• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يونيو 24, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home حوارات

«ياسمين صبري»: أنا إنسانة تحب الجمال وتراه في كل شيء

6 أبريل، 2022
in حوارات
0
4601 61

4601 61

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

في قاعة بفندق الجميرا كارلتون بلندن، وخلال فعالية جائزة المرأة العربية لعام 2022 خطفت {الشرق الأوسط} لحظات مع سفيرة هذه الفعالية الفنانة المصرية ياسمين صبري. لم يكن من الصعب إقناعها بالمقابلة كونها متحمسة جداً للمرأة وتريد أن تدعمها بأي شكل من الأشكال. ما بدا صعباً للوهلة الأولى هو كيف سنتمكن من الزوغان من المعجبات اللواتي كن يردن التقاط صور معها؟ لكن حتى هذا، أكدت أنها تُتقنه جيداً. فقد استطاعت أن تركز على الحديث، وبين الفينة والأخرى تتوجه لهن بابتسامة ونظرة معبرة كأنها مغناطيس جعلهن ينتظرن بصمت وصبر إلى نهاية اللقاء.


ياسمين صبري تميل إلى الموضة الكلاسيكية التي تعكس شخصيتها وتمنحها الراحة والثقة

ما تكتشفه عن شخصيتها وتتفاجأ به، ليس فقط قدرتها على السيطرة على موقف مُرتجل بقدر ما كان صراحتها وثقتها العالية بنفسها وهي تشرح نظرتها للحياة وكيفية تعاملها معها. تناول الحديث مواضيع متنوعة من دعمها اللامشروط للمرأة واهتمامها بالسوشيال ميديا إلى الموضة. عند الإشارة إلى ما تتداوله مواقع السوشيال ميديا عنها مثلاً تسارع بالقول: «أنا أعيش حياتي لنفسي ولا أهتم كثيراً بالصورة التي يرسمها الآخر عني، كما أرفض أن أدخل في حالة دفاع عن النفس أو جدالات عقيمة». تُلقي باللوم على الرجل وعلى الصحافة والمواقع الإلكترونية «فهذه الأخيرة مثلاً هي التي تختار أن تُركز على نقاط معينة من باب اعتقادها أنها أكثر ما يهم الناس ويجلب «اللايكات» ويشغل محركات البحث، بينما تتجاهل أموراً أكثر جدية. هذا أمر لا أستطيع أن أتحكم فيه، وإلا وجدت نفسي أعيش في حالة حرب وتجاذُب لا ينتهي».


صبري مع صوفيا كونتيسة ويسيكس

ترى أيضاً أن أي محاولة لتغيير الصورة النمطية التي كونها البعض عنها، لا سيما الرجل، مضيعة للوقت لأنها لن تُغير شيئاً، بل العكس «ستُدخلني في صراع يمتص طاقتي، وليس ببعيد أن أتحول إلى ضحية بدفاعي عن نفسي، وأنا أرفض أن أكون ضحية آراء الناس وأحكامهم المبنية على صورة رسموها في ذهنهم. لا هذه طبيعتي ولا من طبعي».

المشكلة كما تراها تكمن في أن الرجل يستسهل وضع المرأة عموماً في خانة نمطية حسب مواصفات معينة كونها في ذهنه. هذه النظرة بالنسبة لها محدودة تعكس عقليته وأفكاره، وغالباً ما لا يكون لها أساس في الواقع «في المقابل أشعر بأن المرأة أكثر تقبلاً للغير. وأنا في لندن مثلاً أقابل يومياً شرائح متعددة من النساء ومن جنسيات مختلفة، في الفندق أو في المطعم أو في الشارع، وكل ما أتلقاه منهن هو الحب والإيجابية».

من الخطأ القول إن ياسمين متحاملة على الرجل. كل ما في الأمر أنها جد متحمسة لبنات جنسها ومتعاطفة معهن إلى حد أنها قد تشعر بالمسؤولية تجاههن. أحيانا ببعض الاندفاع كما تشرح، لا سيما عندما تسمع قصة امرأة ضعيفة تنازلت عن حقها، أو لم تعرف كيف تأخذه.

هذا الاهتمام نابع حسب قولها: «من حبي واحترامي لها، ثم أنا أشعر بها لأني مثلها «ست». الفرق أن الله كرمني بمنحي صوتاً مسموعاً من واجبي أن أوظفه بشكل صحيح وسليم».

في وقت أصبح الكل يركب فيه الموجات الإنسانية مثل الحركات النسوية أو الاستدامة أو احتضان التنوع وغيرها لتلميع الصورة، فإن ياسمين تأخذ المسألة بجدية تطبقها على أرض الواقع من خلال نيتها زيارة مخيمات اللاجئات وقيامها بحملات توعية تتعلق بشؤون الصحة وزواج القاصرات. هذا الاهتمام كما تشير بدأ قبل أن تشتهر، ومع الوقت أصبح الاثنان وجهين لعملة واحدة «لأن ما ينبع من القلب يستمر وكل ما هو مؤقت يتلاشى بسرعة».

بيد أنك عندما تبحث عن اسم ياسمين صبري في محرك غوغل أو تدخل على صفحتها الخاصة في الإنستغرام، يصدمك أن معظم الأخبار تدور حول شكلها ومظهرها وفنجان القهوة الصباحي الذي تتشاركه مع متابعيها، وما شابه من أمور. قلما تجد أخباراً بارزة عن أنشطتها الإنسانية لا سيما اهتمامها بحقوق المرأة. تبرر الفنانة هذا النقص قائلة بأنها رغم كونها نشطة على مواقع التواصل الاجتماعي لكن ليس إلى حد استعراض مواقفها. وكما لا تحاول أن تغير رأي الآخر عنها لا تحاول أن تتفاخر بأعمالها أو مواقفها الإنسانية لما تتطلبه من احترام للمشاعر. في المقابل لا ترى غضاضة أن تشارك متابعيها برامج حياتها اليومية، بشرط أن يأتي بشكل يُعبر عنها ويخلق طاقة إيجابية لدى المتلقي. «فموضوع الطاقة يهمني جداً وأدرسه حالياً في الولايات المتحدة. الطاقة بالنسبة لي هي الحياة، إذا استُنزفت يموت كل شيء وعندما تكون بالقمة تأكدي أننا نستطيع تقديم الكثير، وهو ما يجعلني أدعو ربي دائماً ألا يحملني فوق طاقتي، وهذا مذكور في القرآن».

من منظور الطاقة الإيجابية، تشرح أنها عندما تنشر صورة تلتقطها صباحاً لفنجان القهوة وبجانبه وردة أو ما شابه، فإنها تأمل أن تُعدي السعادة التي يبعثها المنظر في نفسها، العين المتلقية فتستمتع بها هي الأخرى «فأنا إنسانة تحب الجمال وتراه في كل الأشياء… في زهرية تحتضن باقة ورد، في حديقة غنَّاء، أو في فنجان شاي بجانبه كتاب. فالعين تعشق رؤية هذه الأشياء التي قد تكون بسيطة لكنها تُؤثر كثيراً على النفسية».


ياسمين صبري خلال فعالية «جائزة المرأة العربية» بلندن

عندما ينتقل الحديث إلى الموضة، لا تتغير نبرتها ولا ثقتها بآرائها الخاصة؛ فهي لا تجري وراء آخر الصيحات ولا تخضع لإملاءاتها، بل تنتقي منها ما يناسبها أو حسب قولها: «ما يُشبهنني بأن يجعلني أبدو كـ(لايدي) وقدوة لغيري». معنى «لايدي» بالنسبة لها أن تكون محتشمة لا تعتمد على كشف مفاتن الجسد. تستدل على رأيها بأن العائلات المالكة في كل أنحاء أوروبا لهن بروتوكولات خاصة بالملابس، من ناحية أنها تراعي ألا تكون بفتحات عالية أو «ديكولتيه» مبالغ فيه، وتقول: «ولو فكرنا في الأمر قليلاً لوجدنا أن مظهرهن أكثر أناقةً ورُقيلاً مما نراه حالياً في الكثير من المناسبات الخاصة بنا». ثم تستطرد بسرعة: «أنا لا أصدر أحكاماً على غيري، فكل شخص حر في اختياراته، لكن عن نفسي فإني أرى أن جزءاً كبيراً من الأناقة هو الاحتشام. فعندما أركز على إبراز الجسد فأنا أقلل من نفسي وأحصرها في خانة ضيقة».

تنتهي المقابلة وتتوجه إلى الفتيات المنتظرات بصبر وهي تبتسم إشارة منها أنها جاهزة لالتقاط صور معهن، وبين الفينة والأخرى تتدخل في اقتراح الزاوية المناسبة لتؤكد أنها تُتقن فن التصوير أيضاً.

Tags: أخبار الفنأخبار النجومأفلام عالمية
Previous Post

فيلم «The Outfit» يحقق 3 ملايين دولار بدور العرض الأميركية في17 يومًا

Next Post

مفاجأة كبرى في الحلقة الثالثة من مسلسل «زواج إلا ربع»

Next Post
موعد عرض مسلسل زواج الا ربع 780x470 1

مفاجأة كبرى في الحلقة الثالثة من مسلسل «زواج إلا ربع»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • تجديد مسلسل الجريمة «MobLand» لموسم ثانٍ.. رسميًا
  • صالات السينما السعودية تستقبل فيلم الرعب والإثارة «MAA».. الجمعة المُقبل
  • طرح مقطع دعائي جديد لفيلم الرعب والغموض «Weapons»
  • الكشف عن بوسترات تشويقية جديدة لفيلم «I Know What You Did Last Summer»
  • «Dangerous Animals» رحلة غوص تتحوّل إلى كابوس دموي في عرض البحر.. بصالات السينما السعودية

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon