• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, نوفمبر 16, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

فيلم الأسد الملك يستعيد حياتنا المفتقدة

25 يوليو، 2019
in مقالات
0
فيلم الاسد

فيلم الاسد

Share on FacebookShare on Twitter

حسن داوود

مهيب ذلك المشهد الأول في فيلم The Lion King: على إيقاع موسيقى متصاعدة حتى الذروة، يقف القرد رافعا الشبل سيمبا المولود لتوّه من الأسد موفاسا واللبوة سارابي معلنا إياه ملكا على الغابة. في أسفل الصخرة المتقدمة، المشرفة على الوادي الواسع في الأسفل، تتجمّع الحيوانات على اختلاف فصائلها (على غرار ما قد يظهر في فيلم عن سفينة نوح) مؤيّدة ذلك التتويج، محتفلة بالفرح والرقص، معلنة عن رضاها التام بمليكها الجديد.
يبدأ الفيلم بمشهد الذروة هذا، لكن للحظة، وفي غمرة المهابة الفائضة، لا بد أن يخطر للمتوزعين على مقاعد صالة السينما، المرتدين النظارات الخاصة التي تتيح لهم الرؤية الرباعية الاتجاه (4D)، الذين سبق لهم أن شاهدوا مئات عمليات المطاردة والافتراس عبر الأقنية التلفزيونية الخاصة بحياة الحيوان، لا بد لهم أن يفكّروا، ولو للحظة، أن هذه الحيوانات المبتهجة هي، جميعا، على قائمة الطعام الخاصة بالأسود. لكن ذلك الانتباه سريعا ما تزيله واقعة الحكاية البادئة، والذهول العارم المتأتّي عن المَشاهد التي تقرّبها التقنيات الجديدة إلى حدّ أن الجالس في مقعده يشعر بأنه مُكتنف بهواء الغابة وأصواتها الحية.

أكثر ما تناوله الإعلام الغربي، والأمريكي خاصة، عن الفيلم هو نجاح تقنياته في تصوير الأسود، وكذلك الحيوانات الأخرى، وكذلك مشاهد الطبيعة، بواسطة الكومبيوتر، الذي يظهرها كاملة الخلقة والحركة، لأول مرة في السينما. تظهر الأسود حقيقية، كأن جيء بها إلى الفيلم بعد تدريب شاق ومضنٍ. التفاصيل الصغيرة شديدة الإتقان هي أيضا، وكذلك تلك الأرض الصخرية المفتّتة، والمطاردات العنيفة الجارية عليها، إلى حدّ أنه بات يمكن للسينما أن تعتبر «أبطالها»، السابقين المصنوعين من لحم النجوم ودمهم، مرحلة من مراحلها الماضية، أو أحد موديلاتها الفائتة. وهذا ما يذكّر بما جرى على لسان الممثلة كاترين هيبورن إزاء جهاز الكومبيوتر الضخم الذي كانت واقفة قبالته، في فيلم يعود إنتاجه إلى الخمسينيات، حيث قالت: لن يطول الزمن حتى يصير الرجال موضة قديمة.
وسريعا ما احتل فيلم «الأسد الملك»، الجديد أو المجدّد، قائمة الأكثر إقبالا من قبل المشاهدين في العالم. في أسبوع عرضه الأول جمعت شبابيك التذاكر، في الولايات المتحدة وحدها، 191.8 مليون دولار، وما يقرب من ضعف هذا المبلغ في دول العالم الأخرى. وفي الإحصاءات التي أجريت مع الخارجين من عروض الفيلم، تبيّن أن 92% أحبوا مشاهدته. هنا في بيروت، أخذ الأولاد يصفّقون في الصالة لحظة انتصر سيمبا على عمّه سكار صاحب المكائد والكذّاب، ثم صفّقوا مرة أخرى معلنين استحسانهم لما شاهدوه عند نهاية الفيلم.

لكن الكبار، الذين جاؤوا متطوعين لمرافقة أبنائهم، لم يظهروا الاستحسان بالقدر نفسه. بدا لهم أن التقنيات الفائقة التطور لم تُظهر إلا ما كان يمكن إظهاره في فيلم أنيمايشن عادي من تلك التي تملأ الأقنية التلفزيونية المخصصة للأطفال. بلغة النقد الشائع كان الفيلم فائق الشكل عاديّ المضمون. ولم يكن هؤلاء الكبار، محتاجين إلى تفكّر كثير كي يعرفوا أن الفيلم بدا في غفلة عن مسائل تتعلق بالانتقال إلى مفاهيم اجتماعية راهنة وبالسجالات الجندرية الجارية. بدا مضمون الفيلم رجعيا، وعنيفا أيضا، في نقله المواجهات الثأرية للبشر إلى حياة الأسود. من ذلك مثلا أن الشبل سيمبا كان قد اعتاد الحياة المسالمة المتناغمة مع الطبيعة، بعد أن أبعده عمّه القاتل صاحب المكائد عن قطيعه. ولما كبر سيمبا بدا كأنه أحدث نقلة ثورية في طبــــائع الأسود، إذ امتنع عن الافتراس بغرض الأكل، وصاحَبَ حيوانات كان يمكن لها أن تكون من بين فرائسه، وصار يغنّي بدل أن يزمجر. لكن الفيلم جعل ذلك مرحلة خاطئة مرّ بها الشبل، ليعيده بعد ذلك إلى طبيعته وفطرته العنيفة.
أما اللبوات، التي ربما زاد عددها عن العشر، فبدت مثل النساء الأرامل الفاقدات الحيلة بعد مقتل موفاسا قائدها، وإبعاد شبله، وليّ العهد، من القطيع. أما في ما خصّ سارابي، زوجة القائد، فأكثر ما تمكنت من فعله هو حفظ شرفها إزاء محاولات سكار المتكررة لإغوائها وجعلها لبوته.
هي سيرة نزاع بشري على النساء والأرض والزعامة إذن، ليس على نحو رمزي، بل بالتوافق مع السرد الواقعي. كل ذلك من أجل الإبقاء على العائلة شكلا مستمرا للاجتماع فيما، بحسب مقال نشرته صحيفة «نيويورك تايمز» في تغطية الفيلم، يتميز مجتمع الأسود بالتشتت، إذ لا يمكث الشبل في نطاق عائلته إلا سنتين يغادر بعدهما إلى غير رجعة. ثم أن دارسي الأسود مثل كرايغ بايكر والمسؤولون عن رعاية الأسود وبينهم راعيهم في حديقة واشنطن، وكذلك الدارس لها في «ناشيونال جيوغرافيك»، كلهم يرون أن الفيلم أولى القيادة للأسد فيما اللبوة هي التي تدير شؤون العائلة وتتخذ قراراتها. وليضَف إلى ذلك أن التسلسل الأسري غير معروف بين تلك العائلات، طالما أن اللبوة تلقّت حيوانات منوية من أكثر من مصدر، ولذلك يلاعب الأسد جميع الأشبال لأنه لا يعرف شبله من بينهم.
هكذا هم العلماء، يميلون إلى ضبط الأمور وتقييدها، حتى الأصغر شأنا بينها، كذاك الذي وجّهه ناقد للنسخة السينمائية الأخيرة من رواية سكوت فيتزجرالد «كاتسبي العظيم»، حيث قال إن النساء في العشرينيات والثلاثينيات لا يلونّ الظفر كله، بل يبقين جزءا منه بلونه الطبيعي، وهذا ما لم ينتبه له، أو يدرسه كفاية مخرج الفيلم.
هو فيلم عن إسباغ مشاعرنا وتقاليدنا الاجتماعية والعاطفية على مجتمع الأسود. هذا الاستبدال ملائم ومثير للعواطف بعد أن باتت حياة البشر معقدة أكثر مما ينبغي لأداء مثل هذه الأدوار. إنها عودة إلى الماضي الذي تشوّش الآن، ولا بأس بأن يحمله الأسود هذه المرة.


المصدر: القدس العربي

Previous Post

رقم قياسي.. تعرف على إيرادات «كازابلانكا» بعد 7 أسابيع

Next Post

انتقادات لفيلم بن أفليك ومات ديمون الجديد.. وما علاقة ذلك بالعنف ضد النساء؟

Next Post
5996231 1563986781

انتقادات لفيلم بن أفليك ومات ديمون الجديد.. وما علاقة ذلك بالعنف ضد النساء؟

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • حين تتكلم التفاصيل.. سرّ قوة «الإيحاء السردي» في السينما
  • «كريستوفر نولان» يكشف تفاصيل جديدة عن «The Odyssey».. أول فيلم طويل مصوّر بالكامل بتقنية IMAX
  • توقّف مؤقت لعرض «Wicked: For Good» بعد محاولة اقتراب جنونية من «أريانا غراندي» في «سنغافورة»
  • «نقابة ممثلي الشاشة» تعلن عن تغيير مسمى جوائز «SAG» إلى «The Actor Awards»
  • سحر وخوف وغموض.. أفلام «رعب» و«فانتازيا» تأسر الخيال

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon