• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

أيهما أفضل مع الفيلم الرديء: النقد أو التجاهل؟

7 نوفمبر، 2023
in مقالات
0
IMG 20231031 WA0041

IMG 20231031 WA0041

Share on FacebookShare on Twitter

إيمان الخطاف

يرى البعض أن أقسى ما يعانيه الفيلم الرديء هو التجاهل التام، باعتبار أن النقد السينمائي – وإن كان شرسًا – فهو يعطي هذا الفيلم قيمة وأهمية، في حين يعتقد البعض الآخر أن للناقد دور هام في التصدي للأفلام الرديئة وانتقادها بشكل موضوعي، وتعرية مواطن ضعفها بجرأة عالية.

وفي كلتا الحالتين فإن صانع الفيلم الرديء لن يستريح، فعند التجاهل يعتقد أن الإعلام والنُقاد مقصرين في المتابعة والكتابة عن عمله السينمائي، فهو لا يدرك أن التجاهل يكاد يكون هو الحل الأسلم من وضع فيلمه على طاولة التشريح النقدي الذي لا يحتمله الكثيرون، خاصة المستجدين منهم في هذه الصناعة، علمًا بأن هناك شريحة واسعة لديها حساسية عالية حيال النقد، وقلة هم المنفتحين تجاهه.

وللناقد السينمائي أحمد شوقي عبارة جميلة يقول فيها «أحيانًا من الرأفة بالفيلم ألا تكتب عنه»، وهذه الحقيقية الصادمة لا يهضمها صانع الفيلم في معظم الأحيان، الذي لا يتخيّل أن هناك أية مشاكل في فيلمه، ويغضب من التجاهل النقدي رغم أنه يكاد يكون أفضل خيار لفيلمه المليء بالعثرات.

مع العلم أن الفيلم الرديء هو مادة شهية ودسمة للكتابة، بما يفوق الفيلم الجيد، لأنه يُظهر قدرة الناقد على عرض سطحية الفيلم أو ابتذاله أو سوقية معالجته وضعف حبكته السينمائية، وهي مسألة قد لا يدركها صُناع الأفلام الذين يتعيّن على بعضهم سجود الشكر حال نجاة فيلمه الضعيف من مقصلة النقاد.

كما أن صانع الفيلم ما هو إلا نتاج ثقافة مجتمعه، ففي هوليود نجد النُقاد يسنون سكاكينهم بأريحية تامة، بينما في عالمنا العربي يعتقد البعض أن دور الناقد هو التصفيق أيًا كان العمل، مستندين على التحديات التي واجهتهم أثناء صناعة الفيلم، وهذا أمر خارج سياق النقد، أو مستندين على ضرورة دعم صُناع الأفلام، وقصة «الدعم» صارت مستهلكة أكثر من اللازم، حيث إنها لا تقتصر على التصفيق والإشادة فقط.

ومع التطورات المتسارعة التي تعيشها صناعة الأفلام السعودية اليوم، ازدادت ضرورة امتلاك الناقد السينمائي للجراءة في الطرح، سواء في تجاهل العمل الرديء أو في الكتابة عنه بتجرّد تام من أية اعتبارات شخصية أو عاطفية، ومتى ما وصلنا إلى هذا النضج النقدي في التعاطي مع الأفلام، فإن ذلك هو التجسيد الحقيقي لمفهوم الدعم.

ما يدعو للتفاؤل هنا، هو انطلاقة مؤتمر النقد السينمائي هذا الأسبوع في الرياض، مما يرفع سقف التوقعات بالنظر لأهداف هذا المؤتمر الذي يجمع المتخصصين والمهتمين في مجال النقد السينمائي وثقافة الفيلم، لتبادل الخبرات، وتعزيز المشاركة الوطنية والإقليمية والدولية في الحوارات المتعلقة بهذا الحقل.

وتبدو المفارقة الذكية في تفاوت الأفلام المختارة في عروض المؤتمر، ما بين الأفلام الجيدة والأخرى الرديئة «مثل فيلم باربي»، بما يتيح مساحة للتساؤل والنقاش حول التعاطي النقدي الأمثل تجاه هذه الأعمال، ما بين خياري التجاهل أو النقد الجريء، خاصة وأن المؤتمر يضم مجموعة من ورش العمل التدريبية للمبتدئين والمتخصصين، تتناول موضوعات متعلّقة بالنقد السينمائي، وثقافة الفيلم التحليلية، وهما موضوعان جديران بالوقوف والتمحيص.

وربما يظن بعض صناع الأفلام أن هذا الحدث لا يعنيهم، فهم ليسوا نقادًا، إلا أن هذا الاعتقاد خاطئ تمامًا، وصانع الفيلم الذكي يحرص على فهم العقلية النقدية ومعرفة سبل التعامل الأمثل تجاهها، خاصة وأن هذا المؤتمر من المنتظر أن يتضمن حوارات مباشرة على خشبة المسرح بين أسماء لامعة في مجالي النقد والإنتاج السينمائي، بما يساعد على رفع الوعي السينمائي وإعادة النظر تجاه واقع الأفلام المحلية.

Tags: أخبار السينماالسينماعالم السينما
Previous Post

متخصص رقمي يحول أيقونات السينما لـ«أنيمشن» بالذكاء الاصطناعي

Next Post

«هيئة الأفلام» تنظم مؤتمرًا للنقد السينمائي في الرياض

Next Post
2174903

«هيئة الأفلام» تنظم مؤتمرًا للنقد السينمائي في الرياض

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «فرانسيس فورد كوبولا» يبيع جزيرته في بليز بعد خسائر فيلم «Megalopolis»
  • «Finnick 2» رسوم متحركة ومغامرات في السينما السعودية.. الخميس المقبل
  • «الهيئة العامة لتنظيم الإعلام»: تصنيف وفسح أكثر من 270 محتوى سينمائيًا.. أكتوبر الماضي
  • الذكاء الاصطناعي يدخل كواليس السينما.. من كتابة السيناريو إلى إخراج المشهد
  • الإعلان الترويجي لفيلم «Michael» يحقق رقمًا قياسيًا في 24 ساعة

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon