• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, نوفمبر 25, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

مراجعة فيلم «Happyend».. دراما يابانية مدرسية أورويلية غامضة ببراعة

5 أكتوبر، 2025
in مقالات
0
مراجعة فيلم «Happyend».. دراما يابانية مدرسية أورويلية غامضة ببراعة

مراجعة فيلم «Happyend».. دراما يابانية مدرسية أورويلية غامضة ببراعة

Share on FacebookShare on Twitter

مراجعة فيلم «Happyend».. دراما يابانية مدرسية أورويلية غامضة ببراعة

Peter Bradshaw

نيو سورا هو مخرج أفلام ياباني أخرج فيلم «Ryuichi Sakamoto: Opus»، وهو فيلم وثائقي عن والده، الملحن الشهير. والآن قدّم أول فيلم روائي طويل له مع هذا العمل المعقّد، والساحر، والرائع غالبًا، والذي شارك في إنتاجه أنتوني تشين؛ ينجح الفيلم في أن يكون جزءًا منه هجاءً مستقبليًا، وجزءًا دراما كوميدية عن مرحلة البلوغ، وجزءًا ديستوبيا في مدرسة ثانوية. إنه يجمع بين روح فيلم جون هيوز «The Breakfast Club» وفيلم ليندسي أندرسون «If….»، وقد يكون هناك أيضًا أثر故 لذاكرة فيلم بول شريدر «Mishima»، ولكن دون طقس السيبوكو (الانتحار الطقسي).

في مدرسة ثانوية في كوبي في المستقبل، يتعرّض الطلاب للقمع بسبب كراهية الأجانب الرجعية التي يمارسها كبار السن؛ إن التحذيرات الدورية من الزلازل، والزلازل الفعلية نفسها، تخلق جوًا واسع الانتشار من الذعر المكبوت الذي تعتقد السلطات أنه يبرّر القمع المستمر. لقد بدأ رئيس الوزراء يدّعي أن العناصر غير المرغوب فيها تستغل الزلازل للانغماس في الفوضى. وفي المدرسة، هناك ازدراء عنصري شبه مكشوف للطلاب الذين ليسوا يابانيين عرقيًا بالكامل، وكذلك لأولئك الذين لديهم آراء غير تقليدية أو متمرّدة.

في صباح أحد الأيام، يغضب المدير «شيرو سانو» عندما يرى أن بعض المخادعين قد قلبوا سيارته الصفراء الجديدة اللامعة على طرفها في ساحة المدرسة. ولديه سبب للاشتباه في عصابة المتمرّدين في المدرسة، الذين سُمح لهم بالتجمّع معًا في «غرفة أبحاث الموسيقى»، بتشجيع من المعلّم الليبرالي السيد أوكادا «أيومو ناكاجيما». وهم يوتا «هاياتو كوريهارا»، وفومي «كيلالا إينوري»، وكو الكوري-الياباني «يوكيتو هيداكا»، والطالبة الصينية مينغ «شينا بينغ»، والطالب الأميركي الأفريقي توم «أرازي» (الذي يخطط للانضمام إلى عائلته في ديترويت عند التخرّج)، وأتا-تشان المهووس «يوتا هاياشي».

ومع ذلك، لا يستطيع المدير العابس إثبات أي شيء، والفيلم نفسه لا يُظهر بالضبط من قام بهذه الحركة البهلوانية أو كيف تمكّنوا من فعلها. ولكن بروح الانتقام والحقد، يقوم بتركيب نظام مراقبة بالفيديو ونظام للتعرّف على الوجه في المدرسة، يحمل اسم «بانوبتي»، من الواضح أنه مستوحى من تصميم سجن «البانوبتيكون» لجيريمي بنثام، والذي يتجسس على كل تحرّكات الطلاب. يخلق هذا الإعداد الأورويلي خللًا وظيفيًا هائلًا في المدرسة، أشبه بانهيار عصبي جماعي، ربما بشكل خاص ليوتا وكو، اللذين قد يعني لهما الفقدان الكارثي للخصوصية في المدرسة أنهما، حتى وهما يتحدّيان هذا القمع الجديد ببطولة، لا يستطيعان الاعتراف بمشاعرهما تجاه بعضهما البعض.

هذا فيلم يرفض أن يقدّم لنا قصصًا واضحة، أو توصيفات محدّدة للشخصيات، أو معاني جاهزة؛ حتى المدير الشرس نفسه قد لا يكون صارمًا إلى هذا الحد. إنه فيلم أنيق للغاية ومدروس وصادق، قد يكون فيه انكسار قلب المراهق المعتاد بنفس أهمية أي تعليق سياسي.

المصدر: The Guardian

Tags: أخبار السينماأخبار السينما العالميةالأفلام العالميةالسينماالسينما السعوديةالسينما العالمية
Previous Post

مراجعة فيلم «Don’t Let’s Go to the Dogs Tonight».. نظرة بعين طفل على الأيام الأخيرة لروديسيا

Next Post

«One Battle After Another» يحافظ على صدارة شباك التذاكر السعودي.. و«فيها إيه يعني» ثانيًا

Next Post
«One Battle After Another» يحافظ على صدارة شباك التذاكر السعودي.. و«فيها إيه يعني» ثانيًا

«One Battle After Another» يحافظ على صدارة شباك التذاكر السعودي.. و«فيها إيه يعني» ثانيًا

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «Tere Ishk Mein» دراما ورومانسية في صالات السينما السعودية.. الخميس المقبل
  • «Exit Protocol» أكشن وتشويق في صالات السينما السعودية.. 27 نوفمبر
  • الكشف عن صورة جديدة من كواليس فيلم «Avengers: Doomsday»
  • الكشف عن أول إعلان تشويقي لفيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «THE SPONGEBOB MOVIE: SEARCH FOR SQUAREPANTS»
  • «بريندان فريزر» يعود رسميًا إلى «The Mummy 4»

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon