سوليوود «وكالات»
أخرجت السينما في “هوليوود” أفلام متنوعة من الرعب والتشويق، وحققت عائدات وأرقامًا قياسية، إلا أن الكثير من متفرجيها قد لا يعلمون أن جزءًا كبيرًا منها تستند أحداثها لوقائع حقيقية بدءًا من قصص القتل وصولاً إلى التجارب والظواهر الخارقة للطبيعة غير المفسرة، وذلك كما جاء في صحيفة الوفد.
فيلم Open Water:
تحكي أحداث الفيلم قصة زوجين يمارسان رياضة الغوص بعد ذهابهما لقضاء عطلة على شواطئ “الكاريبي”، حيث ينقلب قاربهما ويجدان أنفسهما على بعد أميال من الشاطئ في مواجهة ضد أسماك القرش.
أحداث الفيلم مقتبسة عن قصة حقيقية وقعت لسياح أمريكيين، في الحاجز المرجاني القديم.
فيلم Borderland:
تدور أحداث فيلم حول قصة مجموعة من الأصدقاء الذين ذهبوا إلى مدينة حدودية مكسيكية للاستمتاع بإجازتهم، وتعرضوا لهجوم مجموعة من المتخصصين في قتل البشر، تطبيقاً لمعتقدات دينية تدعو لتقديم الأضاحي البشرية للآلهة.
الفيلم مقتبس عن قصة حياة “أدولفو كونستانسو”، تاجر المخدرات والقاتل المتسلسل الذي قام بقتل الطالب الأمريكي “مارك كيلروي”.
فيلم Black Water:
قدمت تقارير أجنبية أن الفيلم تم تصويره عام 2007، في مستنقعات أستراليا حيث هاجم تمساح ضخم مجموعة من الصيادين.
هو مقتبس عن هجمات حقيقية حدثت لأشخاص من قبل
تماسيح في مناطق نائية في أستراليا عام 2003، والتي أسفرت عن مقتل رجل يدعى “بريت مان”، واللافت أن هذه التماسيح لم تكن موجودة قبل تلك الحادثة في هذه المنطقة.
فيلم Scream:
يسرد الفيلم قصة مجموعة من المراهقين و رجل غامض يدعى “جوستفيس” الذي يسعى لقتلهم.
الفيلم مستوحى من حكاية “جينسفيل ريبر”، الذي قتل خمسة طلاب من فلوريدا بسكين على مدى ثلاثة أيام في أغسطس1990.
فيلم A nightmare on Elm street:
تتمحور أحداث فيلم الرعب حول مجموعة من المراهقين، الذين يعيشون في مدينة خيالية ويتعرضون للمطاردة والقتل، حيث يختلط الواقع مع التصورات والخيال والأحلام.
وصرح مؤلف العمل أنه استلهم أحداثه من حياة مجموعة من المهاجرين الكمبوديين، الذين لقوا حتفهم بسبب كوابيس معينة تسلطت عليهم.