• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, أغسطس 21, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

سينما الأجزاء وثقافة المستهلك

13 ديسمبر، 2023
in مقالات
0
images 1 6

images 1 6

Share on FacebookShare on Twitter

محمود غريب

يفرض العمل السينمائي نفسه في سوق مزدحم بالوجوه الفنية التي تراهن على عدم تكرار نفسها، وهي الميزة التي تجعل العمل الفني فريدًا حتى وإن تكررت الأفكار والقصص؛ ذلك أن التحدي يكمن في جودة التمثيل وبقية عناصر العمل الفني، سواء الإخراج أو التنفيذ. ولذلك، فإن الجمهور ساعد في ريادة أفلام سينمائية يصطلح على تسميتها «سينما الأجزاء»؛ تلك التي تطرح أجزاء مختلفة للعمل الواحدة.

ظاهرة «سينما الإجزاء» ليست جديدة على المشهد الفني، فقد عرفها الجمهور العربي والأجنبي على حد سواء، ولم يلحظ الجمهور الظاهرة بدقة ملاحظة النقاد؛ بسبب الجودة التي تجعل الجزء الآخر متفردة بجودته، على غرار الثلاثية العربية المصرية الشهيرة «بين القصرين» و«قصر الشوق» و«السكرية» التي ترجمت إلى ثلاثة أفلام من نوعية الأبيض والأسود؛ حاز كل فيلم فيها مكانة فنية فريدة تعتبر من كنوز الزمن الجميل.

ثمة عوامل أساسية جعلت من الثلاثية متفرقات متفردات رغم منبعها الواحد، أول العناصر هو الكتابة بالعودة إلى واحد من أفضل عباقرة الأدب المصري «نجيب محفوظ»؛ وبالتالي، فإن عنصر الكتابة يظل صاحب الجودة الأولى.

ثاني العناصر هو الأداء التمثيلي الرائع خاصة للبطل المشترك يحيى شاهين. ثالث العوامل التي تجعل أي سلسلة أجزاء ناجحة هو الرهان على إضافة عنصر تشويقي جديد؛ ليس فقط على سير الأحداث، ولكن أيضًا تقنيات التصوير. فإذا كانت التجارب السينمائية الأولية قد نجحت في هذا الاختبار، فأولى بالسينما الحديثة أن تكون أكثر ابتكارًا وتقدمًا؛ مستفيدة بالتطور التقني والتكنولوجي لإضافة تقنيات تصوير جديدة بعضها يمكن أن يستغل ثورة الذكاء الاصطناعي.

ما سبق يجعلنا نتساءل: هل طبقت سينما الأجزاء الحديثة العناصر السابقة، أم أنها جاءت متماشية مع عوامل أخرى من بينها متطلبات الجمهور؛ مستعينة بنجاح الجزء الأول لتكرار أجزاء يكون مصيرها الفشل؟

لنكن واقعيين. لن يلجأ منتج لإصدار جزء آخر لولا تحقيق الجزء الأول انتشارًا ونجاحًا تجاريًا عاليًا؛ لكن في الواقع ثمة أجزاء ثانية لم تجد النجاح نفسه الذي حققه الجزء الأول، والأمر يعود إلى الاستسهال وإعادة تدوير المنتج نفسه، ونحن أمام جمهور ذكي يستطيع تنقية الشوائب من أكوام المنتجات السينمائية.

سواء كان الأمر إفلاسًا فنيًا أو بحثا عن الأرباح، لا يهم السبب أمام نتيجة واحدة وهي إما النجاح أو الفشل. قطعًا لم يلجأ المنتجون لصناعة أجزاء أخرى شهدت نجاحًا واسعًا بدافع فني فقط؛ بل ارتبط الأمر بالرغبة في المزيد من الربح. بيْدَ أن الفيصل أنهم درسوا الحالة الفنية جيدًا وقدموا نماذج أخرى لا تقل جودة عن الجزء الأول، وهذا هو الفيصل الجوهري.

المطلوب الآن من صناع السينما أن يتعاملوا مع ظاهرة «سينما الأجزاء» بواقعية وذكاء لا يقل عن ذكاء الجمهور؛ ذلك أن الرهان على غياب ذائقة المتلقي لن يجدي نفعًا، فشباك التذاكر تحكمه عدة عوامل يعرفها المتخصصون جيدًا، حتى وإن لجأ الموزعون لحيل. لكن يبقى إقناع الجمهور هو العامل الأساسي، وبتجاهله يخسر كل عناصر العمل الفني سواء الممثل، أو المنتج، وحتى المخرج. فالفن يا سادة بالسمعة، وكل منتج معروض على الجمهور لا يراهن على السمعة العالية يتراجع في السباق التجاري.

لست متأكدًا من أن جميع عناصر الإنتاج يدركون هذه العوامل الجوهرية، لكنني متأكد من أن الممثل، وهو رأس مال العمل الفني، يهمه في المقام الأول أن يظل في مقدمة المفضلين لدى الجمهور، بحيث يختلف الأمر بالنسبة للمنتج الذي يحاول تعويض خسارة في منتج بآخر يستعين فيه بممثلين أكثر حضورًا وإقناعًا الجمهور؛ وبالتالي فإن الخاسر الأكبر من فشل أي تجربة مكررة هو الممثل في المقام الأول ولن يعوض خسائره إلا بتعديل مساره واستعادة ثقة الجمهور؛ فانتبهوا يا أولي الأبصار.

Tags: أخبار السينماالسينماعالم السينما
Previous Post

مختصون يناقشون مزايا وعيوب «سينما الطريق والموقع الواحد»

Next Post

العنف ضد المرأة

Next Post
images 7 1

العنف ضد المرأة

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • 10 أفلام «أكشن عصابات» لا تصلح لأصحاب القلوب الضعيفة
  • 5 مسلسلات سعودية بنكهة «فكاهية»
  • حادث مأساوي خلال تصوير «Resident Evil» يكشف الوجه الآخر لعالم دوبليرات «هوليوود»
  • «زيورخ السينمائي» يكرّم البرازيلي «واجنر مورا» بجائزة العين الذهبية
  • انضمام «جاريل جيروم» و«تيو يو» إلى لجنة تحكيم جائزة «جولدن جلوب» الوثائقية

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon