• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, نوفمبر 7, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home قراءات سينمائية

للحب وجوه وقصص أخرى

11 فبراير، 2022
in قراءات سينمائية
0
1644508707019376200

1644508707019376200

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

فيلم رأفت الميهي هو واحد من عدد ملحوظ من الأفلام الجيدة التي طرحتها السينما المصرية ما بين 1985 و1986 لكنه أكثرها تميّزاً في موضوعه كما في شكل هذا الموضوع، يوازيه مرتبة في الإجادة ذلك «الطوق والأسورة» لخيري بشارة، بحسب ما أشار موقع جريدة الشرق الأوسط.

حكاية زوج مريض اسمه رفعت (يحيى الفخراني) وزوجته سلوى (معالي زايد) التي تكن له حباً كبيراً، ومحاولتهما تبيان الحقيقة في شأن الشيخ التطاوي الذي نصح الناس الزوج بزيارته بعدما تنبأ له الجميع بموت قريب. رفعت مصاب بمرض في القلب والمشكلة هي أن الزوج الذي جرّب العلم من دون نجاح، في النهاية لم يبقَ أمامه سوى أن يستجيب لتقاليد متوارثة تعتقد أن هناك أولياءً يستطيعون شفاء المرضى بمجرد اللجوء إليهم وعن طريق تعويذات وابتهالات مصحوبة ببعض المال (أو ربما الطعام) لهم.

يقوم رفعت بزيارة الشيخ التطاوي ويخرج من عنده ويصف لزوجته ما شاهده وشعر به: «اللي شفته شيء قبيح جداً يا سلوى. مخلوق ظهره مقوس، إيديه ورجليه مليانة قشف. عينيه مغمضة على طول من الرمد المزمن. مخلوق متكوم على كرسيه في ركن الزاوية. ريحة النتانة طالعة منه. لما قربت منه حسيت إنه مافيهوش أي حاجة تدل على إنه ولي، أو حتى شيخ طيب ممكن يعمل معجزات. ماقدرتش أقف أُصاده، ولما قالوا لي أدّم وبوس إيده ماقدرتش. ادّيتهم ضهري وخرجت».

الفيلم إدانة لتخلّف المعتقدات وللإرث الذي ما زال ملايين الناس (حول العالم) يعيشون في داخله، تخلف هو حصيلة فقر وجهل وبيئة تطلب الرجاء بولوج عالم تلك المعتقدات والخدع المصاحبة لها.

ينجح الميهي في رسم المأزق الناتج عن اكتشاف احتمال موت زوجها، لكن هذا المأزق ليس الطرح الوحيد الذي ورد في فيلم الكاتب والمخرج الراحل. هناك الطبيب (عبد العزيز مخيون) الذي يعيش في كنف تلك الظلال الغريبة التي يفرضها مرض والدته. هي منذ خمسة عشر عاماً طريحة الفراش. يداويها ويعالجها ويؤمّن لها احتياجاتها الدنيوية المختلفة (إطعام، استحمام، إلخ…) متحملاً قسوة الوضع. هو بائس يائس ولا يعرف السعادة إلا عندما تموت والدته في ليلة كان يجامع فيها امرأة غازية.

المشهد التالي لذلك للطبيب وهو يتمشى سعيداً وقد غيّر هندامه. موت والدته منحه الحياة. وهناك قطع آخر ذو دلالة نراه في مشهد يلي مشهد حب بين الزوجين وقد شارفت أزمتهما على الانضواء وهو قيامها برش الحديقة بخرطوم المياه.

يسعى الميهي لدفع مقارنة بين حكاية الزوجين وحكاية الطبيب ويكتشف أن الثلاثة يتداولون أزمة نفسية وعاطفية كبيرة. في الوقت ذاته، ينجلي «للحب قصة أخيرة» عن فيلم رومانسي. ربما فيه مشاهد عُدّت (بشهادة البعض على الأقل) فاضحة، لكنها مغلّفة برقة أوضح.

«للحب قصّة أخيرة» هو فيلم عن الحياة والموت كرديفين متلازمين أساساً يعبّر عنهما الميهي في مشهد مرور مركب بجنازة وآخر بعرس فوق صفحة النيل. الجنازة مسيحية والعرس إسلامي. يوظّف المخرج هذا المشهد ليؤكد على التآخي واللبنة الواحدة بين الطائفتين. يسود الخشوع ذلك اللقاء العابر فوق المركبتين وينتقل إلى المتفرج بأحاسيس صادقة.

حين انطلق رأفت الميهي (1946 – 2015) صوب السينما اختار كتابة السيناريو أولاً. وضع سيناريو «جفّت الأمطار» لسيد عيسى (1967)، ثم «غروب وشروق» (1970) الذي كان أول تعاون بينه وبين كمال الشيخ. هذا التعاون أنجب لاحقاً اثنين من أفضل أعمالهما معاً وهما: «الهارب» (1974)، و«على من نطلق الرصاص» (1975). «للحب قصّة أخيرة» كان ثالث فيلم من إخراجه بعد «عيون لا تنام» (1981) و«الأفوكاتو» (1983).

Tags: السينما العربيةالسينما المصريةيحيى الفخراني
Previous Post

4 ‏أفلام أنميشن مُمتعة لكافة الأعمار

Next Post

«ريز أحمد» ينافس على الأوسكار 2022 للعام الثاني تواليًا

Next Post
173 223142 oscars 2022 riz ahmed long goodbye nomination 2

«ريز أحمد» ينافس على الأوسكار 2022 للعام الثاني تواليًا

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • 4 أعمال سعودية ركّزت على دور «المعلّم» ورسالة التعليم
  • «مهرجان روتردام السينمائي» 2026 يسلّط الضوء على «السينما الافتراضية اليابانية»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الرعب والغموض «Keeper»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرعب والغموض «Five Nights at Freddy’s 2»
  • «جوني ديب» في الرياض

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon