سوليوود «وكالات»
انطلق مهرجان «صندانس» السينمائي في ولاية يوتا الأميركية، أمس الأول، مع العرض الأول لوثائقي «ميس أميريكانا» من إنتاج «نتفليكس»، الذي يروي قصة وصول نجمة البوب تايلور سويفت إلى الشهرة.
يدور الفيلم الذي أخرجته لانا ويلسون حول حياة المغنية البالغة من العمر 30 عاماً، منذ بدايتها في الموسيقى وحتى وصولها إلى النجومية العالمية.
وقد وقف مئات المعجبين متحدّين البرد القارس في ولاية يوتا في طوابير لساعات، على أمل الحصول على نظرة سريعة للنجمة.
وسويفت التي كانت ترتدي بزة ومعطفاً متجانسين، صافحت الجماهير قبل أن تتوجه إلى قاعة مسرح «إكليس» حيث عرض الوثائقي.
ومن الأعمال الأخرى التي عرضت خلال الليلة الأولى من مهرجان «صندانس» وثائقي «كريب كامب»، وهو من إنتاج باراك وميشال أوباما، ولم يحضر الزوجان إلى بارك سيتي.
وصعد مؤسس المهرجان روبرت ريدفورد إلى المنصة للتعبير عن «حبه الكبير» لمدير المهرجان جون كوبر الذي يترك «صندانس» بعد 11 سنة على إدارته، ويقدم «صندانس» الذي يستمر حتى الثاني من فبراير، هذا العام ما يقرب من 120 فيلماً من 27 دولة.