سوليوود ( وكالات )
أعلن مجلس أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة جائزة الأوسكار الأسبوع الماضي، سلسلة من التغييرات للمرة الأولى منذ سبعة عقود، تمثلت أهمها في تخصيص جائزة جديدة تحمل اسم “أفضل فيلم جماهيري” في الدورة المقبلة، والتي ستمنح للأعمال الأكثر جماهيرية وتأثيراً بالمشاهدين كما ذكر موقع 24.
وفيما لم تعلن أكاديمية الأوسكار عن شروط الترشح لهذه الجائزة ومعايير الفوز بها حتى الآن، أورد موقع فاريتي ٥ أفلام من المتوقع أن يتم ترشيحها وتصنيفها كأفضل فيلم جماهيري وذلك لمعالجة أسباب تدني معدلات مشاهدة واحدة من أرفع الجوائز السينمائية العالمية :
فيلم ستار تريك
بالرغم من حصول سلسلة أفلام المغامرات والخيال العلمي “ستار تريك” للمخرج جاي أبرامز على العديد من ترشيحات الأوسكار في أجزائه الأولى، إلا أن الجزء الصادر عام 2009، تم تجاهله في العديد من ترشيحات الأوسكار، ولم يحصل إلا على جائزة الأوسكار لأفضل مكياج وتصفيف شعر، وذلك بالرغم من جماهيرية الفيلم والنجاح الواسع الذي حققه بعد أن تجاوزت إيراداته في شباك التذاكر حول العالم ٣٨٥ مليون دولار، بالإضافة إلى ترشيحه من قبل العديد من الكتاب والمنتجين ونقاد السينما.فيلم هاري بوتر ومقدسات الموت
تصدر سلسلة أفلام هاري بوتر للمؤلفة البريطانية رولينغ، المشهد السينمائي والتي اعتبرت واحدة من أنجح سلاسل الأدب العالمي، وبالرغم من نجاح الجزء الثاني من الاقتباس السينمائي لهاري بوتر ومقدسات الموت والذي أنتجته شركة وارنر بروز، حيث بلغت أرباحه بليون دولار حول العالم، إلا أنه من اللافت تجاهله من الفئات الرئيسية لجائزة الأوسكار وجوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام.فيلم سكايفول
حاز الفيلم على العديد من الآراء الإيجابية من النقاد وحقق نجاحاً منقطع النظير في شباك التذاكر حول العالم بحوالي مليار دولار ليصبح أعلى الأفلام “سوني” دخلاً على الأطلاق وأكثر أفلام جيمس بوند دخلاً، وثالث أفضل الأفلام دخلاً في 2012، فيما احتل المرتبة السابعة في قائمة أعلى الأفلام دخلاً في التاريخ، وبالرغم من ذلك لم يحصل إلا على خمس ترشيحات أوسكار فرعية، لم يفز منها إلا بجائزتين أفضل أغنية أصلية وأفضل مونتاج صوتي، فيما لم يحصل على أي ترشيح عن الفئات الرئيسية كأفضل ممثل وممثلة، بالرغم من أن النجم خافير بارديم والنجمة جودي دنيش كانوا من أقوى الأسماء المنافسة للفوز بذلك.
بالرغم من حصول سلسلة أفلام المغامرات والخيال العلمي “ستار تريك” للمخرج جاي أبرامز على العديد من ترشيحات الأوسكار في أجزائه الأولى، إلا أن الجزء الصادر عام 2009، تم تجاهله في العديد من ترشيحات الأوسكار، ولم يحصل إلا على جائزة الأوسكار لأفضل مكياج وتصفيف شعر، وذلك بالرغم من جماهيرية الفيلم والنجاح الواسع الذي حققه بعد أن تجاوزت إيراداته في شباك التذاكر حول العالم ٣٨٥ مليون دولار، بالإضافة إلى ترشيحه من قبل العديد من الكتاب والمنتجين ونقاد السينما.فيلم هاري بوتر ومقدسات الموت
تصدر سلسلة أفلام هاري بوتر للمؤلفة البريطانية رولينغ، المشهد السينمائي والتي اعتبرت واحدة من أنجح سلاسل الأدب العالمي، وبالرغم من نجاح الجزء الثاني من الاقتباس السينمائي لهاري بوتر ومقدسات الموت والذي أنتجته شركة وارنر بروز، حيث بلغت أرباحه بليون دولار حول العالم، إلا أنه من اللافت تجاهله من الفئات الرئيسية لجائزة الأوسكار وجوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام.فيلم سكايفول
حاز الفيلم على العديد من الآراء الإيجابية من النقاد وحقق نجاحاً منقطع النظير في شباك التذاكر حول العالم بحوالي مليار دولار ليصبح أعلى الأفلام “سوني” دخلاً على الأطلاق وأكثر أفلام جيمس بوند دخلاً، وثالث أفضل الأفلام دخلاً في 2012، فيما احتل المرتبة السابعة في قائمة أعلى الأفلام دخلاً في التاريخ، وبالرغم من ذلك لم يحصل إلا على خمس ترشيحات أوسكار فرعية، لم يفز منها إلا بجائزتين أفضل أغنية أصلية وأفضل مونتاج صوتي، فيما لم يحصل على أي ترشيح عن الفئات الرئيسية كأفضل ممثل وممثلة، بالرغم من أن النجم خافير بارديم والنجمة جودي دنيش كانوا من أقوى الأسماء المنافسة للفوز بذلك.
فيلم ستار وورز صحوة القوة
استطاع فيلم “ستار وورز: صحوة القوة” أن يصبح ثالث أعلى أفلام السينما عالمياً من حيث الإيرادات، إلا أنه أخفق في حجز مكان له بالقائمة المختصرة لجائزة أوسكار أفضل فيلم، حيث نال الجزء السابع من مغامرات الفضاء التي ابتكرها جورج لوكاس خمس ترشيحات فقط، انحصرت في جوائز أفضل موسيقى تصويرية وفئات تقنية مثل أفضل مؤثرات بصرية وأفضل مونتاج.
استطاع فيلم “ستار وورز: صحوة القوة” أن يصبح ثالث أعلى أفلام السينما عالمياً من حيث الإيرادات، إلا أنه أخفق في حجز مكان له بالقائمة المختصرة لجائزة أوسكار أفضل فيلم، حيث نال الجزء السابع من مغامرات الفضاء التي ابتكرها جورج لوكاس خمس ترشيحات فقط، انحصرت في جوائز أفضل موسيقى تصويرية وفئات تقنية مثل أفضل مؤثرات بصرية وأفضل مونتاج.
فيلم كريد
شكل فيلم كريد واحد من أبرز الأفلام التي شكلت علامة فارقة في تاريخ توزيع جوائز الأوسكار، وذلك لما أثاره من جدل واسع بعد ترشيح سيلفستر ستالون فقط كأفضل ممثل مساعد في فيلم كريد، والتي كانت بمثابة صفعة في وجه بعض الذين شاركوا في العمل وعلى رأسهم المخرج رايان كوغلر ونجم الفيلم مايكل بي جوردن، وكلاهما أسود البشرة، الأمر الذي كان سبباً واضحاً في عودة وسم “Oscar so white” بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاجأ العديد في نهاية المطاف بخسارة خسارة سيلفستر ستالون، والذي توقّع له الجميع الفوز بجائزة الممثل المساعد الأفضل لظهوره مرة أخرى كالملاكم روكي في الفيلم.
شكل فيلم كريد واحد من أبرز الأفلام التي شكلت علامة فارقة في تاريخ توزيع جوائز الأوسكار، وذلك لما أثاره من جدل واسع بعد ترشيح سيلفستر ستالون فقط كأفضل ممثل مساعد في فيلم كريد، والتي كانت بمثابة صفعة في وجه بعض الذين شاركوا في العمل وعلى رأسهم المخرج رايان كوغلر ونجم الفيلم مايكل بي جوردن، وكلاهما أسود البشرة، الأمر الذي كان سبباً واضحاً في عودة وسم “Oscar so white” بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاجأ العديد في نهاية المطاف بخسارة خسارة سيلفستر ستالون، والذي توقّع له الجميع الفوز بجائزة الممثل المساعد الأفضل لظهوره مرة أخرى كالملاكم روكي في الفيلم.