سوليوود «خاص»
تنجح دومًا أفلام الرعب النفسي التي تدور أحداثها حول الأشباح وقصصهم المُثيرة في جذب اهتمام المتابعين برغم اختلاف تطلعاتهم الفنية؛ نظرًا لاحتوائها على الكثير من الأحداث المشوقة والغامضة. وفي هذا الصدد قدمت السينما العالمية باقة متنوعة من أفلام الرعب حول عالم وقصص الأشباح. نرصد خلال السطور التالية قائمة تضم 5 أفلام عن عالم الأشباح، ومنها: «IT»، و«Siccîn»
«Siccîn»
تتبع حبكة فيلم الرعب قصة امرأة تقع في حب ابن عمها المتزوج، وتحاول التقرب منه، وعندما يرفضها تقرر الانتقام منه وجذبه لها عن طريق الاستعانة بالسحر الأسود. وسرعان ما تتطور أحداث العمل لتدخل المتابعين في أجواء مرعبة داخل عالم الجن والأشباح تدفعهم لمتابعته حتى النهاية. أحداث الفيلم مستوحاة من قصة واقعية.
فيلم الرعب والإثارة الصادر عام 2014، هو من بطولة: بينار تشاجلار جينكتورك، وميرفي أتيش، وعدنان كوتش؛ ومن إخراج: ألبير ميستشي.
«IT»
يعدُّ من أبرز الأعمال السينمائية التي قدمت قصة مشوقة ومثيرة عن عالم الأشباح. وتدور أحداثه حول بلدة مليئة بالأطفال الذين يختفون واحدًا وراء الآخر، ويُترك أجسادهم أشلاء مأكولة وذلك في عام 1989. وفي مكان آخر يتجمع 7 أطفال بعد لقاءات مرعبة مع مهرج يدعى بيني وايز، وبعد 25 عامًا يتأثرون بالمهرج الذي يحاول استعادتهم وسلبهم حيواتهم الناجحة.
فيلم الرعب الخارق للطبيعة الأميركي، هو من بطولة: جيدين ليبرهير، وبيل سكارسغارد، وصوفيا ليليس، وفين ولفهارد؛ ومن إخراج: أندي موشيتي.
«GHOST FOREST»
في إطار من الرعب النفسي تدور أحداث هذا الفيلم داخل إحدى الغابات، إذ يتعرض فريق من المستكشفين لمجموعة من الأشباح أثناء وجودهم في الغابة. تتميز أحداث الفيلم بالأجواء الغامضة والمرعبة، مما يجعله غير مناسب للمشاهدين الصغار.
الفيلم من بطولة: جايمس هايد، وسين دريك، وجايسون وايتد، وإليزابيث فرانسيس، وكريس كيفر؛ ومن إخراج: آرثر إيغيلي.
«Sinister»
تتناول قصته ما يحدث لمؤلف أدبي، بعدما ينتقل برفقة أسرته في يوم من الأيام للعيش في منزل جديد تدور حوله بعض الإشاعات، ولكن منذ أيامه الأولى في ذلك المنزل يكتشف فعلاً سلسلة من جرائم القتل المروعة التي حدثت داخله؛ إذ تظهر لهم كائنات غريبة الشكل وتتبع أفراد الأسرة وتدخلهم في أجواء من الرعب الذي يحبس الأنفاس.
فيلم الرعب الأميركي الخارق للطبيعة والصادر عام 2012، هو من بطولة: يثان هوك، وفريد تومبسون، وفينسنت دونوفريو؛ ومن إخراج: سكوت ديركسون.