سوليوود «متابعات»
حقق فيلم الرعب الخارق للطبيعة «Insidious: The Red Door»، إيرادات بلغت أكثر من 64 مليونًا و699 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي، خلال أسبوع عرضه الافتتاحي في صالات السينما حول العالم، بالرغم من ميزانيته الضئيلة التي لم تتعدى الـ16 مليون دولار.
وانقسمت إيرادات الفيلم ما بين 33 مليونًا و33 ألف دولار في شباك التذاكر الأميركي، بينما بلغت إيرادات العمل نحو 31 مليونًا و686 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي.
تقع أحداث فيلم الرعب الخارق للطبيعة، بعد قرابة 10 سنوات من أحداث فيلم جيمس وان الأصلي. يتتبع الفيلم، في إطار من الغموض والإثارة، قصة أب وابنه يتعاملان مع الصدمة التي تلت الأحداث التي وقعت في الجزأين الأول والثاني؛ إذ يسعى جوش ويجسده «باتريك ويلسون»، ودالتون الذي يؤدي دوره «تاي سيمبكنز»، للتخلص من شياطينهما إلى الأبد، ويجب عليهم التعمق أكثر في بُعد «The Further» أكثر من أي وقت مضى، ومواجهة ماضي عائلتهما المظلم ومجموعة جديدة من الأهوال الأكثر رعبًا من الأجزاء السابقة.
يشارك في بطولة الفيلم بجانب باتريك ويلسون، كلٌّ من: تي سمبكينز، وباتريك ويلسون، وروز بيرن، وأندرو أستور، وهيام عباس، ولين شاي؛ وكتب السيناريو سكوت تيمس من قصة لي وانيل، والشخصيات التي أنشأها.