• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

في معنى أن تكون الأفلام مدوّنة حياة!

12 سبتمبر، 2023
in مقالات
0
images 11

images 11

Share on FacebookShare on Twitter

إيمان الخطاف

في نقاش سينمائي جمعني مع أحد الزملاء المحنكين في عوالم الفن السابع، خذلته ذاكرته لوهلة وهو يحاول استرجاع اسم الفنان الذي يتحدث عنه قائلًا: «هذاك الولد إللي مثّل بفيلم The Aviator». المضحك أنه يقصد ليوناردو دي كابريو الذي يقترب من عامه الخمسين، وما إن بدأت علامات الدهشة على وجهي، إلا واستدرك بالقول: «آوه ما عاد هو ولد الحين!».

احتفاظ زميلي بالصورة الذهنية الممتلئة بالحيوية والشباب للفنان الذي يقاربه في العمر «كلاهما من مواليد السبعينيات» استوقفني، لأنه لم يدرك أن الزمن مر سريعًا، وأن الشاب «جاك داوسون» الذي كان يركض ويقفز بخفة على متن تيتانيك عام 1997، اختلف كثيرًا عن «راندال ميندي» صاحب الوجه الممتلئ بالتجاعيد في Don’t Look Up (2021).

وكثيرًا ما يتداول الجمهور التعليقات الغريبة تجاه تحوّلات نجوم السينما.. عن الطفلة التي كبرت فجأة، والشابة التي أصبحت جدّة، والفتى الذي لم يعد وسيمًا. لا أتناول العمر هنا، لأن الفن لا يكبر ولا يشيخ مهما مرت عليه السنون، لكني أقصد تجميد الذاكرة السينمائية تجاه الفنان – في مرحلة ما أو دور معين – واستدعاء تفاصيل حياتنا المتزامنة مع الفيلم الذي قدمه، وتلك الفترة التي عشناها وقت صدور الفيلم، باعتبارها جزءًا من ذاكرتنا.

حين أقول إن الأفلام هي مدوّنة حياة، فلأنها شاهدة على أهم مراحلنا وتصوراتنا تجاه كل شيء، ولا يتعلق الأمر بعشاق السينما فقط، بل بعموم الناس. أتذكر هنا صديقة تتحدث عن فترة قبولها لدراسة الماجستير، مبينة أن سفرها تزامن مع صدور فيلم Joker «2019» الذي كانت صالات عرض السينما في أيامه تغص بالمشاهدين من كل أصقاع الدنيا؛ مما دعا صديقتي لتوثيق فترة مهمة بحياتها مع تصدّر هذا الفيلم لشباك التذاكر!

أن يترافق طيش مراهقتك مع فيلم ما، وتسترجع ذكرى حُبك الأول مع فيلم آخر، وتستعيد خيبة الفشل مع فيلم مختلف.. هذا المزيج السينمائي يجعلنا نلتحم أكثر بأفلامنا المفضلة والمشاهد الخالدة فيها. ولأني صحفية، فدائمًا ما أحرص على سؤال كل صُنَّاع الأفلام الشباب الذين أقابلهم في لقاءاتي: «ما أكثر فيلم محفور في ذاكرتك؟ ما أكثر فيلم تأثرت به؟»، ورغم بساطة هذه الأسئلة، فإنها توحي لي بأمرين: أولهما المدرسة السينمائية التي تخرّج فيها هذا الفنان، وثانيهما رؤيته حيال نفسه وذاته التي تتشكّل – بلا شعور- مع ذائقته الفنية.

أمَّا السينمائيون من جيل الرواد، فأفضّل سؤالهم عن فيلمهم الأول، لأني أثق بأنه الأكثر تأثيرًا على حياتهم ككل وليس مسيرتهم الفنية فحسب. أتذكر هنا لقائي قبل أيام مع الفنان إبراهيم الحساوي، الذي أطلقت عليه لقب «جوكر السينما السعودية»، وحين سألته عن بداياته السينمائية عاد بالذاكرة إلى فيلمه الأول «عايش» الذي صدر عام 2009، وكتبه وأخرجه عبدالله آل عياف، رئيس هيئة الأفلام حاليًا.

حديث الحساوي عن «عايش» ترك أثرًا داخلي، حيث عاد بذاكرتي إلى سنواتي الأولى في استكشاف ماهية الأفلام السعودية، لدرجة أني عدت لمشاهدة الفيلم من جديد على اليوتيوب، وهو بالمناسبة عمل جميل أنصح الجميع بمشاهدته. لكن الشاهد هنا أن هذا الفيلم القصير استطاع إعادتي نحو مرحلة كاملة كنت أقضيها في محاولة فهم ما الذي تريد أن تقوله أفلامنا المحلية، وكنت خلالها أبحث باستمرار عن روابط مشاهدة هذه الأفلام، حيث لم تكن هناك دور عرض تحتضنها، وهي مرحلة رغم مشقتها فإنها مليئة بالشغف والفضول.. كل ذلك أعاده لي فيلم «عايش»!

ومن عوالم هوليوود إلى سينمانا السعودية، فإني سعيدة بأن ذاكرتنا أصبحت مطعّمة بأفلام محلية تتجه لتدوين حياتنا بشكل جديد. فزميلي الذي استرجع شبابه مع ليوناردو دي كابريو لم يكن في زمانه أفلام سعودية، في حين أن لدينا اليوم شبان سيتحدثون في المستقبل عن مراحل حياتهم بنكهة سينمائية محلية؛ منهم من يربط تخرّجه بصدور «شمس المعارف»؛ وآخر تزوّج مع «سطار»؛ وثالث وصل مولوده الأول مع «راس براس».

Tags: أخبار السينماأخبار السينما السعوديةالسينما السعودية
Previous Post

فيلم «جنائن معلقة» يُمثل العراق في أوسكار 2024

Next Post

الموسيقى التصويرية للفيلم «Fargo»

Next Post
images 12

الموسيقى التصويرية للفيلم «Fargo»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «الصين» توظف الذكاء الاصطناعي لإعادة إنتاج أفلام «بروس لي» و«جاكي شان»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم «A Big Bold Beautiful Journey»
  • الكشف عن الملصق الدعائي الأول لفيلم الإثارة والتشويق «A House of Dynamite»
  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon