• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأربعاء, مايو 21, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

عن نجيب محفوظ وجعفر العمدة

17 أبريل، 2023
in مقالات
0
mwj5cmdln688g4skks

mwj5cmdln688g4skks

Share on FacebookShare on Twitter

خالد البري

«رأيتني استقبل في بيتي الأستاذ (غ) الناقد الكبير»، يقول نجيب محفوظ في حلمه رقم 474 من أحلام فترة النقاهة. «وعلى الرغم من ماركسيته فإن نقده اتسم بالموضوعية. ولذلك كان الناقد الماركسي الوحيد الذي أنصف أدباء غير ماركسيين…».

قضية تحكم العقائديين في الفن قديمة قدم الأفكار السياسية والاجتماعية الكبرى. وفي العصر الحديث لدينا تجربة واضحة. قدمت روسيا قبل الثورة الشيوعية فناً متفرداً. يكفينا أن نذكر في الأدب ليو تولستوي وتشيكوف، وفي الفن التشكيلي كاندينسكي، وفي الباليه «البولشوي» و«باليه روس»، وفي الموسيقى تشايكوفسكي ورخمانينوف وسترافنسكي، لنعلم الفجوة بين المنتج الثقافي الروسي قبل الثورة الشيوعية وبعدها. المنتج لم يختف بالطبع. بحكم القصور الذاتي لا يختفي الدفع فجأة، لكن قوته تذايلت حتى تسطحت. ومن بقي على قيد الحياة من الأسماء المذكورة هرب إلى أوروبا وأميركا.

حلم نجيب محفوظ معني بتجربة مصر التي سيطر الماركسيون على مفاتيح الثقافة فيها منذ الخمسينات. فلم تعد تطرح من مواليد الثورة ورباية مدارسها نجوماً بنفس قامة ولا غزارة من ولدوا وتربوا في مدارس العهد السابق لها. العقائدية في الفن تقتل الاحتمالات، أو تضطرها إلى ممر نحيف وظيفياً، فاقد المرونة، كشريان متصلب. ثم جاء بعد الماركسيين الإسلامجية. والآن نعاصر موجة جديدة من النقد العقائدي، دافعه الصوابية السياسية.

القوة السياسية التي تقف وراءه تسمي نفسها ليبرالية. لكنها في الحقيقة تقدم نوعاً من الرقابة الاستباقية، المعنية بحظر التفكير خارج صندوق معين، وحظر المرور في اتجاهات بعينها. تقدم لنا ستامبا لصناعة الشخصية. كيف نقدم الذكر، وكيف نقدم الأنثى. كأننا نعيد صياغة العالم على نول «نتفليكس»، ومزاج «بلاك لايفز ماتر»، ورغبات نسويات الجيل الثالث. تفرض معايير لو طبقناها على السينما بأثر رجعي لخسرنا أفلاماً عظيمة، وشخصيات انحفرت في ذاكرتنا السينمائية. منها فيتو كورليوني «العراب» (Godfather)، المجرم القاتل زعيم المافيا الذي قدمه ماريو بوزو وفرانسيس فورد كوبولا في صورة رب العائلة العطوف المتفاني. لخسرنا أفلام تارانتينو، لمنعنا ذلك المسلسل الإسباني الذي يحتفي بلصوص مسلحين يسطون على بنك. لكننا لا نفعل. لأننا نعتقد أن المشاهدين ليسوا أغبياء، وأننا لسنا أوصياء.


وهذه الموجة – كسابقاتها أيضاً – تعتقد أن هذا طريق الصلاح، فتتحدث إلينا بفوقية وأستاذية باعتبار أنها تفوقنا أخلاقياً وثقافياً. مصطلحاتها جاهزة، وخطابها لا يحتمل شكاً، وبندقية مذماتها محشوة بالذخيرة، مع شعور بالاستحقاق يجعلها لا تتردد في إطلاقها في وجهك زخات.


طيب، وما المشكلة، إنها فئة تعبر عن رأيها، أليست تلك الحرية؟ نعم يا طيب، حرية اليد الواحدة في الحركة صفعة على وجه. وهذا الجزء الأيمن أو الأعسر من جسد الحرية، لا يكتمل إلا بحرية الآخرين أيضاً في أن يدلوا بآرائهم ويعبروا عن أذواقهم. هؤلاء لا يتركون الأمور عند حد الجدل الفكري، لقد صاروا السلطة المهيمنة على الإبداع الفني عالمياً، يتسلحون بثقافة الإلغاء، باحتجاز مخالفيهم من المبدعين عن الجمهور، أو إعدامهم معنوياً. بالمنع المادي الدؤوب لمنتج فلان وفلان وفلان من أن يظهر، ولو في خبر في صحيفة ثقافية. أحياناً ينجحون، وأحياناً يفلت منهم صاحب كاريزما لم يدركوه قبل أن يرفع رأسه ويشتد عوده. فيقذفونه بالحجارة كلما مر.


التحدث إلينا بفوقية يبوح لنا باعتقادهم أننا أغبياء، وأنهم أوصياء. لو رأينا شخصية كجعفر العمدة مثلاً سنتخذ منه قدوة. يريدون إلغاءها من المنبع، من الخيال الدرامي. هؤلاء فنانون يقيمون الحجة على الفن، لا على مسلسل، فيه من العيوب ما فيه، كالمسلسلات التركية والمكسيكية والهندية و«السوب أوبرا». اليوم هم والمعترضون على حواجب منى زكي، وغداً سيخرج من يعترض على تقديم شخصية متعددة العلاقات لم تنتقم منها الأحداث، أو شخصية ارتكبت جريمة كاملة وماتت على سريرها بعد عمر طويل. وبالنهاية، إما أن نقبل العيش تحت سطوة أفكارهم، أو يُقَصَّ الفن من هنا ومن هناك حتى لا يبقى إلا المنتج الداجن، المناسب فقط للناشئة حتى سن 12 سنة، أو موجة جديدة من السينما النظيفة الباهتة السطحية الأخلاق.


هذه الموجة الجديدة من القامعين «الليبراليين» ليست أكثر من وريث لحراس «الفن الملتزم». يمارسون علينا غطرستهم الذوقية القديمة. إنهم أنصار «الفن الراقي». إنهم مثقفون ونحن جهلة. يا سلام! الفن «البلدي» ضلع أساسي في التاريخ الإنساني. تلحين الترانيم الكنسية بألحان الشارع الألماني كان عاملاً أساسياً في ذيوع الإصلاح الديني في القرون الوسطى. متاحف الفنون في العالم كله تضع الآن لوحات «البوب أرت» لأندي ورهول إلى جوار مدارس الفن الأخرى، تحتفي بها كما احتفى هو بعلب شوربة الطماطم المتراصة على الأرفف فنال غضب أنصار «الفن الراقي». والدراما ليست استثناء. زماننا ليس استثناء. وإلا لعزفت الجماهير عن الفن. ولانهارت الصناعة.


هل يعني هذا ألا نعترض على عمل فني مهما كان؟ لا طبعاً. لا بد من نقد الفن لأن هذا جزء مهم من تطوره. إنما أتحدث عن حيثيات النقد الفني. في فيلم «مواطن ومخبر وحرامي» يعترض شعبان عبد الرحيم على رواية لأن بطلها لم يظهر فيها مرة واحدة وهو يصلي. الأوصياء الجدد يعتقدون أنهم مختلفون عن هذا. لكن كل الاختلاف أن هذا الرجل نقد الرواية نقداً ديني الدافع، وهم ينقدون العمل الفني نقداً صوابي الدافع. هذا يقول البطل لم يركع ركعة، وهؤلاء يقولون البطل لم يبك ولا مرة. لقد نجا نجيب محفوظ بشخصية «سي السيد» من هذه المقصلة. لكنه دونها في حلمه. لو عاد إلينا لوجد الأستاذ «غ» مات، ولوجد صحبه المتزمتين تكاثروا – مجازاً وحرفياً – فأنجبوا أمناء سر جدداً، بلائحة وصاية جديدة.

المصدر: الشرق الأوسط

Tags: رمضان 2023مسلسل جعفر العمدةمسلسلات رمضان
Previous Post

الكشف عن موعد طرح الفيلم الأميركي «قندهار».. يُبرز الطبيعة الساحرة في السعودية

Next Post

سيرة «مايكل جوردان» تجمع «بن أفليك» و«مات ديمون» في فيلم «Air»

Next Post
٢٠٢٣٠٤١٧ ١٧٥٣٥٩

سيرة «مايكل جوردان» تجمع «بن أفليك» و«مات ديمون» في فيلم «Air»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • صالات السينما السعودية تستقبل 4 أفلام جديدة هذا الأسبوع.. أكشن ودراما وخيال علمي
  • فيلم «Smurfs» يدخل موسوعة غينيس بعد أكبر تجمع تنكري في فرنسا
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الحركة والإثارة «Karate Kid: Legends»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرسوم المتحركة «ELIO»
  • «دينزل واشنطن» يفوز بجائزة «السعفة الذهبية الفخرية» من «مهرجان كان السينمائي»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon