• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, مايو 22, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما اليوم

سنوات السينما: ستيف ماكوين

16 مايو، 2020
in السينما اليوم
0
1 17

1 17

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «الرياض»


تاريخ متعب وحضور رائع

نظرات الممثل ستيف ماكوين كانت كافية للتعبير عما يشعر به حيال أي شخص أو أي شيء. كانت البديل الصحيح لصمته المناسب. لم يكن ليختار تفسير ما في داخله بالكلمات إلا حين الضرورة كأن يطرح سؤالاً أو يجيب عن آخر. عيناه كانتا فاحصتين، لكنهما في الوقت ذاته تميل إلى النظر بعيداً عن الناس داخل الفيلم وخارجه.


وُلد في 24 مارس (آذار) سنة 1930 وتوفي في 7 نوفمبر (تشرين الثاني) سنة 1980 وظهر في 29 فيلماً امتدت من عام 1953 إلى عام وفاته. في معظمها حافظ على صورة ذلك الرجل الخارج عن المجتمع من دون أن يكون بالضرورة عدواً له. الرجل الذي يتميز بالبرودة الظاهرة بصرف النظر عما يشعر به في الداخل.


هناك عبارة قالها ماكوين كجزء من حواره في فيلم The Cincinati Kid [نورمان جويسون، 1965] تقول: «أعيش لنفسي ولا أنتمي لأحد»، وخلال نحو 40 سنة من عمله بدا تماماً على هذه الصورة مع إيضاح بأن كلمة «نفسي» لا تعني أنانيته وانشغاله بذاته، بل تعني مبادئه التي يرفض التنازل عنها.
هذا يتضح، على أفضل نحو، في «بوليت» (بيتر ياتس، 1968) حين لعب شخصية التحري الذي يرفض التعاون مع وكيل النيابة (روبرت ڤون) ذي الطموحات السياسية ويصر على إجراء التحقيق الذي يقوم به بنفسه.

ووفقا لصحيفة الشرق الأوسط ربما يعود تكوينه لهذه الشخصية أمام الكاميرا لحياته حين كان فتى صغيراً بالتالي، هناك احتمال بأنه لم يكن يمثّل حالة يجلبها من بعيد أن يتدرب عليها مليّاً، بل كان يبقى في إطار ذاته كلما لعب دوراً من تلك التي جعلته أحد قمم ممثلي جيله.


مثل عديدين رزحوا تحت وطأة معاناة نفسية شديدة، مرّ ماكوين بمراحل حياة صعبة في البداية. تخلى عنه والده قبل ولادته، وأودعته أمه لدى والديها. رعاه كذلك عمّه لبضع سنوات يعتبرها ماكوين، في مذكراته، أفضل سنوات حياته آنذاك. لكن متاعبه استمرت عندما استعادته والدته ليعيش تحت كنفها وكنف زوجها الجديد. هذه المصاعب وسواها سريعاً، مما جعلته يقرر أن عليه الاعتماد على نفسه وسبر غور الحياة من دون انتظار معاونة أحد له.


وجد ماكوين نفسه أمام الكاميرا لأول مرّة سنة 1953 في دور صغير من «فتاة هاربة» (جوزف بل، 1953). بعد ثلاث سنوات دور صغير آخر في Somebody Up There Likes Me (إخراج روبرت وايز). وتحسن وضعه في فيلمه الثالث Neve Love a Stranger (روبرت ستيفنز، 1958) لكن الفيلم الذي أطلقه كان The Blob لإيرفن ييوورث الذي قاد بطولته كشاب يسعى لإنقاذ بلدة صغيرة من مخلوق يكبر حجماً كلما ابتلع ضحاياه.
بعد سنوات قليلة (في 1960) كان من أبرز من لعب بطولة «الرائعون السبعة» لجون سترجز: وسترن حول سبعة من الرجال يقررون الدفاع عن قرية ضد عصابة تستبيحها. لجانبه في الفيلم يول برينر، تشارلز برونسون، روبرت فون، جيمس كوبرن وآخرين. كان الأكثر هدوءاً بينهم ومن القلة التي بقيت على قيد الحياة عند نهاية الفيلم.


إلى جانب التمثيل أحب ماكوين قيادة العجلات النارية والسيارات ووجد من الأفلام ما يجمع بين كل هواياته الفنية والرياضية مثل «الهروب الكبير» (ستيرجز، 1963) و«بوليت».


في 1972 مثل فيلمين جيدين لسام بكنباه هما «جونيور بونر» و«الفرار» (The Getaway) وبرع قبل ذلك وبعده في «قضية توماس كراون» (نورمان جويسون، 1968) و«بابيون» (فرانكلين شافنر، 1973).


آخر فيلمين له كانا فيلم وسترن بعنوان «توم هورن» وسترن لويليام يارد عن رجل يحنو للحرية و«الصياد» لباز كوليك، أكشن كوميدي حول رجل يعيش اليوم بأفكار الأمس.

Tags: أخبار السينماأخبار الفنأخبار المشاهيرالسينماستيف ماكوين
Previous Post

تخفيف إجراءات كورونا يعيد الحياة للمسلسلات السورية

Next Post

بسبب كورونا.. أميتاب باتشان يطلق فيلمه بعيدا عن دور السينما

Next Post
2 13

بسبب كورونا.. أميتاب باتشان يطلق فيلمه بعيدا عن دور السينما

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • إعادة عرض فيلم «The Gold Rush» لـ«تشارلي شابلن» بتقنية 4K.. يونيو المقبل
  • «Mission: Impossible 8» يقترب من 200 مليون دولار عالميًا في أول عطلة أسبوعية
  • الكشف عن صور جديدة من كواليس فيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «Zootopia 2»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الأكشن والإثارة «Ballerina»
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الأكشن والمغامرات «Jurassic World Rebirth»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon