سوليوود «متابعات»
حقق فيلم الرسوم المتحركة والمغامرات «Inside Out 2»، إيرادات تجاوزت 295 مليون دولار، خلال أسبوع عرضه الافتتاحي في صالات السينما العالمية، ليصبح بذلك صاحب أعلى افتتاحية لفيلم أنيميشن في التاريخ، كما بات صاحب أكبر عطلة نهاية أسبوع افتتاحية للعام الجاري 2024 حتى الآن.
يتبع العمل قصة رايلي في مرحلة المراهقة، حيث تستكشف العديد من المشاعر الجديدة مثل القلق والحب.
الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ كيلسي مان، وﺗﺄﻟﻴﻒ ميج ليفوف، ومن بطولة ديان لين، ومايا هوك، وتوني هال، وإيمي بويلر، وليزا لابيرا، وفيليس سميث.
وكان البرومو التشويقي الأول لفيلم الرسوم المتحركة والفنتازيا والمغامرات «Inside Out 2»، قد حقق مشاهدات وصلت إلى أكثر من 157 مليون مشاهدة، خلال 24 ساعة فقط، ليصبح بذلك أعلى إعلان فيلم أنيميشن مشاهدة بأول 24 ساعة في تاريخ شركة Disney. يعد «Inside Out 2» هو تكملة لفيلم الرسوم المتحركة الصادر في عام 2015 «Inside Out».
الفيلم الأول يتمحور حول رايلي البالغة من العمر 11 عامًا «كايتلين دياس» والمشاعر الخمسة في دماغها، بقيادة طاقم من النجوم: جوي «آمي بوهلر»، والحزن «فيليس سميث»، والاشمئزاز «ميندي كالينج»، والخوف «بيل هادر» والغضب «لويس بلاك». في المقطع الدعائي للتكملة، يتم تقديم عاطفة جديدة: القلق البرتقالي المرهق.
وبعد الإبلاغ عن نزاعات حول الراتب، لن يعود بيل هادر وميندي كالينج في دور الخوف والاشمئزاز في الجزء الثاني. لقد تم استبدالهم بتوني هيل وليزا لابيرا على التوالي.
في فيلم «Inside Out»، بعد انتقالها من مينيسوتا إلى سان فرانسيسكو، تفشل رايلي في التكيف بشكل جيد مع محيطها الجديد. إلى جانب تجربة النمو المضطربة، تجد نفسها في ضائقة عاطفية شديدة وتخاطر في النهاية بخسارة ليس فقط أصدقائها، ولكن أيضًا عائلتها تمامًا.
ويتبع «Inside Out» الاستمتاع والحزن وهم يشرعون في مغامرة في ذهن Riley، حيث يجب عليهم معرفة كيفية العمل معًا لجعل Riley تستقر في منزلها الجديد وتتصالح مع المشاعر العديدة التي تشعر بها.