سوليوود «متابعات»
أعلنت الشركة المنتجة لفيلم «Wind River» عن العمل على إنتاج جزء جديد منه تحت اسم «Wind River: The Next Chapter» ، مع انضمام آلان روك، وكالي ريس، وتاتانكا مينز، إلى فريق التمثيل الأول المكون من: جيل برمنغهام، وجايسون كلارك، وسكوت إيستوود، وتشاسك سبنسر. الفيلم كتبه وأخرجه المرشح لجائزة الأوسكار، المخرج تايلور شيريدان.
فيلم «Wind River» من نوعية أفلام الغموض ويتمحور حول جريمة قتل، وتم إصداره في عام 2017، من بطولة جيريمي رينر وإليزابيث أولسن في أدوار رئيسية، وهو بمثابة الفيلم الثالث في ثلاثية المخرج تايلور شيريدان. يتتبع الفيلم اثنين من ضباط إنفاذ القانون من إدارات مختلفة يحاولان حل اللغز المحيط بقتل واغتصاب فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا.
يلعب جيريمي رينر دور كوري لامبرت؛ متعقب الأسماك والحياة البرية في الولايات المتحدة، بينما تلعب إليزابيث أولسن دور عميلة مكتب التحقيقات الفيدراليF.B.I؛ جين بانر. يبدأ الفيلم باكتشاف لامبرت، جثة متجمدة لفتاة تبلغ من العمر 18 عامًا في محمية Wind River Indian في وايومنغ. تصل بانر، إلى مسرح الجريمة بعد اكتشاف لامبرت، للتحقيق في قضية القتل، ويؤكد تشريح الجثة أن الفتاة قُتلت واغتُصبت قبل ذلك.
وعندما يقرر الثُنائي مقابلة صديق الفتاة للاستجواب، يجدان أنه ميت أيضاً. تكشف ذكريات الماضي عن الليلة البشعة التي قُتلت فيها الفتاة في هذه الأثناء، مع اقتراب لامبرت وبانر من حل اللغز، تتعرض حياتهما للخطر. بعد ذروة الأحداث، يتم عرض معلومة تقشعر لها الأبدان في نهاية الفيلم، وهي أنه يتم الاحتفاظ بسجلات الأشخاص المفقودين لكل مجموعة سكانية باستثناء النساء الأميركيات الأصليات.