سوليوود «متابعات»
في أجواءٍ مرعبة تواكب احتفالات الهالوين، يعود فيلم الرعب العالمي «Sinners» إلى صالات السينما مجددًا، ليُعرض هذه المرة بتقنية «IMAX» ابتداءً من 30 أكتوبر، في تجربة سينمائية تعيد للجمهور أجواء الرعب الكلاسيكي بتقنيات بصرية حديثة.
تجربة رعب أكثر واقعية
يعدّ عرض «Sinners» بتقنية «IMAX» خطوة تهدف إلى منح المشاهدين تجربة غامرة، حيث تتّحد الصورة عالية الدقة مع المؤثرات الصوتية المحيطية لتزيد من حدة التوتر والإثارة.
وتتيح التقنية رؤية أدق لتفاصيل المشاهد المظلمة التي يعتمد عليها الفيلم في بناء أجوائه النفسية المشحونة.
عودة إلى أصول الحكاية
تدور قصة «Sinners» حول مجموعة من الأصدقاء يجدون أنفسهم داخل بلدة نائية تخفي أسرارًا دامية.
ومع تصاعد الأحداث، يتحول سعيهم لاكتشاف الحقيقة إلى مواجهة مرعبة مع كيان غامض يختبر حدود الخطيئة والخوف.
ويعيد الفيلم من جديد طرح أسئلة حول الذنب والعقاب بأسلوب سينمائي مثير.
جماهيرية متجددة مع عرض الهالوين
يأتي قرار إعادة عرض الفيلم في هذا التوقيت ليواكب موسم الهالوين الذي يزداد فيه الإقبال على أفلام الرعب.
وقد حظي «Sinners» بإشادات من عشاق هذا النوع السينمائي لما يمتاز به من سرد متقن ومشاهد مصوّرة بعناية، تجمع بين الرعب النفسي والتشويق البصري في مزيجٍ يرضي عشّاق السينما العالمية.
تقنية «IMAX» تعيد تعريف الرعب
يمثل عرض الفيلم على شاشات «IMAX» فرصة لعشاق السينما لمشاهدة العمل كما لم يشاهدوه من قبل. فالمؤثرات الصوتية المتقدمة ومساحة الصورة الممتدة تمنح المشاهد شعورًا بأنه داخل الحدث، ما يجعل تجربة «Sinners» أكثر واقعية وتفاعلًا مع كل لحظة خوف وصمت مفاجئ.

