«Final Destination: Bloodlines» يحقق رقمًا مذهلًا ويصبح ثاني أكثر تريلر رعب مشاهدة في التاريخ
سوليوود «متابعات»
حقق تريلر فيلم الرعب المرتقب «Final Destination: Bloodlines» رقمًا قياسيًا جديدًا، بعد أن حصد 178.7 مليون مشاهدة خلال أول 24 ساعة من إطلاقه، ليُصبح بذلك ثاني أكثر تريلر لأفلام الرعب مشاهدة في التاريخ خلال هذا الإطار الزمني.
ويُعد هذا الإنجاز الكبير مؤشرًا واضحًا على مدى الترقب الجماهيري للجزء الجديد من سلسلة “فاينال ديستينيشن” الشهيرة، التي عادت بعد غياب سنوات طويلة بجزء جديد يحمل عنوانًا فرعيًا مختلفًا يفتح خطًا جديدًا من الأحداث المشوقة والمفاجآت.
ويأتي هذا الترتيب خلف تريلر فيلم «It: Chapter Two» الذي لا يزال يحتفظ بالمركز الأول في قائمة أعلى مشاهدات تريلرات أفلام الرعب خلال 24 ساعة.
وتدور أحداث «Final Destination: Bloodlines» حول مفاهيم الموت المحتوم والنجاة الزائفة، التي لطالما ميزت السلسلة، لكن هذه المرة بصياغة جديدة تجمع بين التوتر النفسي والتقنيات البصرية الحديثة.
تدور قصة الفيلم في ستينيات القرن العشرين، تتنبأ جدة بانهيار مبنى وتنقذ مجموعة من الأشخاص من الموت. وبعد عقود من الزمان، تبدأ حفيدتها أيضًا في رؤية رؤى حول وفاة أفراد عائلتها، ثم تبدأ لاحقًا في إدراك وجود تسلسل أحداث.
بعد أن عانت من كابوس عنيف متكرر، تتجه طالبة الجامعة ستيفاني إلى منزلها للبحث عن الشخص الوحيد الذي قد يكون قادرًا على كسر هذه الدائرة وإنقاذ عائلتها من الموت المروع الذي ينتظرهم جميعًا حتمًا.
الفيلم من الثنائي إخراج زاك ليبوفسكي، وآدم شتاين، وتأليف الثنائي جاي بوسيك، ولوري إيفانز تايلور، ومن بطولة كايتلين سانتا جوانا، وتيو بريونيس، وريتشارد هارمون، وأوين باتريك جوينر، وريا كيلشتيدت، وآنا لور، وبريك باسينجر، وتوني تود.