سوليوود «خاص»
هيمن ولي العهد السعودي على المشهد في المملكة العربية السعودية. أصبح عرَّابه كاملاً برؤيته التي صنع منها جسرًا إلى المُستقبل، نتحدث عن المشهد السينمائي، وكيف أصبح سمو الأمير عرَّابًا له كذلك. حين خلق عاصفة أوجدت هذا القطاع من العدم، وحلقت به بعيدًا. حوَّل ولي العهد السعودي الدولة بقطاعاتها إلى أجهزة بسرعة الضوء تخلق الإنجاز خلال فترة قصيرة.
عمل في كل اتجاه، حتى نحو المُستقبل. في “نيوم” يخلق الأمير صناعة جديدة قادمة من المُستقبل، كحُلمه. ولأنه مؤمن بشكل يبعث الطاقة، آمن به الحالمون من جميع أنحاء العالم. أولئك الذين حصدوا المجد مبكرًا ويبحثون عن إحداث الفارق بخلق شيء فريد. تنفيذيون من كبرى شركات الإنتاج السينمائي، شخصية كواين بورغ، رئيس قطاع الإعلام الوليد هُناك، الذي تقلد أبعد المناصب في هذا القطاع، أحدها استديوهات توينتيث سينشوري التي تظهر شارتها الذهبية بداية كل فيلم عظيم أنتجته هوليوود. يعمل بورغ اليوم إلى جوار ولي العهد السعودي تاركًا كُل هذا الحاضر الذي بلغ مجده، ليذهب إلى “نيوم” بحثًا عن المُستقبل.
يعمل اليوم ولي العهد السعودي على صنع المُستحيل، أن يخلق قطاعًا من العدم، ويجعله خلال فترة قصيرة يضع المعايير في المنطقة. لأن الأمير الشاب نشأ في عصر الصورة ويعلم جيدًا كيف باستطاعتها أن تشكل قوة من بعد آخر للمملكة، لهذا يبدو معه جميع ما حدث حتى الآن مجرد بداية للقصة.
القصة التي بدأ بروايتها والتي ستنتقل أحداثها إلى المستقبل قريبًا. لن يكون الأمر مستغربًا، خصوصًا أن من يروي هذه القصة، عرَّاب المشهد.