• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 22, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home قراءات سينمائية صناعة الأفلام

«الصوت في السينما».. محور التأثير الوجداني في الأفلام

30 ديسمبر، 2023
in صناعة الأفلام
0
312s

312s

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «خاص»

نشأت السينما الناطقة مع نهاية العشرينيات من القرن العشرين الميلادي، بعد سيطرة السينما الصامتة على المشهد لفترات طويلة، وحققت نجاحًا ساحقًا كسب إعجاب الجماهير ما دفع شركات الإنتاج والمتخصصين لتطويرها؛ لتصبح المؤثرات الصوتية والموسيقى والتسجيلات من أبرز وسائل تعزيز التجربة السينمائية، ومحور التأثير الوجداني المقنع والأبرز في الأعمال الفنية؛ إذ بات لا يمكن التعبير عن أي لقطة مرئية بدون الصوت، سواء كان من خلال حوار الممثلين، أو التأثيرات والتسجيلات المصاحبة للأجواء في الأفلام.

الصوت يخلق سحر الصورة

يُمكن التصميم الصوتي مخرجي الأفلام من التعبير بشكل مؤثر عن المشاهد التي لا يظهر فيها شخصيات العمل من خلال الإيحاءات والأصوات التي ترمز إلى وجود أحداث مرعبة على سبيل المثال. كما يعتمد على التسجيلات وتصاميم الصوت في المشاهد التي تصف مكانًا وتظهر انفعالات الممثلين من خلال صدور الأصوات التي تصف حال الشخصية خلال المشهد، مثل: البكاء بصوت واضح، أو الصياح عند الغضب والحزن، بجانب أصوات الحيوانات في سينما الإثارة والخيال. وتنجح تلك التصاميم الصوتية في تحقيق الترابط والتفاعل المباشر بين العمل والجمهور عن طريق تحفيزها لمشاعر وحواس المشاهد وجعله يتعايش مع اللقطات؛ ما يزيد من الحماس لرؤية الفيلم حتى نهايته والاستمتاع بتجربته، بجانب أنها تفسر المشاهد غير الواضحة لتعزيز سحر الصور.

ويساهم الصوت بشكل كبير في خلق تأثير انفعالي يسهم في إقامة علاقة وثيقة بين الأعمال والمتلقي ويجذبه بسحره وأدواته التي تستحوذ على الأحداث وتظهر مكنون الشخصيات بشكل منطقي. علاوة على إضفائه أجواء نفسية ومزاجية تتماشى مع السيناريو وتدعمه.

أنواع المؤثرات الصوتية

مؤثرات واقعية: تعبر عنها الأصوات المعروفة كما هي مثل: الصراخ، وأصوات الأقدام، ونبضات القلب السريعة والمرتفعة التي تصدر عند التعبير عن الخوف  ونباح الكلاب وسقوط الأمطار والرياح، ويتم توظيفها كما هي في المشاهد دون أي مؤثرات، وتساعد المخرج أثناء ترتيب التصاعد الدرامي والسردي للحبكات لخروج العمل بشكل طبيعي ومباشر.

مؤثرات صناعية: يتم خلالها دمج عدة أصوات بعضها مع بعض، وينتج عنها صوت جديد غير متوقع ومفاجئ للجمهور، أو تستخدم للتعبير عن استخدام آلة أو رنين هاتف وأصوات البواخر والقطارات. وتساعد صناع الأفلام في صنع لغة سينمائية توضح زمن ومكان الحدث بشكل غير مباشر؛ حيث تكون مصدرًا مؤثرًا للمعلومات في الأفلام.

حوار الشخصيات: يعتمد على الصوت لإظهار طبيعة الأدوار التي تجسدها الشخصيات في السينما، كما يظهر مناجاتها الذاتية؛ لتوضيح أبعاد هذه الشخصيات في الأعمال، وهو الأساس لرسم الشخصيات في عمليات السرد السينمائي.

مؤثرات موسيقية وتسجيلات: تعبر عن إضافة بعض التسجيلات الصوتية والمقطوعات التي تدعم قصص الأفلام؛ وذلك عندما يتم استخدام موسيقى حزينة في مشهد قتل أو مرض مثلًا، أو موسيقى مبهجة للتعبير عن الفرح. هذا بجانب توظيف الموسيقى التصويرية في المشاهد وبدايات ونهايات الأفلام.

أول فيلم صوتي

في 6 أكتوبر 1927، أصدرت شركة Warner Bros. فيلم «The Jazz Singer»، وهو أول فيلم روائي طويل يتضمن صوتًا متزامنًا لتسلسل الحوار. وعلى الرغم من أن هذه المشاهد كانت محدودة ومختصرة، فإن سماع أصوات نجوم الفيلم كان بمثابة اكتشاف للجمهور. وهو من بطولة الفنان إل جولسون، وأخرجه آلان كروساند، باستخدام جهاز Vitaphone، الذي أتاح – آنذاك – إمكانية تسجيل صوت الممثل على أسطوانة من الشمع، تُدار مع جهاز العرض السينمائي بطريقة ميكانيكية مطابقة للصورة. وحصل منتج الفيلم داريل فرانسيس زانوك، على جائزة الأوسكار. وتم اختيار الفيلم من قبل مكتبة الكونجرس لحفظه في سجلات الأفلام الوطنية للولايات المتحدة.

 

Tags: السينماصناعة الأفلامصناعة السينما
Previous Post

5 أفلام تُدمى القلوب عن مُعاناة «يتامى الحروب»

Next Post

«لعبة إندر» التي تفوز بها البشرية فتخسر إنسانيتها!

Next Post
mvjo0c b781206609z.120131031104008000gnn1gogud.1

«لعبة إندر» التي تفوز بها البشرية فتخسر إنسانيتها!

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «28 Years Later».. فيلم سينمائي جديد يُصوَّر باستخدام iPhone 15 Pro Max
  • «جيمس غان» يلمّح إلى مشروعه المفضل في عالم DC
  • رسميًا.. بدء التحضيرات لتصوير فيلم «الفيل الأزرق 3» من الرياض
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الرعب والجريمة «M3GAN 2.0»
  • «F1» أكشن ودراما رياضية في صالات السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon