سوليوود «متابعات»
تعرض صالات السينما السعودية، فيلم HAUNTING OF THE QUEEN MARY، ضمن مجموعة أفلام لموسم الصيف هذا العام.
وتدور قصة الفيلم حول الأحداث الغامضة والعنيفة المحيطة برحلة عائلة في ليلة الهالوين عام 1938، ومصيرها المتشابك مع عائلة أخرى على متن سفينة المحيط سيئة السمعة.
فريق العمل
يأتي الفيلم من تأليف وإخراج: جاري شور، ويضم في بطولته: أليس إيف، وتيم داوني، ونيل هدسون، وجويل فراي، ووليام شوكلي، وأنجوس رايت.
قصة السفينة
تعتبر سفينة RMS Queen Mary المتقاعدة التي ترسو في لونج بيتش، في كاليفورنيا واحدة من أكثر المواقع المسكونة بالأشباح في العالم. وتتألق إلى حد ما فقط في فيلم «Haunting Of The Queen Mary» للمخرج غاري شور.
لن يتم تحقيق أي رغبة في إحياء مستويات تصميم الإنتاج في Dark Castle Entertainment في Ghost Ship. ومع ذلك، فإن Haunting of the Queen Mary أكثر نجاحًا من الإصدار الذي تم طرحه للبيع مسبقًا.
يقوم شور والكاتب المشارك توم فوهان بتوجيه تاريخ سفينة Queen Mary نحو غزو خارق للطبيعة يمتد لعقود من الزمن، مشابهًا للأماكن المسكونة التي تم تحقيقها في إعادة إنتاج أفلام «Thir13en Ghosts» و«House on Haunted Hill».
يخيِّم على الفيلم أجواء رعب مناسبة، لكن طول الفيلم الذي يزيد على ساعتين وبسبب حبكاته الفرعية يؤدي إلى إبطاء الزخم.
أحداث الفيلم
تلعب Alice Eve دور Anne Calder، التي ترسل كابتن Queen Mary Bittner (Dorian Lough) في تجربة جولة افتراضية ثلاثية الأبعاد لإحياء سمعة السفينة.
خلال الرحلة، يوجد الشريك المنفصل باتريك «جويل فراي» وابنهما لوكاس «ليني راش» الذين يطاردون الأشباح، والذين يبقون بعيدًا عن آن.
يتوجه «باتريك” و«لوكاس” إلى جولة «الملكة ماري» المسكونة، فيتجول «لوكاس» بعيدًا عن «باتريك» المشتت المنهمك في هاتفه المحمول، بينما تحاول «آن» إقناع «بيتنر» بالموافقة على كتاب جديد يستكشف السمات المظلمة للسفينة من وجهة نظر طفل. يحصل «لوكاس» عن غير قصد على السبق في تحقيقاتهم.
تكشف الملكة ماري أسرارها للوكاس، وهو ما قد يتسبب في حبس عائلته كلها على متنها كأرواح مضطربة إذا لم يكونوا حذرين.