• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العالمية

مهرجان فينيسيا يعرض فيلماً لكوبريك وآخر عنه

4 أغسطس، 2019
in السينما العالمية
0
1564659900913577800

1564659900913577800

Share on FacebookShare on Twitter

محمد رُضـا

يستعد مهرجان فينيسيا في طلته المقبلة في الثامن والعشرين من هذا الشهر تقديم فيلمين لهما علاقة بالمخرج ستانلي كوبريك (1928 – 1999). أحدهما فيلم تسجيلي بعنوان «أبداً ليس حلماً فقط»: ستانلي كوبريك و«عينان مغلقتان باتساع» لمات ولز والآخر هو فيلم ستانلي كوبريك ذاته Eyes Wide Shut الذي أنجزه قبل وفاته بأشهر من بطولة نيكول كيدمان وتوم كروز.

النسخة الجديدة هي احتفاء بمرور عشرين سنة على الفيلم كذلك ذلك الفيلم التسجيلي المصاحب، وكلاهما سوف يعرض في صالات الدول الغربية قبيل نهاية العام للتأكيد على هذه المناسبة.

فيلم ستانلي كوبريك انتمى إلى عالمه الذي حفل بحكايات تمزج الواقع بالخيال والخوف من الأول باللجوء إلى الثاني. هو أقرب، في هذا الوصف، إلى «ذ شاينينغ» (1980) من حيث إن كليهما يتحدث عن زوجين يجدان نفسيهما على طرفي نقيض وكيف أن الزوج يغترب عن واقعه فجأة فينطلق إلى ما يبدو، بالنسبة إليه، لجوءاً إلى مخيلة جانحة.

في الوقت ذاته، فإن مفهوم فيلم كوبريك الأخير يمضي ليشمل الحديث عن مجمع سري (قيل إنه يقصد الماسونية) معرّياً شعائره وممارساته. كوبريك لم يحوّل هذا الهدف إلى تقديم نماذج بل ساق كل ذلك من خلال نظرة عريضة حافلة منطلقها الزوج وما يمر به عندما يقرر دخول المجمّع المغلق. العنوان بحد ذاته يتضمن النقيض: «عينان مغلقتان باتساع» هو لوصف الانكفاء عن المعرفة على نحو كامل.

ألعاب خطرة

في حياته التي شهدت 13 فيلماً طويلاً من إنجازه عالج كوبريوك الوهم في أكثر من طريقة. إنه وهم الانتصار في الخروج من بيئة معينة. قدرة الإنسان المحدودة في مواجهة العالم الذي يجد نفسه في مواجهته. في فيلمه الأول «خوف ورغبة» (1953) اختار الحرب وسيلة لإعلان هزيمة أفراده. بعد ذلك انطلق إلى بيئة نيويوركية محطمة في «قبلة القاتل» (فيلمه الأول، 1955) يدور حول وهم الخروج من ظروف الواقع الصعب. لكنه في الوقت ذاته ليس مجرد حكاية ملاكم واقع في حب فتاة تعاني من سطوة رجل آخر، بل يدور حول الخيال والواقع في بذراته الأولى: هناك ذلك المشهد الذي يدور حول صراع الرجلين في مصنع دمى كاملة الحجم. الواقع المنشود هو حضورهما. الخيال الموازي هو تلك الدمى المحيطة بهما كما لو أن صراع بطل الفيلم مزدوج: واحد ضد رجل آخر يريد القضاء عليه والثاني ضد أوهام الحياة ممثلة بشخصيات أخرى.

نستطيع استبدال الدمى وما ترمز إليه في فيلمه اللاحق «2001: أوديسا فضائية» حيث تتحول الدمى – في عالم كوبريك – إلى عقول الكومبيوتر الجانحة في رغبتها تقويض الإنسان. لكن قبل ذلك داوم كوبريك على استعراض قوانين اللعبة الصعبة ضد أوهام تفرضها تلك الحياة على أبطال أفلامه.

هذا أكثر وضوحاً في فيلمه البوليسي «القتل» (1956) عندما يقدّم خمس شخصيات رجالية مندفعين في سبيل تحقيق غنيمة كبيرة في عملية سطو على مكاتب ميدان لسباق الخيل. العملية تنجح، لكن كل ما يتبعها يهوى تباعاً مقوّضاً الأحلام جميعاً. في واقعه لا يقدم كوبريك في هذا الفيلم شخصيات شريرة فلا جورج (إليشا كوك) الذي يحاول إرضاء زوجته ولا مايك (جو سوير) الذي يريد المال لإدخال زوجته المستشفى، ولا رجل البوليس راندي (تد د كورسيكا) فعلياً فاسد وينطلي الوضع بدوره على زعيم تلك العصبة جوني (سترلينغ هايدن) الذي جل ما يحاوله هو تحقيق حلمه بثراء يمكنه من ترك حياة الجريمة. يتناول كوبريك هذه الشخصيات خالقاً التعاطف معها من لبنة الواقع المر وليس عن طريق تعاطف مباشر معها.

المؤسسة

منذ بداياته تلك وكوبريك كان سيد ما يرويه مبتعداً عما قد تحكيه الرواية الأصلية إذا ما كانت مصدر الفيلم الذي بين يديه (كما الحال في «ذا شايننغ» أو «باري ليندن» مثلاً). ‫ لا يلتزم بما تسرده أو بكيف تسرده بل يسحب منها خطوطاً تفي بتصميمه لها. تستجيب لنظرته وإلى كيف يريد لهذا الفيلم أن يكون. وهذه النظرة تبلورت إلى نقد المؤسسة منذ أن قام بتحقيق «ممرات المجد» (1957) الذي قام كيرك دوغلاس ببطولته والتحق به كل من رالف ميكر وأدولف منجو. معارضته للحرب مورست مرتين بعد ذلك. الأولى في «دكتور ستراجلوف» (1964) و«سترة معدنية واقية» (1987).

هذا الأخير كان تعليق المخرج على الحرب الفييتنامية: المؤسسة العسكرية تخلق رجالاً ليحاربوا. الحرب ذاتها تهدم هؤلاء الرجال بعنفها. الأولى تبني والثانية تدمر. هنا العكس يحدث: الخيال يبدأ والواقع يُنهي.

المؤسسة متّهمة أيضاً في «سبارتاكوس» (1960) و«باري ليندون» التاريخيين وفي «كلوكوورك أورانج» وصولاً إلى «عينان مغلقتان باتساع» الذي بنى له حياً في نيويورك داخل ستوديوهات باينوود البريطانية. وبمثابة عودته إلى ذلك الحي كما في فيلمه الأول مع اختلاف عريض تفرزه المقارنة بين فيلم صغير وفيلم كبير. وبين فيلم استند إلى الواقع بقدر ملحوظ إلى فيلم يمضي إلى الخيال الجانح بالقدر ذاته.

الخيال الجانح عند كوبريك في «عينان مغلقتان باتساع» هو نتيجة شكوك الزوج (كروز) بزوجته (كيدمان) التي تدفعه لترك واقعه والاندماج في حياة من الفانتازيا العاطفية الداكنة. لا نرى بطله في أي وضع جنسي، لكنه مراقب لأوضاع هذا يكشف عن عجزه عن بلوغ متعة الحياة كاملة، بقدر ما يكشف عن ضياعه بين واقع يتبدد وخيال يطبق على حياته.

والمشهد الأخير له دلالة مذهلة: الزوجان كيدمان وكروز (وكانا زوجين بالفعل حينها) يقفان في متجر للألعاب كما لو أنها استدارة كاملة مكّـنت كوبريك من الالتقاء مجدداً مع أول فيلم نيويوركي المكان أنجزه وهو «قبلة القاتل».

بعد وفاة كوبريك بأشهر قليلة إثر انتهائه من تحقيق فيلمه الأخير، دار الحديث طويلاً حول إرثه السينمائي. قام المخرج ستيفن سبيلبرغ باستعادة ذكرى كوبريك من خلال تحقيق فيلم كان المخرج الراحل يود إنجازه وهو «ذكاء اصطناعي» (2001).

إثر موته ترك كوبريك حلمه بتحقيق فيلم «نابليون» معلقاً. لا أحد يجرؤ اليوم على إنجازه لا لتكلفته المتوقعة فقط، بل لأن الرؤية التي صاحبت وصف كوبريك للقائد الفرنسي الأشهر تختلف ولا أحد سواه يستطيع تحقيقها على نحو كامل.

لكن هناك سيناريوهين يقوم التلفزيون باقتباسهما. واحد بعنوان «متحدر» (Downslope) والآخر «رجل يخاف الله» (God Fearing Man).

المصدر: الشرق الأوسط

Previous Post

البطولات المشتركة كلمة السر في سينما 2020

Next Post

ما قصة «منتجع الموساد» بالسودان الذي حولته نتفليكس إلى فيلم؟

Next Post
108177894 1add454d 6ccf 48df b437 8e81720a2d44

ما قصة «منتجع الموساد» بالسودان الذي حولته نتفليكس إلى فيلم؟

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «تركي آل الشيخ» يعلن انطلاق مرحلة التسميات لجوائز «Joy Awards 2026»
  • دراما «سعودية» متجددة.. حلقات منفصلة متصلة تحاكي المجتمع بروح مرحة
  • المسلسلات المنتجة بالذكاء الاصطناعي تلقى رواجًا لافتًا في «الصين»
  • «Predator: Badlands» يحقق افتتاحًا تاريخيًا بإيرادات 80 مليون دولار عالميًا
  • عرض المسرحية الكوميدية «طال عمره» في موسم الرياض.. 20 نوفمبر

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon