• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, نوفمبر 7, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home إصدارات سينمائية

«فن الرواية البوليسية» لألن بو: لعبة العقل في ذروتها

21 يوليو، 2018
in إصدارات سينمائية
0
image00

image00

Share on FacebookShare on Twitter

إبراهيم العريس

منذ عقود من السنين وبفضل كتّاب ومفكرين كبار أعادوا الى الأدب البوليسي اعتباره، لم يعد هذا النوع من الأدب القصصي يعتبر أدباً ثانوياً، ولم تعد شعبيته ورواجه يشتغلان ضده في نظر النخبة. فإذا أضفنا الى هذا أن السينما ثم التلفزة، قد ساهمتا في نشره الى حد كبير، يمكننا أن نفترض أن القرن العشرين كان، الى أمور أخرى، عصر ازدهار الأدب البوليسي. ومع هذا، نعرف أن هذا الأدب لم يولد في القرن العشرين، بل قبل ذلك بزمن بعيد، وربما يكونون مصيبين أولئك الذين يعودون به الى أزمان موغلة في القدم، رابطينه، مثلاً، بحكاية «أوديب». غير أن ما يجب التوقف عنده هنا، أن الأدب البوليسي الحديث، بطابعه العقلاني الصرف واعتماده فن المنطق لحل الألغاز التي تشكل جوهره، إنما ولد في القرن التاسع عشر، القرن الذي شهد أقسى درجات ازدهار العقلانية في الفكر الإنساني، فلسفة ورسماً وأدباً وشعراً. وقد رأى كثر أن الأدب البوليسي كان المكان الذي تجلّت فيه العقلانية أكثر من أي مكان آخر، لأن هذا الأدب في طبيعته يفترض اللجوء الى التحليل المنطقي، وتحديداً لإيصال نصوص وحبكات تبدو، أول الأمر، كأنها أبعد ما تكون من المنطق.

> وإذا كان لفن الأدب البوليسي الرفيع أقطابه الكبار الذين دخل بعض أبطالهم (من أمثال شرلوك هولمز وهركول بوارو) الأسطورة، فإن ما يمكن أن يقال في هذا السياق إن الأبوة الشرعية لهذا النوع الأدبي، تعود الى واحد من أكبر الشعراء في تاريخ الأميركيين: إدغار آلن بو. فعلى رغم أن هذا الأمر يكاد يكون عصياً على التصديق، يجمع مؤرخو الأدب البوليسي على أن بو هو صاحب البداية عبر رواية كتبها ذات مرة جاعلاً باريس ميداناً لها. وهذه الرواية الغريبة الرائدة، سرعان ما تلقّفها القراء، لكن أيضاً الكتاب، الذين راحوا يسيرون على منوالها ويكتبون، ولا يزالون حتى اليوم، أعمالاً تبتعد أو تقترب منها، لكنها تدين لها بالريادة. وهذه الرواية هي «الجريمة المزدوجة في شارع المشرحة». إذاً، مع هذه الرواية التي كتبها إدغار ألن بو في بداية أربعينات القرن قبل الماضي، وُلد الأدب البوليسي الحديث… وأكثر من هذا: ولدت قوانينه وقواعده.

> تبدأ الحكاية في باريس ذات ليلة من ليالي العام 1841. ففي الثالثة من صباح تلك الليلة، يسمع أهل الحي في شارع المشرحة، همهمات وصرخات غريبة مرعبة، آتية من شقة في الطابق الرابع من بناية قديمة، تقطنها أرملة عجوز وابنتها. ويهرع الناس لرؤية ما يحدث ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه، ويدفعون الباب المغلق من الداخل بإحكام، ليجابهوا مشهداً رهيباً: الامرأتان مقتولتان بطريقة وحشية، وقد خبئت جثة كل منهما الممزقة، واحدة في المدفأة مدلاة ورأسها الى الأسفل، والثانية في فناء صغير يقع خلف المبنى. وحين تصل الشرطة الى المكان للتحقيق، يفاجأ أفرادها بغرابة الأمر: فالشقة مغلقة من الداخل تماماً، ولا يبدو أن ثمة من اغتصب بابها. أما في الخلف، فثمة مبنى آخر، نافذة تطل على الفناء، لكنها مرتفعة ولا يمكن أي كائن بشري أن يدخل منها أو يخرج. وأمام هذا الوضع الذي يصعب تفسيره، تميل الشرطة الى حفظ القضية. وكاد ذلك يتم لولا تدخّل قاضي التحقيق أوغوست دوبان، الذي يعيش عيش الكفاف منعزلاً بعد إفلاس، ومشركاً في شقته شاباً غريباً صادقه بعدما التقاه في ظروف غريبة هي الأخرى. وهذا الشاب هو الذي يلعب دور الراوي في هذه الرواية، تماماً كما سيفعل لاحقاً الدكتور واطسون في روايات السير آرثر كونان دويل التي يتولى شارلوك هولمز التحريات فيها.

 

> وإذ يحصل دوبان وصديقه على إذن بالتحقيق من مدير شرطة باريس، يبدآن بالتحري حول الأمر، وليس لديهما من سلاح سوى المنطق، وهمتهما في جمع الدلائل. ومن خلال ذلك التحري والسجالات المنطقية التي تقوم بينهما، يبدآن تدريجاً بالتوصل الى حل اللغز، بادئين بافتراض أن القاتل (أو القتلة) دخل الشقة عبر النافذة المطلة على الفناء الخلفي. لكن كيف؟ هنا يتقدم المنطق مرة أخرى للوصول الى جواب، وهكذا انطلاقاً من محاججات تبدو مستحيلة الإمكان أولاً، نفهم سريعاً أن ليس هناك شيء يمكن أن نقول عنه إنه مستحيل. وهكذا ينطلق دوبان وصديقه من كل دليل ولو صغير يعثران عليه: ما يقوله الجيران من سماعهم همهمات بلغة غريبة، الى الوبر الأحمر الذي يعثران عليه في يد إحدى الضحيتين، إلى إدراكهما أن القوة المطلوبة لارتكاب الجريمة كان يجب أن تكون، بالضرورة، قوة تفوق قوة البشر الطبيعية، إضافة الى شريط معقود يعثر عليه دوبان ويتبين له أن عقدته بحرية من النوع المستخدم في جزيرة مالطا… وهكذا، على هذا الشكل المنطقي التدريجي يحل اللغز، ويكتشف التحريان أن القاتل لا يمكنه أن يكون سوى قرد من فصيلة أوران – أوتان، أفلت من مالكه وهو بحار مالطي كان أتى به الى باريس ليبيعه الى حديقة النباتات.

> هذا السياق وهذا الحل قد يبدوان على شيء من السذاجة والميكانيكية اليوم، بعدما أبدع الكتّاب، في أزمان تالية لزمن إدغار آلن بو، ألوف الروايات التي راح أبطالها المحققون يتنافسون ذكاء ومنطقاً. لكن هذا لا ينفي صفة الريادة عن عمل اتسم منذ بدايته بخلقه القواعد الست الذهبية التي يتعين اللجوء إليها لتكوين لغز بوليسي ومن ثم حلّه. وهي قواعد، كما نلاحظ، تقوم على المنطق المجرد، أي على ما يمكن العقل البشري أن يتوصل إليه عبر استخدام المحاججة المنطقية. وهذه القواعد هي، كما وصفها واحد من أبرز قراء روايات إدغار آلن بو في فرنسا، فرانسوا فوسكا: 1- القضية التي تتمحور حبكة الرواية حولها، يجب أن تشمل لغزاً يبدو غير قابل للتفسير ظاهرياً. 2- هناك شخص، أو أشخاص عدة في وقت واحد، أو في شكل متتابع، تدور الظنون من حولهم، خطأً، لأن الدلائل والمؤشرات تشير إليهم، منذ البداية بوصفهم الفاعلين. 3- في النهاية، يتمكن رصد دقيق للوقائع المادية والسيكولوجية، متبوع بدراسة ما يدلي به الشهود، وسط لجوء صارم ودقيق الى منهج منطقي، من خلق المناخ للانتصار على الآراء والمناهج المتسرعة التي تسود في البداية. وهنا من البديهي أن المحلل لا يخمن، بل يرصد ويحاجج عقليا. 4- الحل الذي يتلاءم تماماً مع قراءة الوقائع، يجب أن يكون غير متوقع. 5- كلما كانت القضية أكثر غرابة ظاهرياً، كلما كان الحل الذي يتم التوصل إليه أكثر بساطة. 6- حين يتم استبعاد كل ضروب الاستحالة، فإن ما يتبقى لنا إنما هو، ما كان يبدو في البداية غير قابل للتصديق: الحل الصحيح.

> لقد كان ذلك كله من ابتكار إدغار آلن بو، لكن هذا الكاتب والشاعر الكبير لم يُعرَف طوال حياته بأنه كاتب بوليسي، بل عُرف، كما سلف أن أشرنا، كشاعر كبير، حتى وإن كان خاض أيضاً كتابة القصص الغرائبية وحكايات الرعب القوطية، وكان من الرومانطيقية في شعره وحكاياته الغرائبية بحيث لم يكن من المنطقي لأحد أن يتصور أنه مبتدع شخصية ذلك التحري المنطقي الذي يرجح كفة العقل على أية كفة أخرى، وتلك الأساليب التي مهدت لمجيء أغاثا كريستي وإيلاري كوين وسير آرثر كونان دويل وموريس ليبلان، وعشرات غيرهم.

> وُلد إدغار آلن بو العام 1809 في بوسطن بالولايات المتحدة الأميركية. وهو يتيم منذ كان في الثانية، فعاش في كنف تاجر ثري من ريتشموند (فرجينيا) مكّنه من الحصول على دراسة متميزة حصّلها في إنكلترا والولايات المتحدة. وبو لم يحب أميركا أبداً، بل كان هواه أوروبياً ومعظم أدبه وشعره كذلك. وكان بودلير، مترجمه يقول عنه أنه كان يحس أميركا سجناً كبيراً. مهما يكن، عاش بو حياة مغامرة وقمار وبؤس، ملأها كتابة وتجوالاً. وهو خاض الكثير من أنواع الكتابة، اشتهرت من أعماله نصوص مثل «سقوط منزل آل آشر» وأشعار مثل مجموعة «العقرب» و«تيمورلنك وقصائد أخرى» و«حكايات غرائبية»، وخصوصاً قصيدة «أوروكا» الطويلة التي تعتبر عمله الأكبر. وإدغار آلن بو وُجد ميتاً ذات يوم من خريف العام 1849 مرمياً في أحد شوارع بالتيمور، وقيل أنه قضى بفعل تناوله حبوباً مخدرة، وقيل أيضاً بفعل تفاقم داء السكري عليه. لكن بودلير رأى أنه إنما «مات منتحراً انتحاراً ذهنياً حضّر نفسه له ومارسه طوال فترة من الزمن».

المصدر: جريدة الحياة

Previous Post

إيما واتسون.. أزياء مستوحاة من تصاميم رجالية في بطولة ويمبلدون

Next Post

الممثلة الفرنسية كاترين دينوف تعرب عن تأيدها لصف النساء دائمًا.. وذلك بعد تعرضها للهجوم لدعمها حملة تستهجن فضح المتحرشين

Next Post
catherine deneuve 1eooe

الممثلة الفرنسية كاترين دينوف تعرب عن تأيدها لصف النساء دائمًا.. وذلك بعد تعرضها للهجوم لدعمها حملة تستهجن فضح المتحرشين

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «مهرجان روتردام السينمائي» 2026 يسلّط الضوء على «السينما الافتراضية اليابانية»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الرعب والغموض «Keeper»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرعب والغموض «Five Nights at Freddy’s 2»
  • «جوني ديب» في الرياض
  • مراجعة فيلم «Relay».. فيلم إثارة ومراقبة ذكي ومليء بالتحولات

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon