سوليوود «متابعات»
حقق فيلم الرسوم المتحركة «Zootopia 2» انطلاقة ضخمة بعد تجاوزه حاجز 620 مليونًا و754 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي خلال أسبوع واحد فقط من طرحه في 26 نوفمبر.
وسجّل الفيلم حضورًا جماهيريًا لافتًا في معظم الأسواق العالمية، ليؤكد قوة السلسلة وقدرتها على المنافسة.
إيرادات ضخمة في السوقين المحلي والعالمي
انقسمت الإيرادات بين 173 مليونًا و854 ألف دولار داخل الولايات المتحدة الأميركية، و446 مليونًا و900 ألف دولار من الأسواق العالمية. ويعكس هذا الأداء صعودًا سريعًا وضع الفيلم في صدارة أعمال الرسوم المتحركة هذا العام.
أعلى افتتاح عالمي لفيلم رسوم متحركة
حقق «Zootopia 2» أعلى افتتاح عالمي لفيلم رسوم متحركة على الإطلاق. وتجاوزت الأرقام كل التوقعات بفضل زخم جماهيري واسع تواصل منذ الأيام الأولى لطرحه.
ميزانية متوسطة.. وعائدات مضاعفة
بلغت ميزانية الفيلم نحو 150 مليون دولار فقط. ورغم ذلك، قدّم عائدًا ضخمًا يعكس قوة العلامة التجارية التي انطلقت منذ الجزء الأول قبل سنوات.
رابع أكبر افتتاح في تاريخ السينما العالمية
سجّل الفيلم رابع أكبر افتتاح سينمائي في التاريخ بين جميع الأفلام، مما عزز مكانته كأحد أهم إصدارات هذا العقد ضمن فئة الرسوم المتحركة.
مغامرة جديدة تقودها جودي هوبس ونيك وايلد
تعود الشرطية جودي هوبس والثعلب نيك وايلد لمغامرة تحمل طابعًا بوليسيًا مشوقًا. وتبدأ الأحداث عندما يتورطان في قضية غامضة تقودهما إلى منطقة «مارش ماركت»، حيث يعملان متخفيَين لتعقب مخلوق خطير ارتبط بعدد من الحوادث المريبة.
حبكة مشوقة في مدينة نابضة بالحياة
يتتبع الفيلم رحلة الثنائي داخل مدينة الحيوان، وسط تحولات درامية، وأجواء أكشن، وكوميديا خفيفة حملت بصمة السلسلة المعروفة. وتستمر الرسائل الاجتماعية التي شكّلت جوهر نجاح الجزء الأول.
طاقم تمثيل صوتي يجمع نجومًا بارزين
يشارك في الأداء الصوتي عدد من النجوم البارزين، أبرزهم: جيسون بيتمان في دور نيك وايلد، وجينيفر جودوين في دور جودي هوبس، إلى جانب كل من فورتشن فيميستر، كي هوي كوان، والمغنية الشهيرة شاكيرا التي تُجدد حضورها بعد نجاح ظهورها في الجزء السابق.
إخراج مشترك يعيد روح النجاح السابق
يتولى الإخراج الثنائي جاريد بوش وبيرون هوارد اللذان قادا الجزء الأول إلى النجاح الكبير الذي تُوّج بجائزة أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة عام 2017.
إرث جماهيري يفتح الطريق لنجاح جديد
ترك «Zootopia» الأول أثرًا قويًا لدى الجمهور، وهو ما انعكس في الترقب الكبير للجزء الثاني. ويبدو أن هذا الإصدار يسير بخطى ثابتة نحو منافسة أفلام الرسوم المتحركة الكبرى خلال السنوات المقبلة.

