• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 27, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما اليوم

فيلم «‫The Weeping Meadow‬».. أبداع وجمال الفضاءات الكبيرة كما لو كان رسمًا

8 أبريل، 2022
in السينما اليوم
0
5370

5370

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

كل أفلام المخر‪ج اليوناني‬ ثيودوروس أنجيلوبولوس تتطلب صبراً طويلاً؛ كونه يروي ما يرويه ببطء مقصود، ما يحيل المتابعة إلى عملية انتظار ما سيلي. لكن خلال هذه العملية هناك شعر منساب عبر المشاهد المصوّرة بجمالية روحانية. بذلك، فإن أبعاد المشهد هي ذاتها أبعاد الفيلم بأسره. حين يمعن النظر إلى بحر بمراكب تتحرك ببطء شديد حول منزل مُشيَّد في وسط هذا البحر، فإن البعد الماثل هنا هو جمالية هذا التأليف الآتي، كما لو كان رسماً. البعد الكامل فيه هو جزء مؤلّف للفيلم كاملاً. إنه فيلم عن النزوح، وهذا جزء من ذلك النزوح، بحسب ما أفاد موقع جريدة الشرق الأوسط.

يبدأ الفيلم بواحد من المشاهد الكبيرة المحببة لدى المخرج: جموع قادمة من الهضاب يتقدمها رجل وزوجته وولده ومعهم فتاة يتيمة صغيرة السن التقطها الزوجان في طريقهما. السنة هي 1919، والمهاجرون هم يونانيون نازحون من روسيا يبغون العودة إلى بلادهم، ويصلون إلى نهر ثيسالونيكي، ويقفون عند الطرف الشمالي منه تحت ستار تعليق مقروء (بصوت المخرج نفسه) يوضح حالتهم ومَن هم، ثم يخص العائلة المذكورة بالعناية.

حين وصول النازحين إلى ضفة النهر، ينطلق سبيروس (فاسيليس كولوفوس) بالكلام، ناظراً مباشرة إلى الكاميرا، حيث من المفترض أيضاً أن يكون هناك مستقبل ما على الضفة الأخرى، يوجه سبيروس كلامه إليه. بعد ذلك يقفز الفيلم سنوات إلى الأمام، حيث أسس النازحون قرية نشطة ومزدهرة (بُنِيَت خصيصاً في منطقة كركيني) تسرح فوقها الكاميرا (بإدارة أندرياس سينانوس) مصوّرةً أناساً وحيوانات وبيوتاً تتنفس المكان الطبيعي بدعة.

إنها نقطة فنية عالية من الفيلم؛ ليس بسبب الكاميرا المنصبّة من بعيد ومن فوق على القرية، بل أيضاً لأنها تشمل حركة كاملة مُحاكة بتفاصيل ثرية. أمر لن يتكرر كثيراً بعد ذلك للأسف. حين يعود المخرج إلى شخصياته، نجده اختص بالشخصيتين اللتين ستسودان الفيلم بأسره: إيليني (ألكسندرا أيديني) الفتاة اليتيمة وابن سبيروس (الذي يبقى بلا اسم، ويؤديه نيكوس بورسانيديس). كلاهما أصبح في سن الشباب ويحبان بعضهما غصباً عن والد الفتى الذي كان قرر الزواج من إيليني. يهرب العاشقان من القرية التي تنطلق للبحث عنهما. ينضم العاشقان إلى فرقة موسيقية يقودها نيكوس (يورغوس أرمينيس) حيث يبرهن الابن على عزف من شأنه «جعل الأشجار ترقص»، كما يَصف نيكوس عزف الشاب على الأكورديون.

«المرج المنتحب» ليس متساوي الحسنات. في كثير من مشاهده هناك نقص في ملء فراغ درامي. تبدو المشاهد جميلة لذاتها فقط. المشاهد التي تنجح أكثر من سواها تلك العامة الكبيرة التي تصوّر حالة شاملة كمشهد القرية الأول، ثم مشهدها وقد فاضت المياه من حولها. هنا ينفذ انجيلوبولوس إلى إبداعات أعماله الأخرى. يجد المُشاهد الرابط الإبداعي بين تلك الأعمال وهذه المشاهد المميزة. في سياق الأساليب القائمة على كاميرا التأمل (من أندريه تاركوفسكي وما دون) يقف انجيلوبولوس عادة في موقع متقدم وإن ليس رائداً.
ثيودوروس أنجليبولوس:

والده كان شاعراً وكان يسارياً. اختفى خلال الحرب الأهلية اليونانية في الأربعينات. هذا الاختفاء ترك في ذات ثيودوروس أثراً حزيناً عبّر عنه في أفلامه من خلال شخصيات أخرى. لكن فقدان الأب ليس وحده الذي نقرأه على صفحات أفلام المخرج، بل كذلك رغبته في تناول التاريخ والبحث عن الهوية المفقودة. الجيل الجديد من المثقفين اليونانيين تجاوز طروحاته، وبعضهم لا يعتبره الفنان المبدع الذي استحق مكانته في الغرب.

Tags: أخبار السينماالسينماالسينما العالميةشارع السينماقراءات سينمائية
Previous Post

«أحمد حلمي» يعود بـ «العيل»

Next Post

«الكبير أوي» يُعيد البريق للكوميديا المصرية

Next Post
الكبير أووي

«الكبير أوي» يُعيد البريق للكوميديا المصرية

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «فيها إيه يعني» يواصل صدارة شباك التذاكر السعودي.. و«One Battle After Another» ثانيًا
  • 5 أعمال سعودية ترصد الصراع بين «المرض» و«الأمل»
  • سعيد قريش لـ«سوليوود»: السينما السعودية تشهد قفزات نوعية في ظل رؤية 2030 ومقومات النجاح متوفرة
  • هدى صلاح لـ«سوليوود»: السينما السعودية تغيّر المشهد الخليجي بثقافتها وثرائها الفني
  • «السادة الأفاضل» كوميديا ودراما في صالات السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon