سوليوود «متابعات»
كشفت تقارير إعلامية عالمية عن توقعات بتحقيق فيلم الكوميديا الرومانسي العائلي «Barbie» إيرادات تتراوح ما بين 45 إلى 55 مليون دولار، في افتتاحية أسبوع عرضه الأول في شباك التذاكر الأميركي، حيث من المقرر طرح الفيلم في صالات السينما حول العالم بداية من يوم 21 يوليو المقبل.
وتدور قصة الفيلم حول دمية تعيش في مدينة باربيلاند تُدعى باربي، وحينما تُطرد من المدينة بسبب عدم كونها مثالية، تنطلق باربي في مغامرة بالعالم الحقيقي على أمل إثبات جدارتها والعودة إلى وطنها.
الفيلم من إخراج جريتا جيرويج وتأليفها بالاشتراك مع زوجها نواه بومباخ التي كانت أولى تجاربها الإخراجية فيلم «Lady Bird»، ويُشارك في بطولة «Barbie» كلًا من ريان جوسلينج في دور «كين»، إلى جانب عدد كبير من الفنانين على رأسهم ويل فاريل، وإيسا راي، ومايكل سيرا، وسيمو ليو، وكيت مكينون، وإيما ماكي، ونكوتي جاتوا.
وطرحت الشركة المنتجة لفيلم الكوميديا الرومانسي العائلي «Barbie»، البرومو التشويقي للعمل في وقت سابق من الشهر الماضي، والمقرر عرضه في صالات السينما حول العالم يوم 21 يوليو المقبل.
وكشف البرومو عن المزيد حول قصة الفيلم والأجواء الاستعراضية والكوميدية في العمل. وفك برومو الفيلم الرسمي الألغاز والتكهنات حول قصة فيلم «Barbie»، والذي ضم مجموعة من الأغاني والاستعراضات، بجانب كشفه ملامح قصة الفيلم التي تدور حول طرد باربي وكين من حياتهما المثالية والحالمة في عالم باربي البلاستيكي، وتقرر إرسالهم إلى العالم الحقيقي لاكتشاف معنى الحياة، وهناك يخوضان عدة مغامرات بسبب الاختلاف الكبير بين حياتهما في عالم باربي والعالم الواقعي، لدرجة تعرضهما للسخرية والمضايقات والاستغراب من الناس، وعرض الفيلم عدة لقطات كوميدية بسبب هذه الاختلافات ومنها إلقاء القبض على باربي وكين بالإضافة إلى تعرضهما للسخرية لكونهما دمى لم يعد يهتم بها العالم في الوقت الحالي.