• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

معادلة الجذب السينمائي لدى صناع الأفلام

28 نوفمبر، 2023
in مقالات
0
المخرج الروسي سيرجي آيزنشتاين

المخرج الروسي سيرجي آيزنشتاين

Share on FacebookShare on Twitter

سلطان القثامي

يذكر سيرجي أيزنشتاين، المفكر السينمائي المعروف، أن دمج الإبداع، المتمثل في التوظيف الخلّاق للعناصر السينمائية، مع الوعي النقدي في حبكة النص لا تحقق بالضرورة نضج العمل؛ لأن هذين الشرطين صنيعة مؤلف الفيلم ومخرجه فقط. والسينما بوصفها صناعة تفاعلية بين المنتج والمتلقي تتطلب باستمرار ردة فعل الطرف الآخر من العملية حتى تكتمل التجربة.

السينما في هذه النقطة تشبه المسرح في كونها مادة في حالة تأهب وانتظار لمشاركة المتلقي. لذلك شبّه ريتشارد تايلر، كبير المحاضرين في الدراسات الروسية، أيزنشتاين بشكسبير السينما لتشابه هذين الجنسين من الفن في هذا الجانب، وتدليلاً على تأثيره البارز في السينما. كما أن أيزنشتاين يطور قناعات فنية تشابه تلك التي يتبناها المسرحي الألماني بيرتولت بريخت مثل فكرة أن المشاهد هو العنصر الأهم في العمل الفني. فينطبق عليه ما يعتقده بريخت أن العمل يحتاج إلى إثارة متلقيه، فيحاول لتحقيق هذا الهدف بعث التفكير والتأمل، فيصبح العمل الفني تحريضيًا بامتياز.

والحقيقة أن العمل في هذه الحالة يركز على الصراعات الاجتماعية ذات الطابع الملحمي مثل الحرب بأشكالها والثورات والظلم الطبقي. وتحقيق هذا الأثر في المسرح يختلف عن السينما. ولأهمية الموضوع أسس أيزنشتاين نظرياته التي تبحر فيما يسمى «مونتاج الجذب»، الذي كتب فيه مقالاً عام 1923 يحمل نفس الاسم يلخص فيه أهمية هذا المذهب السينمائي في صناعة الأفلام. وبحسب رأيه، فإن المشاهد هو المادة الأساسية للمسرح. فالغرض المقصود من كل مسرحية، كما هو الحال مع الفيلم، هو توجيه عقل المشاهد في الاتجاه المطلوب. ووسائل تحقيق ذلك هي جميع الأجزاء المكونة للمنظومة المسرحية بكل تبايناتها.

فتصبح جميع هذه الأجزاء عوامل جذب تعمل كوحدة واحدة. وعامل الجذب فيما يتعلق بالمسرح، هو أي عنصر استفزازي من المسرح، كالذي يُخضع المتفرج لتأثير حسي أو نفسي، يتم تجريبيًا لإحداث صدمات عاطفية معينة، عندما توضع في تسلسلها الصحيح ضمن الإنتاج، يبدأ المشاهد في إدراك الجانب الأيديولوجي لما يتم عرضه، وهو الاستنتاج العقلي النهائي. فتصبح عوامل الجذب هي وسائل الإدراك للمتفرج. لذلك وجب التنبيه هنا، أن الهدف من الجذب ليس الإثارة فحسب، بل تلك الإثارة التي تقود المتفرج للوعي عبر التفكير أو التأمل.

وكما يصفها أيزنشتاين، فعملية الجذب في العمل الفني أشبه ما تكون بلحظة إطلاق النار تحت مقاعد المتفرجين الهدف منها إيقاظهم ذهنيًا. وشكليًا، تكون الجاذبية عنصرًا مستقلاً ورئيسيًا في بناء الأداء من خلال مخزن الصور الكثيف في تركيبة الفيلم. قام أيزنشتاين بالطبع بتكييف هذه النظرية في السينما، حيث قام بتطبيق نظريته حول مونتاج الجذب على تحرير الأفلام.

لذلك، فإن التحدي الحقيقي الذي يواجهه صناع الأفلام حول العالم، وفي السعودية بالتحديد، يكمن في فلسفة دمج مثل هذه اللحظات – التأثيرات التي تتطلب انتباه الجماهير وتحثهم على التفكير – في قصته أو منظومته السينمائية. من خلال ملاحظتي الدقيقة للأفلام السعودية، يمكن تصنيف الأفلام حسب مراعاتها لفكرة الجذب إلى فئتين. في الفئة الأولى، تكون فكرة الجذب شبه معدومة أو مُهمَلَة. قد لا يرى صناع الأفلام من هذه الفئة ضرورة دمج هذه اللحظات لشد الانتباه، فهي ليست رئيسية وضرورية للفيلم.

وهنا أرى أن النظرة تجاه إمكانات الفيلم قاصرة على حد تقديري، كون العمل السينمائي محط الدهشة والتأثير ولا يمكن خلوه من هذه اللحظات. وفي فئة أخرى، قد تحضر بين مشهد وآخر، لكن حضورها جزئي ولا يمتد لكامل العمل. وهذه الحالة تعكس تردد المؤلف وربما حيرته في الوصول للمعادلة الصحيحة بين لحظات الجذب واتساق الحبكة في نصه، فيرتاب من إدخال العوامل التي قد تزعزع النص أو تخل بانسيابية الأحداث. ما زلنا نتطلع إلى مشاهدة المعادلة الناجحة في تطويع العناصر السينمائية المختلفة نحو عمل سينمائي مكتمل التفاصيل شكلاً ومضمونًا.

Tags: أفلام عالميةالسينماالسينما العالمية
Previous Post

سينما أشبه بالخيال!

Next Post

ريدلي سكوت انتصر لنفسه وهزم «نابليون»

Next Post
NAPO Feature FP 00818 2000x826 thumbnail 1

ريدلي سكوت انتصر لنفسه وهزم «نابليون»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • فيلم «Smurfs» يدخل موسوعة غينيس بعد أكبر تجمع تنكري في فرنسا
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الحركة والإثارة «Karate Kid: Legends»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرسوم المتحركة «ELIO»
  • «دينزل واشنطن» يفوز بجائزة «السعفة الذهبية الفخرية» من «مهرجان كان السينمائي»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الخيال العلمي «How to Train Your Dragon»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon