سوليوود «متابعات»
قرر الثنائي «بن أفليك» وزوجته «جينيفر لوبيز» بيع منزل الزوجية حيث حرصا على تفريغه وعرضه للبيع، وذلك حسب ما نشر موقع ديلى ميل.
واستقر «بن أفليك» على عرض المنزل بمبلغ مادى يقدر بـ68 مليون دولار والعقار تبلغ مساحته 38 ألف قدم مربع، والذى يضم 12 غرفة نوم و24 حمامًا.
ونشر «بن أفليك» عبر صفحاته علي مواقع التواصل الاجتماعي صورته تجمعه بابنه أثناء قيادتهما دراجة بخارية.
وحسب ما نشره موقع «ديلى ميل» البريطاني، قرر ممثل فيلم باتمان، 51 عامًا، وزوجته جي لو 54 عامًا، طرح قصر بيفرلى هيلز فى السوق مقابل 68 مليون دولار، فى الآونة الأخيرة، ويأملان فى الحصول على مشترٍ فى أسرع وقت ممكن، حسب ما قال مصدر لـUsWeekly.
وأوضح المصدر: «لقد اعتقدوا أن بإمكانهم بيعه خارج السوق، لكنهم اتخذوا قرارًا فى وقت الخلافات من أجل وضع المزيد من العيون على العقار».
وتابع: «إنهم فى عجلة من أمرهم لبيعه، ويريد بن أفليك بشكل خاص الانتهاء من وجود المنزل.. لم يكن سعيدًا هناك أبدًا»، وقال المصدر إن الزوجين «لم يشعرا بالاستقرار أبدًا في العقار الضخم الذي تبلغ مساحته 38 ألف قدم مربع، والذى يضم 12 غرفة نوم و24 حمامًا»، وأضاف: «نادرًا ما يكون لديهم جميع الأطفال هناك في وقت واحد، لذلك كان الأمر ضخمًا بالنسبة لهما».
بن أفليك، لديه ثلاثة أطفال، فيوليت 18 عامًا، وفين 15 عامًا، وصموئيل 12 عامًا، من زوجته السابقة جنيفر جارنر، من ناحية أخرى، تشترك جيه لو، في التوأم ماكس وإيمي، 16 عامًا، مع زوجها السابق مارك أنتوني.
وأضاف المصدر: «لم يتقرر أي شيء بعد فيما يتعلق بالطلاق، لكن بيع المنزل هو الخطوة الأولى»، وفيما يتم الاحتفاظ بقائمة جينيفر من قبل سانتياجو أرانا من الوكالة، وهي شركة الوساطة العقارية المملوكة لنجم تليفزيون الواقع موريسيو أومانسكي، تم إدراج المنزل الآن على أنه للبيع على Zillow بسعر 68 مليون دولار.
وبحسب ما ورد كانت جينيفر لوبيز وبن أفليك، يعيشان منفصلين منذ أشهر وسط تكهنات بأنهما يتجهان نحو الطلاق، لكن بن أفليك، الذي لا يزال يرتدي خاتم زواجه يقيم في منزل مستأجر بقيمة 100 ألف دولار شهريًا بالقرب من زوجته السابقة جارنر، 52 عامًا، وبحسب ما ورد شوهد وهو ينقل متعلقاته خارج منزل بيفرلي هيلز الذي كان يتقاسمه مع لوبيز في أواخر يونيو، وفقًا لمجلة PEOPLE.
ولا يزال بن أفليك يعيش في شقة برينتوود المستأجرة، وقال مصدر في ذلك الوقت: «لقد كان هناك منذ حوالي شهرين»، ولم يرغب جين ولا بن في الاحتفاظ بمسكن الزوجية لأسباب مختلفة: فقد شعرت أنه كبير جدًا وكان يعتقد أنه بعيد جدًا عن أطفاله، وقال مصدر سابقًا لمجلة PEOPLE: «لم يحب بن المنزل أبدًا.. إنه بعيد جدًا عن أطفاله».