سوليوود «متابعات»
حرص المهتمين بالسينما على الربط بين الأعمال السينمائية والرياضة، خاصة في انطلاق بطولة كأس العالم المقامة حاليًا في دولة قطر التي يتابعها جميع العالم، من خلال الدمج بين الأفلام وثقافات الشعوب، وقدم الإعلامي «إبراهيم العزاز» عبر حسابه في «تويتر» مجموعة مميزة من الأعمال السينمائية، من خلال الدمج بين كل مباراة وأهم الأفلام التي تمثل هذه البلدان، وفيما يلي نستعرض لكم هذه الأعمال:
قطر والإكوادور
البداية كانت مع مباراة افتتاح كأس العالم التي جمعت بين قطر والإكوادور، حيث نشر الكاتب مجموعة من أهم الأفلام من البلدين وهي «عليان»، «الخمار الأسود»، «من ثم يحرقون البحر» من قطر، ومن الإكوادور «QUÉ TAN LEJOS»، و«ASON & «MAN، MEJOR NO HABLAR، وPESCADOR»، PORCELAIN BORSE»، و«RATAS RATONES LATEROS».
إنجلترا وإيران
أما مباراة إنجلترا وأيران فجاءت الأفلام كالتالي من إنجلترا: «REMAINS OF THE DAY»، و«IF، وSECRETS & LIES، وDISTANT VOICES»، و«KES، وBRIEF ENCOUNTER»، و«WITHNAIL, and I»، أما من إيران «CLOSE-UP»، و«THE WHITE BALLOON»، و«CHILDREN OF HEAVEN»، و«THE COLOR OF PARADISE»، و«ABOUT ELLY»، و«WHERE IS THE FRIEND’S HOME».
هولندا والسنغال
اختار الفيلم الهولندي «THE NORTHERNERS»، كما لم يُقدم أي أعمال من السينما السنغالية، ولكنه حرص على الإشارة إلى المخرج السنغالي «عثمان سيمبين»، أحد أشهر المخرجين السنغاليين.
أميركا وويلز
وذكر عددًا من الأفلام الأميركية ومنها «THE LOST WEEKEND»، و«BARTON FINK»، و«LOST HIGHWAY»، و«STRANGER с THAN PARADISE»، أما الأفلام الويلزية فجاءت كالتالي «TWIN TOWN»، و«SUBMARINE»، و«SOLOMON & GAENOR»، و«HEDD WYN».
السعودية والأرجنتين
جاءت الأفلام السعودية كما يلي «حد الطار»، «وجدة»، «أغنية الغراب»، فيلم الأنيميشن «بلال»، «ولد ملكًا»، «المسافة صفر»، «أيقظني»، فيلم «حمود ومحيميد»، ومن أهم الأفلام الأرجنتينية فيلم «NINE QUEENS»، و«THE SECRET IN THEIR EYES»، و«SON OF THE BRIDE»، و«INTIMATE STORIES»، و«LIVE IN MAID»، و«THE AURA».
تونس والدنمارك
وأشار الكاتب إلى الفيلم التونسي «صمت القصور»، من بطولة هند صبري، وإخراج مفيدة التلاتلي، والذي حصل على المرتبة الأولى في استفتاء أفضل 100 فيلم للمرأة في تاريخ السينما العربية، كما نوه إلى عدد من الأفلام الدنماركية ومنها «THE HUNT»، و«FESTEN»، و«PELLE CONQUEROR».
المكسيك وبولندا
الفيلم المكسيكي «روما»، من إخراج ألفونسو كوارون، الذي حصل على جائزة «الأوسكار» عن هذا الفيلم كأفضل مخرج.
الفيلم البولندي «أيدا»، الحائز على جائزة «الأوسكار» كأفضل فيلم بلغة أجنبية.
فرنسا وأستراليا
الفيلم الأسترالي «تألق»، الذي حاز بطله جيوفري راش، على جائزة «الأوسكار» لأفضل ممثل.
وعرض مجموعة من الأعمال الفرنسية ومنها: «SHINE»، و«ROSETTA»، و«LA BELLE NOISEUSE»، و«HIROSHIMA MON AMOUR».
ألمانيا واليابان
اختار الكاتب 3 أفلام للمخرج الياباني كوريدا، عن العائلة وعن الذاكرة وعن الموت وهي «AFTER THE STORM»، و«STILL WALKING»، و«LIKE FATHER, LIKE SON».
أما الأفلام الألمانية جاءت كما يلي: «BIBI BLOCKSBERG»، و«FRIENDSHIP»، و«LOLA RENNT»، و«SOUL KITCHEN».
المغرب وكرواتيا
الفيلم المغربي، «الرحلة الخالدة».. تجلياتٌ روحية في الطريق إلى مكة.
وجاءت الأفلام الكرواتية كالتالي: فيلم «THE LAST SERB IN CROATIA»، وفيلم «NOT ALL ABOUT THE MONEY»، وفيلم «FUCK OFF I LOVE YOU»، وفيلم «THE BORDER POST».
إسبانيا وكوستاريكا
الفيلم الإسباني «TRISTANA»، وملامح سينما المخرج لويس بونويل.
الفيلم الكوستاريكي «CLARA SOLA»، الذي تم ترشيحه لأفضل فيلم روائي في «مهرجان الأوسكار» لعام 2021.
بلجيكا وكندا
الفيلم البلجيكي «انهيار الدائرة المكسورة»، الذي تم ترشيحه لأفضل فيلم بلغة أجنبية في «مهرجان الأوسكار».
وأخيرًا جاءت الأفلام الكندية كما يلي: «A HISTORY OF VIOLENCE»، و«CRASH»، و«VIDEODROME»، و«EASTERN PROMISES».