• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, أكتوبر 12, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

«سارق الدراجة».. صرخة سينمائية تناهض الحروب

14 نوفمبر، 2023
in مقالات
0
GAC Bicycle Thieves 2

GAC Bicycle Thieves 2

Share on FacebookShare on Twitter

إيمان الخطاف

لم ترد كلمة الحرب ولو لمرة واحدة في التحفة السينمائية الإيطالية «سارق الدراجة» 1948، إلا أنك تستطيع مشاهدة آثار الحرب بوضوح في وجوه المعدمين والمسحوقين الذين صورهم المخرج «فيتوريو دي سيكا» في شوارع روما المكتظة. الفيلم الذي يحكي قصة رجل عاطل عن العمل «أنطونيو»، يتنازع مع أشباهه من الطبقة الكادحة للحصول على فرصة عمل بمبلغ زهيد، ويأتي الشرط الوحيد لقبوله بالعمل أن يمتلك دراجة، فيبتاع هو وزوجته أغراض بيتهم الصغير لشراء الدراجة، وفي اليوم التالي يقوم لص بسرقتها.

فيلم سائق الدراجة
فيلم سائق الدراجة

ومن هنا تتصاعد التراجيديا في العمل الذي يصوّر حالة البؤس التي عاشتها إيطاليا بعد الحرب العالمية الثانية، وما خلفته من فقر وجوع واضمحلال للقيم الأخلاقية؛ حيث يبدأ أنطونيو رحلة البحث عن الدراجة وكأنه يبحث عن إبرة في كومة قش، ولا أحد يمد له يد المساعدة، فالشرطي ينصحه بأن يبحث عن الدراجة بنفسه، والجموع تُشعره باللوم والازدراء، انعكاسًا لما يعيشونه تجاه ذواتهم.

وخلال رحلته يرافقه ابنه الصغير «برونو»، الذي لم يتجاوز عامه السادس، إلا أنه يبدو مختلفًا عن الأطفال الاعتياديين ممن هم في سنه، فهو عامل باليومية، ويحاول أن ينقذ والده أكثر من مرة ويجتهد في مساعدته والبحث عن اللص في شوارع روما، دون كلل أو ملل، في إشارة إلى أن حالة البؤس التي عاشتها البلاد في تلك الحقبة أسهمت في تدمير الطفولة، وأنضجت الأطفال باكرًا.

وتعبيرًا عن الوضع المتدني الذي يعيشه الاثنان «الأب وابنه» يذهبان إلى أحد المطاعم لتناول الطعام، وإفراغ ما بقي لديهم من مال على وجبة واحدة، وحين يحاول برونو أن يتناول الطعام بالشوكة والسكين مثل طفل من الطبقة المتوسطة كان يراقبه في المطعم، يخترق الأب هذا الصراع الطبقي الصامت بالقول «كل كما تحب.. كل شيء ممكن، عدا الموت!».

وكما هو معلوم فإنه في معظم المجتمعات تبدو سرقة دراجة هي حادثة تافهة لا داعي لتضخيمها، لكنها لدى أنطونيو «بطل الفيلم» هي أساس حياته كلها، فبدونها سيموت هو وزوجته وابنه من الجوع. ومن هنا تبدو المفارقة ما بين ما يعتقد الآخرون هينًا، في حين هو لدى البعض الآخر مسألة حياة أو موت، ويفاقم ذلك مشهد الكنيسة في الفيلم، حيث يمارس الناس طقوسهم الدينية بتركيز شديد إلى درجة رفضهم تقديم المساعدة للرجل المتعب مع ابنه، في حالة انعزال تام ما بين طقوس الدين وواقع تطبيقه.

إلى أن تأتي النهاية الصادمة في الفيلم، وكأن دي سيكا يهاجم المنظومة الاجتماعية بالكامل باعتبارها هي من تصنع اللصوص، وتربي شحومهم، وتدفعهم لإكمال طريق الخسة والنذالة. وهذا الانحياز نحو المهمشين جعل «سارق الدراجة» يمثل علامة فارقة في حقبة السينما الواقعية الإيطالية، علاوة على فوزه بجائزة الأوسكار الفخرية، وجائزة البافتا وغيرها.

وهذا الفيلم الذي يشبه الكثير من المجتمعات الفقيرة من حول العالم، تناوله الناقد المغربي الدكتور حمادي كيروم، في محاضرة ألقاها في مؤتمر النقد السينمائي الذي أقيم قبل أيام في الرياض، في إشارة إلى هذه الرائعة السينمائية الفريدة من نوعها. وعلى الرغم من أن كيروم توقف طويلًا أمام مشهد الدرج الذي افتتح به الفيلم، إلا أن كل مشاهد هذا الفيلم كانت عميقة ومؤثرة.

ومع رأي كيروم في أنه جدير بكل النقاد والسينمائيين مشاهدة «سارق الدراجة» باعتباره فيلمًا هامًا في ذاكرة السينما العالمية، فإنه أيضًا فيلم يظهر الوجه الآخر لمدينة البيتزا والموسيقى والأناقة والحياة الفارهة، ليلقي المشاهد نظرة على الذين يعيشون في الجهة الأخرى في ظروف مأساوية، حاليًا أو تاريخيًا، فكما أن للشعوب وجهًا جميلاً، هناك عالم آخر خفي ومؤلم، تكشفه لنا السينما.

Tags: أخبار السينماإيمان الخطافالسينماعالم السينما
Previous Post

محمد عبد الرحمن: «مؤتمر النقد السينمائي» تجربة خلاقة وغير مسبوقة

Next Post

سر الكيدراما والـ«كيبوب»

Next Post
images 3 3

سر الكيدراما والـ«كيبوب»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • وفاة الممثلة الأميركية «ديان كيتون» عن عمر يناهز 79 عامًا
  • «الهيئة العامة لتنظيم الإعلام» تعلن عن تصنيف وفسح أكثر من 45 محتوى سينمائيًا.. الأسبوع الماضي
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الجريمة والإثارة «Now You See Me: Now You Don’t»
  • الكشف عن صور جديدة من كواليس فيلم الإثارة والخيال العلمي «The Running Man»
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الرعب والغموض «Five Nights at Freddy’s 2»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon