابنه يتعاملان مع الصدمة التي تلت الأحداث التي وقعت في الجزأين الأول والثاني؛ إذ يسعى جوش ويجسده «باتريك ويلسون»، ودالتون الذي يؤدي دوره «تاي سيمبكنز»، للتخلص من شياطينهما إلى الأبد، ويجب عليهم التعمق أكثر في بُعد «The Further» أكثر من أي وقت مضى، ومواجهة ماضي عائلتهما المظلم ومجموعة جديدة من الأهوال الأكثر رعبًا من الأجزاء السابقة.
يشارك في بطولة الفيلم بجانب باتريك ويلسون، كلٌّ من: تي سمبكينز، وباتريك ويلسون، وروز بيرن، وأندرو أستور، وهيام عباس، ولين شاي؛ وكتب السيناريو سكوت تيمس من قصة لي وانيل، والشخصيات التي أنشأها.