سوليوود – خاص
تعزز الأفلام السينمائية الوعي العام بالنتائج السلبية المدمرة للاتجار بالبشر. كما تركزت حبكات هذه الأفلام على رصد الأسباب التي تساعد في زيادة مثل هذه العمليات الإجرامية التي جاء في مقدمتها الفقر، وعدم تطبيق القوانين بحزم، وعدم المساواة. نرصد خلال السطور التالية قائمة تضم 5 أفلام تتناول قضية مكافحة «الاتجار بالبشر»، ومنها: «The Whistleblower»، و«Trade».
«Taken»
يدور الفيلم حول بريان ميلز، عميل سابق للاستخبارات الأميركية، مطلق ولديه ابنة وعلاقته بها مضطربة، وتعيش مع أمها وزوجها. تذهب الابنة مع صديقتها إلى باريس؛ لقضاء رحلة فيتم خطفها. يعرف بريان أن أمامه 96 ساعة، فيقرر أن يسافر إلى باريس بنفسه لإنقاذ ابنته من عصابة الاتجار بالبشر.
فيلم الجريمة الصادر عام 2009، هو من بطولة: ليام نيسون، وماجي غريس، وفامك يانسن؛ ومن إخراج: بيير موريل.
«Sound of Freedom»
يستعرض العمل القصة الحقيقية المذهلة لعميل حكومي سابق تحول إلى حارس يشرع في مهمة خطيرة لإنقاذ مئات الأطفال من المتاجرين بالبشر.
الفيلم من بطولة: جيم كافيزيل، وميرا سورفينو، وبيل كامب؛ ومن إخراج: أليخاندرو مونتيفيردي.
«The Whistleblower»
يقدم الفيلم دراما مبنية على تجارب كاثرين بولكوفاتش، شرطية من نبراسكا عملت كجندي حفظ سلام في البوسنة ما بعد الحرب، واتهمت الأمم المتحدة بالتستر على فضيحة الاتجار بالبشر.
فيلم الجريمة والسيرة ذاتية الكندي الألماني الأميركي، هو من بطولة: راشيل وايز، ومونيكا بيلوتشي، وفانيسا ريدجريف؛ ومن إخراج: لاريسا كوندراكي.
«Trade»
تُختطف أدريانا من قبل عصابة روسية متخصصة في الاتجار بالفتيات، مما يدفع شقيقها المجرم، ذو السبعة عشر عامًا، إلى خوض مغامرة محفوفة بالمخاطر لإنقاذ حياتها، وسط أحداث درامية مشوقة تدور رحاها في شوارع مدينة مكسيكو سيتي.
فيلم الجريمة والدراما الصادر عام 2007، هو من بطولة: كيفن كلاين، وكاثلين جاتي، وبولينا جيتان؛ ومن إخراج: ماركو كروزبينتنر.
«Still Here»
يدور العمل حول قصة صحفي من نيويورك يُكلف بتغطية واقعة اختطاف فتاة أميركية من أصل إفريقي على يد عصابات الاتجار بالبشر. ويقرر الصحفي، مُغامرًا بحياته المهنية، أخذ زمام الأمور بيده في محاولة للعثور على الفتاة المختطفة وكشف خبايا هذه العمليات الإجرامية المُروّعة.
الفيلم الصادر عام 2020، هو من بطولة: جوني ويتوورث، وزازي بيتز، وأفتون ويليامسون؛ ومن إخراج: فلاد فيير.