• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العربية

السينما تعود إلى ليالي الخرطوم بعد طول غياب

20 ديسمبر، 2019
in السينما العربية
0
4444444

4444444

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «الخرطوم»

إعلانات ‘أين تسهر هذا المساء’ تغزو شوارع العاصمة الخرطوم للترويج للأفلام السينمائية في دور العرض المختلفة التي منحتها الثورة قبلة الحياة.

بعد انقطاع دام لسنوات طويلة، ظهرت مرة أخرى في شوارع العاصمة الخرطوم، إعلانات “أين تسهر هذا المساء”، للترويج للأفلام السينمائية في دور العرض المختلفة التي منحتها الثورة قبلة الحياة.

وبحسب ما نُشر في middle east online ينتظر السودانيون مشاهدة الفيلم الروائي “ستموت في العشرين”، الذي عُرض لأول مرة بالعالم العربي، في مهرجان “الجونة” السينمائي في سبتمبر/أيلول الماضي بالعاصمة المصرية القاهرة.

وفاز الفيلم، لمخرجه السوداني أمجد أبو العلاء بجائزة مهرجان البندقية، وجرى اقتباس فكرته من قصة “النوم عند قدمي الجبل” للكاتب الروائي السوداني حمور زيادة.

ويولد بطل الفيلم “مزمل”، في قرية سودانية تسيطر عليها أفكار صوفية، ويواجه نبوءة أنه سوف يموت عندما يكمل العشرين من عمره.

وفي 31 أكتوبر/تشرين أول الماضي جرى افتتاح أول دار عرض سينمائي بالخرطوم بعد تعطيلها لعقود.

وعُرض الفيلم المصري “أبلة طمطم”، في افتتاح دار العرض السينمائي، الملحقة بقاعة الصداقة، التي تعتبر من أبرز معالم الخرطوم.

ويتجه السودان بحسب تصريحات لمسؤولين إلى بناء مسارح جديدة وتفعيل دور السينما وتنشيط مراكز الشباب والرياضة.

وعلى مدى عقد خلا، كان السودانيون يدمنون ارتياد دور السينما، ويرون فيها متنفساً ومصدراً للثقافة والمعرفة قبل أن تغلق أبوابها تدريجياً وتتحول إلى أماكن موحشة يرتع فيها الظلام خلال عهد الرئيس المعزول عمر البشير (1989- 2019).

العاصمة الخرطوم، كانت تضم سينما النيل الأزرق وكلوزيوم والوطنية غرب والخرطوم جنوب والنيلين وبرمبل وأمدرمان والعرضة وبانت، والثورة والوطنية بحرى، والحلفايا والصافية والوحدة كوبر.

السينما السودانية

ودور السينما السودانية، كانت تتميز بعرض أفلام بعينها، مثل الأفلام الهندية أو المصرية، لكن سينما “النيل الأزرق”، كانت لا تعرض أفلاما هندية أوعربية، بل أميركية أو أوروبية.

كما كانت هناك زاوية ثابتة في كافة صحف الخرطوم اليومية لعرض برنامج الأفلام بعنوان “أين تسهر هذا المساء” يطالعها عشاق السينما وعلى ضوءه يتحدد برنامج المشاهدة المسائي.

وفي نهاية الستينيات، وبداية السبعينيات، كانت تنتظم أسابيع ومهرجانات لأفلام الدول المختلفة، مثل أسبوع الفيلم الروسي والفيلم الفرنسي والفيلم التونسي.

وفي العام 2012، انطلق بالعاصمة الخرطوم، مهرجان نظمته مجموعة “سودان فلم فاكتوري” والتي تضم نخبة من السينمائيين الشباب، وهدف بحسب رؤيتهم، إلى تطوير صناعة السينما في البلاد.

لكن حاليا بإلقاء نظرة سريعة على دور العرض السينمائية بالعاصمة الخرطوم أو المدن الأخرى، سيساورك الشك بأن مدن السودان كانت لديها ذات يوم أنشطة سينمائية كبيرة.

الفنان الدرامي والموسيقي، محمود ميسرة السراج، حمل حكومة “نظام الإنقاذ” في السودان (1989- 2019)، المسؤولية عن هدم كل ما هو جميل في البلاد، بعنوان ضخم هو “التوجه الحضاري”، وعناوين أخرى مثل “التأصيل”، و”أسلمة الفنون”.

وأوضح السراج، أن النتيجة المباشرة فيما يخص السينما، كانت تجفيف مؤسسة الدولة للسينما، وتخريب دور العرض، وبروز شركات إنتاج فنية خاصة لتحل محل المؤسسات الرسمية المسؤولة عن إنتاج السينما، ضمن خطة “نظام الإنقاذ” لتوفير فرص عمل، واستثمار وأرباح لعناصره والمقربين منه.

وأضاف “الآن جاء الغوث من خارج الحدود، من السينمائيين الذين ولدوا خارج السودان، أو الذين تربوا بالخارج أو الذين هربوا إلى الخارج”.

وتابع “لأن الفنان الحقيقي لا يستطيع الانفصال عن بيئته ومجتمعه، فقد بدأت بعد الثورة الهجرة العكسية إلى داخل الوطن، وبدأت للتو تظهر إشراقات هنا وهناك على أمل أن تتطور الأمور بفضل الدولة المدنية إلى ما يشبه الصناعة الحقيقية للسينما في السودان وبالتأكيد في كل مجالات الفنون الأخرى”.

سينما الحلفايا

عودة السينما
ويتفق معه الكاتب الصحفي والناقد الفني، موسى حامد، إذ يرى أن سياسة حكومة “نظام الإنقاذ” كانت طيلة الثلاثين عاما الماضية، تنتهج العداء الصارخ لجميع الفنون من غناء، وموسيقى، ومسرح، وللسينما على وجه الخصوص.


وأوضح حامد، أن واحدة من سياسة الحكومة السابقة التي شكلت ضربة قاضية للسينما هي محاربتها بالتجفيف والإلغاء وفصل السينمائيين.

ونوَّه إلى أن السينما السودانية؛ شهدت ما يشبه بالعودة المتدرجة، في السنوات العشر الأخيرة من عمر الإنقاذ، وذلك عبر مبادرات لسينمائيين قدامى، ممثلين في “نادي السينما السوداني”، أو عبر مجموعات شبابية، محبة للسينما مثل، “سودان فيلم فاكتوري”.

وأضاف “ما تشهده الخرطوم، وبعض المدن السودانية الكبيرة كالأبيض وعطبرة هو أحد مظاهر عودة السينما، وإن بشكل أقل ومتواضع، بالرغم من النجاحات الكبيرة التي تحققت، عبر الأفلام القصيرة، والوثائقية، وبعض الأفلام الروائية، التي لقيت اهتماما وتقييما في الداخل والخارج”.

تاريخ الشاشة الذهبية
ويؤرخ لبداية السينما في السودان بالعام 1910، حيث شهد تصوير أول فيلم تسجيلي للمخرج السويسري “دم دافيد” عن رحلة صيد قام بها وعرض في مدينة الأبيض في 1912، كأول مدينة تشهد عرضا سينمائيا في البلاد.


بدأت السينما بعد ذلك في الإزدهار خاصة بعد استقلال البلاد عن الاستعمار الإنكليزي في 1956، فافتتحت عشرات دور العرض لكنها كانت تقتصر على عرض أفلام مصرية وأوروبية وأميركية دون أفلام سودانية تذكر.
وشهد العام 1970 إنتاج أول فيلم سوداني روائي طويل، بعنوان “أحلام وآمال” للمخرج إبراهيم ملاسي لكن هذا النوع لم يصل إلى 10 أفلام على مدار 40 عاما.

Previous Post

أبرز 10 أفلام قدَّمت تقنيات الحرب العالمية الثانية

Next Post

2019 | «الفيل الأزرق 2» نمبر وان .. و«محمد حسين» فيلم للنسيان

Next Post
20191219162326782

2019 | «الفيل الأزرق 2» نمبر وان .. و«محمد حسين» فيلم للنسيان

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «فرانسيس فورد كوبولا» يبيع جزيرته في بليز بعد خسائر فيلم «Megalopolis»
  • «Finnick 2» رسوم متحركة ومغامرات في السينما السعودية.. الخميس المقبل
  • «الهيئة العامة لتنظيم الإعلام»: تصنيف وفسح أكثر من 270 محتوى سينمائيًا.. أكتوبر الماضي
  • الذكاء الاصطناعي يدخل كواليس السينما.. من كتابة السيناريو إلى إخراج المشهد
  • الإعلان الترويجي لفيلم «Michael» يحقق رقمًا قياسيًا في 24 ساعة

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon